لا أحد يجبرهم على دخول الأقفاص و لكن اذا دخلوها فلن يخرجوا منها الا بعد انتهاء الاحتفال! على ط§ظ„ظ…طھط³ظˆظ„ظٹظ† الاختيار ما بين دخول هذه الأقفاص المهينة او مغادرة الاحتفال نهائيا! انها القوانين الجديدة في أحد أهم الاحتفالات الدينية في ط§ظ„طµظٹظ† مهرجان المعبد في مدينة “نانتشانج Nanchang” مقاطعة “جيانكسي Jianxi” حيث قرر المنظمون لهذا المهرجان هذه السنه جمع ط§ظ„ظ…طھط³ظˆظ„ظٹظ† الذين اعتادوا على أن يكونوا في الحفل لطلب المعونة من الزوار ووضعهم في ط£ظ‚ظپط§طµ سقفها قصير جدا تجبر من فيها على الجلوس و في حال خروج اي متسول منها يتم نفيه من الاحتفال نهائيا بل و من المدينة ايضا!.
يتضمن هذا الاحتفال الديني، سوق شعبية ومطاعم و فقرات ترفيهية و يأتي الحجاج من جميع أنحاء ط§ظ„طµظٹظ† كل عام الى هذا المهرجان مما جعله مقصدا للمتسولين أيضا الذين ازدات أعدادهم بشكل كبير في السنوات الأخيرة و الذين اعتادوا على التجوال بين الحجاج و استجداء المعونة و لكن في هذه السنه تم تجميعهم في ط£ظ‚ظپط§طµ خاصة بهدف الحفاظ على أجواء الاحتفال بشكل منظم و عدم ازعاج الزوار.
تقول السلطات عن هذه الأقفاص أنها مناسبة جدا ومريحة للمتسولين! فهي تمنحهم مكانا واسعا بدل من الشوارع المزدحمة بالزوار وتضيف أن الهدف منها هو ابعاد ط§ظ„ظ…طھط³ظˆظ„ظٹظ† عن أرض الاحتفال و ليس منع الصدقة عنهم و هم لا يزالون يحصلون على المعونة من الزوار و أن الأقفاص لم تمنع وصولها إليهم.
أما منظمات حقوق الانسان في ط§ظ„طµظٹظ† فكان لها رأي مخالف فقد صدمت من هذه الأقفاص التي أطلقت عليها اسم “حدائق الحيوان الآدمية” و أن هؤلاء ط§ظ„ظ…طھط³ظˆظ„ظٹظ† هم بشر و لا يجوز معاملتهم بهذه الطريقة التي تحمل خرقا واضحا لحقوق الانسان و هذا أيضا كان الرأي عند غالبية زوار الاحتفال المتدينين الذين صعقوا بمنظر المتسوولين داخل ط£ظ‚ظپط§طµ شبيهة بأقفاص الحيوانات.
لا أحد يجبرهم على دخول الأقفاص و لكن اذا دخلوها فلن يخرجوا منها الا بعد انتهاء الاحتفال! على ط§ظ„ظ…طھط³ظˆظ„ظٹظ† الاختيار ما بين دخول هذه الأقفاص المهينة او مغادرة الاحتفال نهائيا! انها القوانين الجديدة في أحد أهم الاحتفالات الدينية في ط§ظ„طµظٹظ† مهرجان المعبد في مدينة “نانتشانج Nanchang” مقاطعة “جيانكسي Jianxi” حيث قرر المنظمون لهذا المهرجان هذه السنه جمع ط§ظ„ظ…طھط³ظˆظ„ظٹظ† الذين اعتادوا على أن يكونوا في الحفل لطلب المعونة من الزوار ووضعهم في ط£ظ‚ظپط§طµ سقفها قصير جدا تجبر من فيها على الجلوس و في حال خروج اي متسول منها يتم نفيه من الاحتفال نهائيا بل و من المدينة ايضا!.
يتضمن هذا الاحتفال الديني، سوق شعبية ومطاعم و فقرات ترفيهية و يأتي الحجاج من جميع أنحاء ط§ظ„طµظٹظ† كل عام الى هذا المهرجان مما جعله مقصدا للمتسولين أيضا الذين ازدات أعدادهم بشكل كبير في السنوات الأخيرة و الذين اعتادوا على التجوال بين الحجاج و استجداء المعونة و لكن في هذه السنه تم تجميعهم في ط£ظ‚ظپط§طµ خاصة بهدف الحفاظ على أجواء الاحتفال بشكل منظم و عدم ازعاج الزوار.
تقول السلطات عن هذه الأقفاص أنها مناسبة جدا ومريحة للمتسولين! فهي تمنحهم مكانا واسعا بدل من الشوارع المزدحمة بالزوار وتضيف أن الهدف منها هو ابعاد ط§ظ„ظ…طھط³ظˆظ„ظٹظ† عن أرض الاحتفال و ليس منع الصدقة عنهم و هم لا يزالون يحصلون على المعونة من الزوار و أن الأقفاص لم تمنع وصولها إليهم.
أما منظمات حقوق الانسان في ط§ظ„طµظٹظ† فكان لها رأي مخالف فقد صدمت من هذه الأقفاص التي أطلقت عليها اسم “حدائق الحيوان الآدمية” و أن هؤلاء ط§ظ„ظ…طھط³ظˆظ„ظٹظ† هم بشر و لا يجوز معاملتهم بهذه الطريقة التي تحمل خرقا واضحا لحقوق الانسان و هذا أيضا كان الرأي عند غالبية زوار الاحتفال المتدينين الذين صعقوا بمنظر المتسوولين داخل ط£ظ‚ظپط§طµ شبيهة بأقفاص الحيوانات.