تعريف الفلسفه ومعرفه المسلمين لها
العلوم المتداولة نعني بها العلوم الإنسانية والاجتماعية، فكانت هناك علوم كثيرة متداولة قبل الحضارة الإسلامية، عرفتها الشعوب المفتوحة وغيرها، وقد كان للحضارات السابقة فيها آثار طيبة، انتفع بها المسلمون، واقتبسوا منها ما يتناسب وعقيدتهم وثقافتهم، ثم كانت لهم الإضافات الباهرة التي تركت بصمتهم على هذه العلوم وإلى اليوم، ولعلَّ أبرز هذه العلوم علم الفلسفة.
تعريف الفلسفة
كلمة الفلسفة كلمة يونانية الأصل، وهي تتكون من مقطعين يونانيين هما: (philien) ومعناه: (يحب). و(sophia) ومعناه: (الحكمة)، وعلى هذا يكون الفيلسوف (philosopher) هو: الشخص الذي يحبُّ الحكمة، أو هو: (محبُّ الحكمة)[1].
وللفلسفة تعريفات عدة عند فلاسفة المسلمين، منها ما ذكره الكندي بقوله: "إنها علم الأشياء بحقائقها بقدر طاقة الإنسان؛ لأن غرض الفيلسوف في علمه إصابة الحق، وفي عمله العمل بالحق"[2].
معرفة المسلمين لعلم الفلسفة
علم الفلسفة لم يظهر ولم يعرفه المسلمون إلا بعد حركة الترجمة، وبالتحديد في العصر العباسي الأول؛ وقد مهَّدَ لذلك وجود كتب فلاسفة اليونان منتشرة في مناطق البحر الأبيض المتوسط بين الإسكندرية وأنطاكية وحَرَّان، فضلاً عن أن المأمون كان يُرَاسِل ملوك الروم -وهم البيزنطيون- ليحصل على الكتب والمخطوطات، لا سيما كتب الفلسفة؛ إذ كانت القسطنطينية -عاصمة الروم- تُعْرَفُ بمدينة الحكمة[3]، فبعث إليه الروم بكتب الفلسفة وغيرها. كما استجاب للمأمون مهرة التراجمة، فقاموا بتعريبها، أو نقلها بنصوصها عن طريق الترجمات السريانية؛ إذ إن السريان قبل مجيء المسلمين كانوا قد ترجموا كتبًا كثيرة في الفلسفة اليونانية، وقد كان من أشهر مترجميهم: سرجيوس وسفرونيوس وسويرس[4].
تعريف الفلسفه ومعرفه المسلمين لها
العلوم المتداولة نعني بها العلوم الإنسانية والاجتماعية، فكانت هناك علوم كثيرة متداولة قبل الحضارة الإسلامية، عرفتها الشعوب المفتوحة وغيرها، وقد كان للحضارات السابقة فيها آثار طيبة، انتفع بها المسلمون، واقتبسوا منها ما يتناسب وعقيدتهم وثقافتهم، ثم كانت لهم الإضافات الباهرة التي تركت بصمتهم على هذه العلوم وإلى اليوم، ولعلَّ أبرز هذه العلوم علم الفلسفة.
تعريف الفلسفة
كلمة الفلسفة كلمة يونانية الأصل، وهي تتكون من مقطعين يونانيين هما: (philien) ومعناه: (يحب). و(sophia) ومعناه: (الحكمة)، وعلى هذا يكون الفيلسوف (philosopher) هو: الشخص الذي يحبُّ الحكمة، أو هو: (محبُّ الحكمة)[1].
وللفلسفة تعريفات عدة عند فلاسفة المسلمين، منها ما ذكره الكندي بقوله: "إنها علم الأشياء بحقائقها بقدر طاقة الإنسان؛ لأن غرض الفيلسوف في علمه إصابة الحق، وفي عمله العمل بالحق"[2].
معرفة المسلمين لعلم الفلسفة
علم الفلسفة لم يظهر ولم يعرفه المسلمون إلا بعد حركة الترجمة، وبالتحديد في العصر العباسي الأول؛ وقد مهَّدَ لذلك وجود كتب فلاسفة اليونان منتشرة في مناطق البحر الأبيض المتوسط بين الإسكندرية وأنطاكية وحَرَّان، فضلاً عن أن المأمون كان يُرَاسِل ملوك الروم -وهم البيزنطيون- ليحصل على الكتب والمخطوطات، لا سيما كتب الفلسفة؛ إذ كانت القسطنطينية -عاصمة الروم- تُعْرَفُ بمدينة الحكمة[3]، فبعث إليه الروم بكتب الفلسفة وغيرها. كما استجاب للمأمون مهرة التراجمة، فقاموا بتعريبها، أو نقلها بنصوصها عن طريق الترجمات السريانية؛ إذ إن السريان قبل مجيء المسلمين كانوا قد ترجموا كتبًا كثيرة في الفلسفة اليونانية، وقد كان من أشهر مترجميهم: سرجيوس وسفرونيوس وسويرس[4].
تعريف الفلسفه ومعرفه المسلمين لها
ـآلف شكر لكـ ..
ـربي يعطيكـ ـآلف ع ـآفية
في إنتظآر جديدكـ..
تحيآآآآآتى
رائع فانتووو
ربي يسعدكِ حبيبتي
ودي
تسلمى نور
نورتى
نورتى روجينا
ودى
الاروع تواجدك قوت
تسلمى
تعريف الفلسفه ومعرفه المسلمين لها
جميل فانتو
عاشت الايادي على المجهود لمميز
خالص تقديري لشحصك
نورتووو