حدوث حالة ضعف السمع بشكل تدريجي مع تقدم العمر، من الأمور الطبيعية في الحياة. الضوضاء الشديدة وتفاعلها مع الأذن لفترة طويلة من الزمن لها علاقة كبيرة بضعف السمع وذلك بسبب الضرر البالغ الذي يحدث لقوقعة الأذن.
يعتقد كثير من الأطباء أن الضوضاء المستمرة لأعوام طويلة مع العوامل الوراثية يرتبطان معاً بعملية ضعف السمع مع مرور الوقت.
هناك عوامل أخرى قد تتعلق بضعف السمع أيضاً مثل انسداد الأذن بالشمع. حيث يعمل الشمع علي منع وصول الصوت إلي الأذن
الأعراض:
– تتضمن أعراض الإصابة بضعف السمع:
– سماع الأصوات والكلام بشكل مكتوم وغير واضح.
– صعوبة في سماع وفهم كلام الآخرين حولك، خاصة مع وجود ضوضاء أو في مكان مزدحم بالناس.
– الطلب من الآخرين التحدث بصوت أعلي وشكل أوضح في الكلام.
– الحاجة الدائمة لرفع صوت الراديو أو التليفزيون.
– تجنب الانضمام إلي الأحاديث الاجتماعية.
* الأسباب:
تحدث عملية السمع عندما تصل ذبذبات الصوت إلي داخل الأذن، وتقوم الأذن بتحويل هذه الترددات أو الذبذبات إلي إشارات عصبية حتى يتمكن المخ من التعرف عليها علي أنها صوت.
تتكون الأذن من 3 أجزاء رئيسية: الأذن الخارجية، الأذن الوسطى والأذن الداخلية.
تنتقل ذبذبات الصوت من الأذن الخارجية وتحدث ترددات في طبلة الأذن.
تقوم طبلة الأذن والثلاثة عظام الصغرى في الأذن الوسطى إلي تنقية هذه الترددات ونقلها إلي الأذن الداخلية. تقوم الترددات في الأذن الداخلية إلي المرور من خلال السوائل في قوقعة الأذن التي لها شكل حلزوني داخل الأذن الداخلية.
وتوجد داخل قوقعة الأذن الآلاف من الشعيرات الدقيقة التي تتصل بالخلايا العصبية وتقوم بتحويل ترددات الصوت إلي إشارات كهربائية تنقل إلي المخ.
تؤثر ترددات الأصوات المختلفة علي الشعيرات الدقيقة بطرق مختلفة وبالتالي فإن الخلايا العصبية ترسل إشارات مختلفة إلي المخ وذلك هو السبب الذي يجعلنا نستطيع التفرقة بين الأصوات المختلفة.
تحدث معظم حالات ضعف السمع نتيجة الضرر الذي يحدث لقوقعة الأذن.
قد يحدث خلل في الخلايا العصبية، أو في الشعيرات الدقيقة وبالتالي لا ترسل الإشارات الكهربائية بشكل سليم إلي المخ، ويحدث ضعف في السمع أو عدم القدرة علي تحديد الكلمات بشكل سليم خاصة مع وجود ضوضاء.
يعتقد كثير من الأطباء أن الضوضاء المستمرة لأعوام طويلة مع العوامل الوراثية يرتبطان معاً بعملية ضعف السمع مع مرور الوقت.
هناك عوامل أخرى قد تتعلق بضعف السمع أيضاً مثل انسداد الأذن بالشمع. حيث يعمل الشمع علي منع وصول الصوت إلي الأذن
الأعراض:
– تتضمن أعراض الإصابة بضعف السمع:
– سماع الأصوات والكلام بشكل مكتوم وغير واضح.
– صعوبة في سماع وفهم كلام الآخرين حولك، خاصة مع وجود ضوضاء أو في مكان مزدحم بالناس.
– الطلب من الآخرين التحدث بصوت أعلي وشكل أوضح في الكلام.
– الحاجة الدائمة لرفع صوت الراديو أو التليفزيون.
– تجنب الانضمام إلي الأحاديث الاجتماعية.
* الأسباب:
تحدث عملية السمع عندما تصل ذبذبات الصوت إلي داخل الأذن، وتقوم الأذن بتحويل هذه الترددات أو الذبذبات إلي إشارات عصبية حتى يتمكن المخ من التعرف عليها علي أنها صوت.
تتكون الأذن من 3 أجزاء رئيسية: الأذن الخارجية، الأذن الوسطى والأذن الداخلية.
تنتقل ذبذبات الصوت من الأذن الخارجية وتحدث ترددات في طبلة الأذن.
تقوم طبلة الأذن والثلاثة عظام الصغرى في الأذن الوسطى إلي تنقية هذه الترددات ونقلها إلي الأذن الداخلية. تقوم الترددات في الأذن الداخلية إلي المرور من خلال السوائل في قوقعة الأذن التي لها شكل حلزوني داخل الأذن الداخلية.
وتوجد داخل قوقعة الأذن الآلاف من الشعيرات الدقيقة التي تتصل بالخلايا العصبية وتقوم بتحويل ترددات الصوت إلي إشارات كهربائية تنقل إلي المخ.
تؤثر ترددات الأصوات المختلفة علي الشعيرات الدقيقة بطرق مختلفة وبالتالي فإن الخلايا العصبية ترسل إشارات مختلفة إلي المخ وذلك هو السبب الذي يجعلنا نستطيع التفرقة بين الأصوات المختلفة.
تحدث معظم حالات ضعف السمع نتيجة الضرر الذي يحدث لقوقعة الأذن.
قد يحدث خلل في الخلايا العصبية، أو في الشعيرات الدقيقة وبالتالي لا ترسل الإشارات الكهربائية بشكل سليم إلي المخ، ويحدث ضعف في السمع أو عدم القدرة علي تحديد الكلمات بشكل سليم خاصة مع وجود ضوضاء.
يعطيج العافيه
عسااج سالمه