حي الحسين .. فجرا ً
سعادة كبيرة تغمرك بمجرد أن تحط قدماك بهذا الحي العتيق.. وجوه طيبة تبتسم لك دون أن تعرفك .. احساس مختلف يسكنك بوصولك لحي الحسين حتي تصير جزءا منه.. وهذه جوله تصافح المكان بمفرداته الفريدة.
حي الحسين هو حي متنوع فيه التسوق والمقاهي والمباني الاثريه والبيوت الفنيه والحفلات تحت اشراف وزاره الثقافه
وبمناسبة اقتراب شهر رمضان المبارك هذه دعوه لكل من سيكون متواجد في مصر تلك الفتره لزيارته
فيبقى حي الحسين وتحديداً في شهر رمضان حالة فريدة من نوعها بين سائر أحياء القاهرة، فعلى الرغم من حالة النشاط التي يعج بها المكان طوال العام لما يضمه من مساجد ومتاجر ومقاه شهيرة تعطي جميعها نكهة خاصة للمكان وتجعل الآلاف من البشر يرتادونه من العرب والمصريين, منهم من يذهب للمتعة , ومنهم من يذهب للمتاجرة والشراء.
إن جولة في هذا الحي ولو لساعات قليلة في ليالي رمضان تجعل صاحبها يعيش ويتنسم عبق الماضي الجميل كما تدخله في حالة من التأمل والإبداع, إن نظرة في الوجوه الكثيرة لآلاف البشر الذين يتجولون في المكان يمكنه من خلالها أن يعرف كيف أن البشر قادرون رغم ما يحملونه على أكتافهم من الهموم والضغوط الاقتصادية والاجتماعية والنفسية على أن يبتسموا ويضحكوا بصوت مسموع… ربما لم يفقدوا الأمل بعد.
سعادة كبيرة تغمرك بمجرد أن تحط قدماك بهذا الحي العتيق.. وجوه طيبة تبتسم لك دون أن تعرفك .. احساس مختلف يسكنك بوصولك لحي الحسين حتي تصير جزءا منه.. وهذه جوله تصافح المكان بمفرداته الفريدة.
حي الحسين هو حي متنوع فيه التسوق والمقاهي والمباني الاثريه والبيوت الفنيه والحفلات تحت اشراف وزاره الثقافه
وبمناسبة اقتراب شهر رمضان المبارك هذه دعوه لكل من سيكون متواجد في مصر تلك الفتره لزيارته
فيبقى حي الحسين وتحديداً في شهر رمضان حالة فريدة من نوعها بين سائر أحياء القاهرة، فعلى الرغم من حالة النشاط التي يعج بها المكان طوال العام لما يضمه من مساجد ومتاجر ومقاه شهيرة تعطي جميعها نكهة خاصة للمكان وتجعل الآلاف من البشر يرتادونه من العرب والمصريين, منهم من يذهب للمتعة , ومنهم من يذهب للمتاجرة والشراء.
إن جولة في هذا الحي ولو لساعات قليلة في ليالي رمضان تجعل صاحبها يعيش ويتنسم عبق الماضي الجميل كما تدخله في حالة من التأمل والإبداع, إن نظرة في الوجوه الكثيرة لآلاف البشر الذين يتجولون في المكان يمكنه من خلالها أن يعرف كيف أن البشر قادرون رغم ما يحملونه على أكتافهم من الهموم والضغوط الاقتصادية والاجتماعية والنفسية على أن يبتسموا ويضحكوا بصوت مسموع… ربما لم يفقدوا الأمل بعد.