سواء كان الفصل صيفا أو شتاء فإن الأطفال حديثي الولادة معرضون لنزلات البرد أو الرشح و التلبك المعوي إذا لم تتم الاحتياطات الاحترازية عند عمل الحمام له لذلك هناك وصفة إرشادية تقومين بها لحمام المولود دون التعرض لمشاكل صحية
بعد أن تسقط الجلدة الزائدة للحبل السري لطفلك بعد عدة أيام أو شهر لولادته يصبح طفلك مهيأ تماما لأول حمام حقيقي له.
1- تأكدي أن الغرفة دافئة، و اجمعي المواد اللازمة التي تحتاجينها للحمام مثل: قطعة القماش للغسل، و كرات القطن، و الحفاظة، و المنشفة، و ملابس للتغيير، و أثناء الشهر الأول من عمر الطفل ستكون بشرته حساسة للغاية و بالتالي يجب عليك استخدام الماء فقط، و بعد ذلك اختاري أنواعا ناعمة من الصابون و الشامبو.
2- ضعي حوالي 10 سنتيمترات من الماء الدافيء في وعاء الاستحمام للطفل، و تأكدي من أن درجة حرارة الماء غير ساخنة. ضعي طفلك على إحدى ذراعيك، و استخدمي اليد الأخرى في غسل جسمه بقطعة قماش الغسل. ابدئي بالوجه و ادعكي حول عينيه ثم إلى الأسفل، و بالنسبة للأماكن الضيقة مثل سرة الطفل استخدمي كرات القطن.
3- بعد الإنتهاء من الحمام، اشطفي طفلك بالماء ثم لفيه بمنشفة مع تغطية رأسه المبلل.
4- الأطفال الرضع لا يحتاجون إلى حمام يومي و يكفي مرتين أو ثلاث مرات أسبوعيا.
5- لا تضعي أعواد القطن أو كرات القطن في أذن طفلك لتنظيفها فإن ذلك قد يؤدي إلى حشر شمع الأذن داخل قناة الأذن أو ربما ثقب طبلة الأذن دون أن تشعري. و لا تنسي أن الشمع مادة طبيعية تحمي أذن طفلك من البكتيريا الضارة و لكن إذا تراكم الشمع و هناك افراز كثيف منه يفضل مراجعة الطبيب.
6- انقعي قطعة من قماش قطني في ماء دافيء أثناء وقت الإستحمام و امسحي بها شحمة الأذن الخارجية برفق، لفي القطعة، و ضعي الطرف القريب من فتحة الأذن دون أن تلصق في الداخل فالشمع سوف ينصرف بنفسه طبيعيا.
7- إذا استيقظ طفلك و كانت جفونه مليئة بالإفرازات فربما تعرض للعدوى البكتيرية، إن التعرض للبكتيريا في قناة الولادة للأم أو الإنسداد الجزئي للقناة الدمعية يمكن أن يسبب العدوى، و تنظيفها يكون قبل القيام بالحمام:
* ضعي طفلك على ظهره ثم استخدمي قطعة قماش عليها ماء دافيء و امسحي أية افرازات.
* ضعي قطرة لتنقية العين على الزاوية الداخلية للعين، و لا تبالي إذا أغلقت عينا الطفل، فسوف يدخل الدواء إلى الداخل بمجرد أن يرمش بعينيه، ثم تحولي إلى العين الأخرى.
* اغسلي يديك فورا، فالتهاب العين معد للغاية.
* نظفي منشفته و سريره بشكل منتظم واحتفظي بهما بمعزل عن باقي ما يستخدمه أفراد الأسرة من مواد لمدة 24 ساعة.
8- لا تجبري الطفل على إخراج المخاط إلا إذا كان يؤثر عى الأكل، أو النوم، أو التنفس، فإن التمخط المتكرر للأنف يمكن أن يهيج تلك المنطقة، و معظم المخاط يخرج بنفسه تلقائيا. و لكن إذا ساء الأمر إلى حد امتلاء الأنف بالمخاط استخدمي حقنة لشفطه.
* ضعي الطفل على ظهره، و ضعي قطرة من المحلول الملحي في إحدى فتحتي الأنف.
* ضعي الحقنة داخل الفتحة أثناء إغلاق فتحة الأنف الأخرى بإصبع السبابة.
* اخرجي المخاط بالشفاط مرة، و كرري على الجانب الآخر.
* إن الإحتفاظ بآلة ترطيب ( تنقية الهواء ) في غرفة طفلك قد يساعد على فتح مجرى الأنف. أو افتحي الدوش على الماء الساخن، و ادخلي الطفل في الحمام المليء بالبخار.
.gif "Eh S(17)")
سواء كان الفصل صيفا أو شتاء فإن الأطفال حديثي الولادة معرضون لنزلات البرد أو الرشح و التلبك المعوي إذا لم تتم الاحتياطات الاحترازية عند عمل الحمام له لذلك هناك وصفة إرشادية تقومين بها لحمام المولود دون التعرض لمشاكل صحية
بعد أن تسقط الجلدة الزائدة للحبل السري لطفلك بعد عدة أيام أو شهر لولادته يصبح طفلك مهيأ تماما لأول حمام حقيقي له.
1- تأكدي أن الغرفة دافئة، و اجمعي المواد اللازمة التي تحتاجينها للحمام مثل: قطعة القماش للغسل، و كرات القطن، و الحفاظة، و المنشفة، و ملابس للتغيير، و أثناء الشهر الأول من عمر الطفل ستكون بشرته حساسة للغاية و بالتالي يجب عليك استخدام الماء فقط، و بعد ذلك اختاري أنواعا ناعمة من الصابون و الشامبو.
2- ضعي حوالي 10 سنتيمترات من الماء الدافيء في وعاء الاستحمام للطفل، و تأكدي من أن درجة حرارة الماء غير ساخنة. ضعي طفلك على إحدى ذراعيك، و استخدمي اليد الأخرى في غسل جسمه بقطعة قماش الغسل. ابدئي بالوجه و ادعكي حول عينيه ثم إلى الأسفل، و بالنسبة للأماكن الضيقة مثل سرة الطفل استخدمي كرات القطن.
3- بعد الإنتهاء من الحمام، اشطفي طفلك بالماء ثم لفيه بمنشفة مع تغطية رأسه المبلل.
4- الأطفال الرضع لا يحتاجون إلى حمام يومي و يكفي مرتين أو ثلاث مرات أسبوعيا.
5- لا تضعي أعواد القطن أو كرات القطن في أذن طفلك لتنظيفها فإن ذلك قد يؤدي إلى حشر شمع الأذن داخل قناة الأذن أو ربما ثقب طبلة الأذن دون أن تشعري. و لا تنسي أن الشمع مادة طبيعية تحمي أذن طفلك من البكتيريا الضارة و لكن إذا تراكم الشمع و هناك افراز كثيف منه يفضل مراجعة الطبيب.
6- انقعي قطعة من قماش قطني في ماء دافيء أثناء وقت الإستحمام و امسحي بها شحمة الأذن الخارجية برفق، لفي القطعة، و ضعي الطرف القريب من فتحة الأذن دون أن تلصق في الداخل فالشمع سوف ينصرف بنفسه طبيعيا.
7- إذا استيقظ طفلك و كانت جفونه مليئة بالإفرازات فربما تعرض للعدوى البكتيرية، إن التعرض للبكتيريا في قناة الولادة للأم أو الإنسداد الجزئي للقناة الدمعية يمكن أن يسبب العدوى، و تنظيفها يكون قبل القيام بالحمام:
* ضعي طفلك على ظهره ثم استخدمي قطعة قماش عليها ماء دافيء و امسحي أية افرازات.
* ضعي قطرة لتنقية العين على الزاوية الداخلية للعين، و لا تبالي إذا أغلقت عينا الطفل، فسوف يدخل الدواء إلى الداخل بمجرد أن يرمش بعينيه، ثم تحولي إلى العين الأخرى.
* اغسلي يديك فورا، فالتهاب العين معد للغاية.
* نظفي منشفته و سريره بشكل منتظم واحتفظي بهما بمعزل عن باقي ما يستخدمه أفراد الأسرة من مواد لمدة 24 ساعة.
8- لا تجبري الطفل على إخراج المخاط إلا إذا كان يؤثر عى الأكل، أو النوم، أو التنفس، فإن التمخط المتكرر للأنف يمكن أن يهيج تلك المنطقة، و معظم المخاط يخرج بنفسه تلقائيا. و لكن إذا ساء الأمر إلى حد امتلاء الأنف بالمخاط استخدمي حقنة لشفطه.
* ضعي الطفل على ظهره، و ضعي قطرة من المحلول الملحي في إحدى فتحتي الأنف.
* ضعي الحقنة داخل الفتحة أثناء إغلاق فتحة الأنف الأخرى بإصبع السبابة.
* اخرجي المخاط بالشفاط مرة، و كرري على الجانب الآخر.
* إن الإحتفاظ بآلة ترطيب ( تنقية الهواء ) في غرفة طفلك قد يساعد على فتح مجرى الأنف. أو افتحي الدوش على الماء الساخن، و ادخلي الطفل في الحمام المليء بالبخار.
الله يخليلج حمودي اسم الله عليه قمر