دراسة تؤكد احتواء الخلايا الجذعية على جينات سرطانية
كشفت الدراسات العلمية التى نشرت مؤخرًا فى مجلة "نانتشر" العلمية البريطانية عن أن هناك وجهًا مظلمًا للخلايا الجذعية التي أصبحت تستخدم كبديل لزرع الأعضاء فى القلب والبنكرياس والكبد وأنسجة المخ؛ حيث إنها يمكن أن تحتوى على جينات سرطانية مما يجعلها تضر الشخص الذى يتم معالجته بها أكثر من نفعها؛ وذلك كلما تقدم به العمر..
وأشارت الدراسات إلى وجود ثلاثة أنواع من الخلايا الجذعية؛ النوع الأول يأتى من الأجنة الزائدة والثانية تلك الموجودة لدى الشباب الذى لديه طاقة كامنة محدودة والنوع الثالث الذى ينتج من خلايا إنسانية ويتم معالجتها بالهندسة الوراثية وهو الذى يحتمل احتواؤه على جينات سرطانية؛ فإن المعالجة تدمر الجينات التى تحمى من السرطان وتعمل على زيادة الورم السرطانى؛ وهذا الكشف الحديث أحدث انقلابًا فى أجندة الخلايا الجذعية مما يجعل ضرورة الأخذ فى الاعتبار كل ذلك قبل اللجوء الى استخدامها والصبر حتى تستكمل الدراسات الخاصه بها؛ لذلك فإن هذه الثورة العلمية في حاجة إلى مزيد من الأبحاث حتى 2024 وليس فى عام .**
دراسة تؤكد احتواء الخلايا الجذعية على جينات سرطانية
كشفت الدراسات العلمية التى نشرت مؤخرًا فى مجلة "نانتشر" العلمية البريطانية عن أن هناك وجهًا مظلمًا للخلايا الجذعية التي أصبحت تستخدم كبديل لزرع الأعضاء فى القلب والبنكرياس والكبد وأنسجة المخ؛ حيث إنها يمكن أن تحتوى على جينات سرطانية مما يجعلها تضر الشخص الذى يتم معالجته بها أكثر من نفعها؛ وذلك كلما تقدم به العمر..
وأشارت الدراسات إلى وجود ثلاثة أنواع من الخلايا الجذعية؛ النوع الأول يأتى من الأجنة الزائدة والثانية تلك الموجودة لدى الشباب الذى لديه طاقة كامنة محدودة والنوع الثالث الذى ينتج من خلايا إنسانية ويتم معالجتها بالهندسة الوراثية وهو الذى يحتمل احتواؤه على جينات سرطانية؛ فإن المعالجة تدمر الجينات التى تحمى من السرطان وتعمل على زيادة الورم السرطانى؛ وهذا الكشف الحديث أحدث انقلابًا فى أجندة الخلايا الجذعية مما يجعل ضرورة الأخذ فى الاعتبار كل ذلك قبل اللجوء الى استخدامها والصبر حتى تستكمل الدراسات الخاصه بها؛ لذلك فإن هذه الثورة العلمية في حاجة إلى مزيد من الأبحاث حتى 2024 وليس فى عام .**
يسلمو ع المعلومة
مريم
دوم مميزة
يسلموو ابو سمره
مننحرمش مرورك