تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » كل للي يعانون مثلي اطفال الحركه الزايده وقلة الانتباه

كل للي يعانون مثلي اطفال الحركه الزايده وقلة الانتباه

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد صلى الله عليه وسلم

السلام عليكم

طبعا العنوان واضح حابه نكون تجمع نتناقش فيه عن عيالكم اللي يعانون من المشكه هذي وشلون
تقدرون تصرفون معاهم والطريقه المثلى بالتعامل مع هذي الفئه من الاطفال
وشنو المركز او الاطبا اللي تعاملتو معاعه وحسيتو اعيالكم تحسنو على ايديهم وشلون
وانا ان شاء الله راح احط موضوع تعريفي عن هذي الفئه من الاطفال بعد شوي
ابي تفاعلكم حتى اللي ما لها دخل بالموضوع يا ريت ترفع الموضوع

14 أفكار بشأن “كل للي يعانون مثلي اطفال الحركه الزايده وقلة الانتباه”

  1. ——————————————————————————–
    المقال
    الكاتب

    فرط الحركة و تشتت الانتباه.. الاضطراب الذي يتهدد أطفالنا
    مجلة التخصصي

    في وقت يسود الاعتقاد لدى الكثيرين أن اضطراب فرط الحركة و تشتت الانتباه يصيب الأطفال دوناً عن البالغين فيما يزول عند البلوغ، إلا أن دراسات طبية عديدة أثبتت بطلان هذا الإعتقاد، إذ تبين استمرار معاناة 30% إلى 70% من المصابين بهذا الاضطراب عند الكبر عبر أشكال و أعراض مختلفة.

    وتتعدد تأثيرات هذا الإضطراب على مستقبل الأطفال لتطال الأبعاد الإجتماعية والأخلاقية بل وحتى الأمنية حين يبلغ أسوأ حالاته. وفي المملكة تشير دراسة وحيدة أجريت في هذا الإطار أن نحو 16% من طلاب المدارس الإبتدائية بالمنطقة الشرقية مصابين بالإضطراب. ويعد فرط الحركة وتشتت الإنتباه إضطراب عصبي بيولوجي ينتج عن خلل في تكوين الخلية العصبية سببه نقص مواد كيميائية معينة في الخلايا بحسب ما أوضحته الدكتورة سعاد اليماني إستشارية طب أعصاب الأطفال بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، مشيرة إلى علاقته أيضاً بالجانب الوراثي من خلال البحوث العلمية، وملاحظة أن غالبية العائلات التي لديها طفل مصاب بهذا الخلل غالباً ما يكون لديهم طفلاً آخر مصاب به أو أحد أفراد عائلة الزوجين. وأوضحت أن هناك أعراض أخرى مشابهة لأعراض فرط الحركة وتشتت الإنتباه لكنها ليست بالضرورة تدل على هذا الإضطراب، فبعض الأطفال المصابين بالعمى أو الصمم لديهم غالباً فرط حركة لكن ليس بسبب خلل تكوين الخلايا العصبية بل يحدث نتيجة عوامل أخرى. كما تطرقت إلى أن أهم أعراض فرط الحركة لدى الأطفال هو عدم القدرة على الإستقرار في مكان واحد أو الجلوس بهدوء إذ دائماً ما يكون الطفل في حركة دائمة ومستمرة فيقوم بعمل كل ما يمكن تخيله، وفي الغالب لا يستطيع التركيز في عمل واحد أكثر من 5 إلى 10 دقائق فقط بسبب الممل الذي ينتابه فيترك ما يقوم به فوراً ويتجه لشيء آخر حتى ولو كان يمارس اللعب مثلاً رغم أن اللعب، عادةً، أكثر محفز للطفل للقيام بأعمال تستمر مدة طويلة إلا أن من يعاني هذا الإضطراب يصاب بالملل من الألعاب بصورة سريعة جداً عدا ألعاب الفيديو كون أن الصورة غالباً في تلك الألعاب متغيرة وتشد تركيز الطفل مايجعله يمارس اللعب لساعات طويلة دون ملل وهو مايساهم بعدم وضوح الرؤية لدى أهل المريض بمشكلة الطفل، الأمر الذي يعزز الإعتقاد أنه طبيعي كونه يمكث هادئاً كل هذه الفترة. وشددت الدكتورة اليماني على إحتمالية تعرض هؤلاء الأطفال أكثر من غيرهم لمخاطر عديدة حيث أن سمة الإندفاعية لديهم عالية جداً فلا يقدّرون عواقب الأمور بشكل جيد. ويمكن أن يتسلق الطفل الذي يعاني من هذا الإضطراب شجرة ثم يقفز من فوقها غير مقدراً لإمكانية كسر ساقه أو كأن ينطلق في الشارع مسرعاً دون الإنتباه للسيارات القادمة في الطريق ما يتسبب في تعرضه لأخطار جسيمة.

    في السياق ذاته قالت الدكتورة سعاد اليماني أن هذا الخلل العصبي تم إكتشافه منذ 100 عام تقريباً غير أنه لم يحض بإهتمام في عالمنا العربي كما حضيت به المشكلات الصحية الأخرى مثل أمراض السرطان أو القلب أو غيرهما، وهناك نقص في الوعي على كافة المستويات بخطورة حجم المشكلة، فالأطفال المصابون بهذا الخلل سواء في مجتمعنا أو المجتمعات النامية يعتقد أن مشكلتهم مجرد "شقاوة أطفال" فقط ويسود الإعتقاد أنه بمجرد تقدمهم في العمر وتجاوز مرحلة المراهقة ستتناقص هذه " الشقاوة". ووجد أن بعض المتعلمين والمثقفين ممن لديهم أطفال مصابين بإضطراب فرط الحركة وتشتت الإنتباه يرفضون الإعتراف بهذا الإضطراب عند أبنائهم بسبب هدوئهم في بعض المواقف. وأشارت إلى أن الدراسات والأبحاث العلمية التي تمت في هذا الجانب بينت أن حجم دماغ الطفل المصاب يكون أصغر من حجم دماغ الطفل السليم موضحة أنه تم عمل تجارب على بعض أنواع الحيوانات بواسطة حقنهم بمادة كيميائية تؤدي إلى نقص مادة الـدوبامين وبعض المواد الأخرى فظهرت أعراض فرط الحركة عليها، ثم تم إعطائهم أدوية تساعد في نمو هذه المادة فتحسنت حالتهم وعادوا بشكل طبيعي وهو مايؤكد أن لهذا الإضطراب علاج دوائي بيد أنه ليس العلاج النهائي إذ يتطلب الأمر إجراءات كثيرة منها نفسية وإجتماعية وتربوية وإكلينيكية.



  2. ما هو؟

    هو اضطراب عصبي ، سلوكي ناتج عن خلل في بنية و وظائف الدماغ، يؤثر على السلوك و الأفكار و العواطف.

    هو اضطراب يمكن التعامل معه و تخفيف حدة أعراضه بهدف مساعدة الطفل على التعلم و ضبط النفس مما يساهم برفع مستوى ثقته بنفسه و مواجهة قسوة الأطفال الآخرين.

    يتم التعرف على الطفل غالبا ما بين 5 إلى 9 سنوات و تستمر الأعراض عليه في فترة الطفولة و المراهقة . كذلك قد تستمر الأعراض أو بعضها في 30- 60% من الحالات إلى مرحلة الرشد.

    كيف يتم التعرف عليه؟

    يختلف الاضطراب من شخص لآخر في حدته و أعراضه و السلوكيات الناتجة عنه، ولكن غالبا ما تظهر بعض أو جميع الأعراض التالية:

    – عدم التركيز وتشتت الانتباه:

    وجود مؤثرات صوتية أو مرئية أو السرحان بأفكار و ذكريات جميعها تؤثر على الطفل في الوقت نفسه و أحياناً في الحدة ذاتها مما يجعل الطفل سهل التشتت، لا يستمر في نشاط واحد و سريع النسيان و قليل التركيز. وفي المحصلة قد يكون هناك ضعف في الذاكرة قصيرة المدى لدى الطفل و ضعف في الأداء الدراسي.

    – الاندفاعية:

    قد يتكلم أو يتصرف بشكل غير لائق ووقت غير مناسب دون التفكير بالعواقب وما قد يترتب على ذلك من نتائج و كذلك قد يكون سريع الهيجان و العصبية.

    – النشاط الزائد:

    قد لا يشعر بارتياح داخلي أو يشعر بدافع غير منطقي بأنه يجب عليه فعل شيء فهو دائماً يبدو في حركة مستمرة لا يستطيع التحكم بها وقد يظهر ذلك على شكل اهتزاز الساق أو القدم أو تحريك القلم. أحياناً لا تبدو زيادة في النشاط الحركي وهو ما يلاحظ غالبا عند البنات فيتميزن بتشتت الانتباه و أخذ وقت طويل لإنجاز المهام دون فرط الحركة.

    – عدم الإشباع:

    لا يبدو على الطفل أنه يرضى بأي شيء فقد يستمر بالحديث عن الموضوع نفسه أو يسأل بشكل مستمر أو يتدخل في شأن غيره. كذلك قد لا يكتفي أو يمل من الأشياء المادية المحسوسة والتي لا تستدعي تركيزا ذهنياً أو تكون ممتعة له مثل اللعب، الأكل، الهدايا فهو يريد المزيد دائماً ، و قد يصر على حمل أشيائه الخاصة به بنفسه أينما يذهب.

    – ضعف في المهارات الاجتماعية:

    لا ينسجم مع مَنْ هم في عمره و قد يتصرف بسذاجة أو بطريقة يفرض بها نفسه على باقي المجموعة في محاولة للتحكم بهم.

    – ضعف التناسق الحركي:

    قد تبدو حركة جسمه غير متناسقة أو خرقاء كأن يسقط ما بيده أو يتعثر في ما يمر به.

    – عدم الترتيب و الفوضى والتي تبدو في سلوك الطفل في تعامله مع الأشياء من حوله.

    – المزاجية و العناد:

    فالأطفال يكون لهم أيام جيدة من حيث السلوك و أيام صعبة أوقد يكون التغير من حال لآخر في اليوم نفسه دون تفسير أو سبب واضح، فهي مزاجية متقلبة و بدون مبرر و بشكل لا يتناسب مع سن الطفل كما و كيفاً.

    صعوبات في المدرسة:

    بالرغم من أن أغلب من يعاني من هذا الاضطراب لديهم مستوى ذكاء طبيعي إلا أن معظمهم يواجه صعوبات تعلم ناتجة عن عدم القدرة على التركيز و الانتباه. و العديد منهم لديهم صعوبات أكثر تحديداً مثل عسر القراءة أو الدسلكسيا أو مشاكل في اللغة و المحادثة.

    حركة الأطفال الزائدة : ظاهرة أم مرض ؟

    حركة الأطفال الزائدة … هل هي مرض يستدعي المعالجة أم أنها ظاهرة طبيعية في الأطفال لا تلبث أن تزول ؟

    تشتكي كثير من الأمهات من حركة أطفالهن الزائدة .ويتساءلن .. هل أطفالنا مرضى أم أن أمومتنا قاصرة ؟

    نقول انه ليس كل طفل كثير الحركة من وجهة نظر والدته هو مريض . فحركة الأطفال قد تكون دليل الحيوية والنشاط ، خاصة لأولئك الصغار الذين بدءوا حديثا في المشي وغمرتهم السعادة في اكتساب مهارة جديدة وهي المشي والجري والوصول للأشياء ، فنرى الطفل يجري هنا وهناك ويستكشف هذا المكان أو ذاك .

    وقد تكون الحركة الكثيرة داخل الفصل الدراسي إشارة إلى ارتفاع معدل الذكاء لأولئك الصغار الذين يقيدهم منهج دراسي موجه لمتوسطي الذكاء .

    لكن !! الحركة الزائدة ربما تشير إلى انخفاض مستوى الذكاء عند بعض الأطفال فيعبر عن محدودية قدراته في التعامل مع أمور الحياة اليومية والأعباء الدراسية بزيادة في حركته .

    إن زيادة الحركة قد تشاهد عند بعض الأطفال الذين يعانون من نقص في السمع أو تأخر في اللغة لأسباب كثيرة لعل أهمها تكرار التهابات الأذن الوسطى للطفل والذي لم يلق اهتماماً مناسباً من الأهل لمعالجته و تفادي آثاره.

    وبعض الأمهات تشتكي من حركة أطفالهن الزائدة ، وحينما يتم تقييم هؤلاء الأطفال يتضح أن حركتهم لا تزال في الحدود الطبيعية ، لكن تحّمل أسرهم لهم ورحابة صدورهم تجاههم تكون ضيقة ، وقد يكون ذلك لوجود عوامل خارجية مثل ضيق المنزل وعدم وجود أماكن مناسبة ينًفس الأطفال فيها عن نشاطهم الطبيعي وربما يرجع ذلك إلى عدم وجود وسائل تسلية وألعاب مناسبة يفرغ الأطفال فيها طاقاتهم الطبيعية.

    كما قد يعبر الأطفال عن إحساسهم بالكآبة وإحباطهم وعدم استقرارهم الأسري والعاطفي بالحركة الزائدة .

    كما أنهم قد يعبرون عن عدم توافقهم الدراسي حينما يكون العبء الدراسي فوق طاقتهم بالحركة الزائدة .

    بقي أن نقول أن هناك مرضاً يصيب نسبة ليست بالقليلة من الأطفال يسمى اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه .

    حيث تشير الدراسات المحلية هنا ، وكذلك الدراسات العربية و الأجنبية إلى أن اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه يشكل أعلى نسبة تشخيصية للأطفال الذين يرتادون العيادة النفسية للأطفال .

    وفي هذا الاضطراب تلاحظ كثرة حركة الطفل غير الطبيعية بشكل يؤثر سلباً على سلوكه وسلامته في المنزل وعلى أدائه الدراسي في المدرسة .

    ويلاحظ على هؤلاء الأحباب كذلك الممارسات الاندفاعية غير المتوقعة مثل رمي الأشياء أو ضرب الأخوة أو اجتياز الطريق العام فجأة دون التفكير لما سيحدثه من خطر . كما يلاحظ عليهم تشتت الانتباه وعدم القدرة على إتمام الواجبات الدراسية وإنجاز ما يطلب منهم من أعمال بدون انقطاعات متكررة .

    إن هذه الفئة من الأطفال بحاجة ماسة للتقييم الطبي والنفسي والاجتماعي المتكامل ، وتزويد الأهل ببرامج سلوكية وتوجيهية للحركة الزائدة وتشتت الانتباه، وما قد يصاحبها من سلوك عدواني في بعض الأحيان .

    كما أن عدداً كبيراً منهم بحاجة لبعض الأدوية والعقاقير لضبط حركتهم وتحسين تركيزهم وبالتالي تحسين استيعابهم الدراسي ومهاراتهم الاجتماعية والشخصية .

    وما الحل إذاً ؟
    لا تقلق فإن الأمر سهل و ميسور إذا رغب الوالدان معالجة الطفل منذ وقت مبكر وذلك باستشارة الأطباء المتخصصين و الاستئناس بآرائهم و العمل بنصائحهم و استمرارية العلاج إذا تم وصفه لحالات أبنائهم.

    كيف يمكن تشخيصه؟
    لا يوجد فحص أو تحليل معين لتحديد الاضطراب و لكن يتم التشخيص عن طريق جمع بيانات و معلومات وإجراء اختبارات تقيميه مختلفة بحسب الحالة و من ثم تحليلها و يجب على الوالدين البحث عن شخص ذي خبرة في هذا المجال ليتمكن من التشخيص الصحيح. و تتضح أهمية ذلك عند العلم بأن النتيجة مبنية على تحليل المختص و من ثم تشخيصه و ما يترتب عن ذلك من خطة علاجية. كذلك هناك اضطرابات أو أسباب أخرى تسبب أعراضاً لدى الطفل تتشابه إلى حد كبير مع سمات هذا الاضطراب.

    يتم أخذ بيانات عن الطفل و مراحل تطوره منذ ولادته، ومعلومات عن سلوكياته في المدرسة و المنزل. كذلك تتم ملاحظته و تطبيق بعض الاختبارات للاستدلال على مستوى الذكاء و غيره للوصول إلى تشخيص حسب معايير معينة.

    بعض الأعراض:

    – لا ينتبه الطفل للأشياء الدقيقة و التفاصيل.

    – لا يبدو عليه الإنصات عند محادثته.

    – سهولة التشتت.

    – صعوبة في الترتيب و تنظيم الوقت و إنهاء الأعمال المطلوبة.

    – عدم القدرة على الجلوس بشكل هادئ أو السكون – في الصف مثلاً.

    – الكلام المستمر (النشاط اللغوي) و مقاطعة الآخرين



  3. ماذا يعني ذلك لطفلي؟
    قد يتأخر الطفل عن غيره إلى 30% من مستوى القدرة على التركيز و التذكر. بمعنى أن طفل ال 9 سنوات قد يتصرف كطفل بعمر ال 6 سنوات و خاصة بما يخص ضبط النفس و الانتباه. تخيل أنك تطلب من طفل في الصف الأول الابتدائي بمسايرة زملائه في الصف الرابع. أترى الصعوبة؟

    لا يعني ذلك أن الطفل أقل ذكاءً من غيره ممن في عمره و إنما يتأثر بسبب عدم قدرته على ضبط نفسه وتركيزه مما يؤثر سلباً على تحصيله العلمي.

    كيف يتم العلاج؟
    حسب حالة الطفل قد يحتاج إلى إحدى الطرق التالية أو أكثر – و ينصح بالجمع بأكثر من طريقة منها:

    – العلاج الدوائي بالعقاقير المعروفة لعلاج مثل تلك الحالات.
    – برنامج تعديل السلوك يشمل المدرسة و المنزل.

    – تغييرات في الفصل بالإضافة إلى وضع خطة فردية لمساعدة الطفل دراسياً و سلوكياً. و يتم ذلك بمساعدة معلم متخصص مع توفير غرفة مصادر، مع العناية باستخدام المهارات السلوكية المطلوبة في المنزل أوفي مركز خاص.

    – جلسات علاجية نفسية للطفل و للوالدين أيضاً لتوجيههم و التخفيف من حدة الضغوط الناتجة عن التعايش مع من يعاني من هذا الاضطراب.

    لكي تستطيع اتخاذ القرار المناسب اسأل الطبيب المعالج و اطلب منه شرح الأهداف، المساوئ ، الأعراض الجانبية و تكلفة الطرق المختلفة بما فيها الطرق البديلة.

    كيف يمكن للأهل المساعدة؟
    – توقع حدوث المشاكل و ضع خطط للتعامل مع المواقف.

    – ضع قوانين و حدود و توقعات واضحة للتعامل معها.

    – قلل كمية التوجيهات التي يمكن الاستغناء عنها واستخدم الصور و الجداول ووسائل أخرى للتذكير.

    – ضع برنامجاً يومياً واضحاً.

    – انتبه للتصرف الإيجابي و عززه حال حدوثه. إذا فعل الطفل شيئاً جيداً يجب عليك إخباره بأنك لاحظت ذلك و أنه يعجبك ما فعل.

    – ابحث عن فرص لدعم نقاط القوة و تنمية مهارات الطفل و خاصة غير الأكاديمية (هواية أو رياضة)

    – حسب عمر الطفل و مستوى فهمه، اشرح له حالته بطريقة مناسبة موضحاً له كم هو مهم و محبوب لديك. من المهم شرح الاضطراب له بشكل مبسط و إيجابي لكي لا يسيء الفهم أو يحس بالفشل .

    – قلل الاستخدام من كلمة "لا" و لكن اعن ما تقول عند استخدامها.

    – لمساعدته على ترتيب أفكاره اسأل: "أين" "متى" "من" "ماذا" لدعمه عند شرح ما هو مهم.

    – علمه أساليب مختلفة للتعامل مع الغضب.

    – قم بتجزئة المهام إلى خطوات صغيرة.

    – أدخل الاستراحات القصيرة ضمن الجدول اليومي. مثلاً 10 دقائق ما بين واجبات درس الرياضيات و العلوم.

    – اجذب انتباه طفلك أولا ثم استخدم كلمات بسيطة و جملاً قصيرة لتطلب منه ما تريده أن يفعل بصوت هادئ.

    – اطلب منه إعادة ما قلته له. إن استطاع ذلك عززه فوراً.

    – قل له ما تريد و لا تقل ما لا تريد. مثلاً قل: "ضع ثيابك في السلة" بدلاً من "لا تلق بملابسك على الأرض". "استمر في حل واجباتك" بدلاً من "كف عن إزعاج أختك".

    – أحرص على التواصل البصري مع طفلك حين تتحدث إليه.

    – أعد ما طلبته و ذكره إذا استدعت الحاجة و كأنها المرة الأولى دون تذمر. تذكر أن الطفل لا ينسى عمداً ليغضبك.

    – قف! عندما تلاحظ على نفسك علامات الغضب و فقدان السيطرة على الموقف (التوتر، ارتفاع الصوت، شد اليدين) حاول قدر المستطاع أن توقف نفسك عند ذلك الحد. أبعد نفسك عن الموقف و عد للنقاش عند هدوئك. (لا تغضب).

    – إلفت نظر الطفل إلى العلامات و المؤشرات المحيطة التي تساعده على فهم المواقف الاجتماعية بالشكل الصحيح مثل تعبير الوجه.

    – التدريب و التعليم عن طريق التمثيل و استخدام الدمى ، خاصة لتوضيح المواقف الاجتماعية و السلوك الواجب اتخاذه أو تجنبه حينها. دع الطفل يستنتج السلوك الصحيح.

    – استخدام ساعات التوقيت.

    – ادمج بعض الأنشطة الحركية في الجدول اليومي مثل المشي إلى المسجد أو المخبز أو المدرسة بدلاً من السيارة.

    – من المهم تثقيف نفسك عن حالة طفلك ، فلا يوجد من هو أنسب منك لحماية حقوقه و مراعاة مصالحه.

    – ولا تنس لكي تستطيع الاهتمام بطفلك يجب عليك الاهتمام بنفسك أولاً.

    – مهما تكن شخصية طفلك أبدِ الاحترام و التفهم. أظهر له أنك تقبله كما هو و تقدره، فشخصيته هي ما تميزه.

    حقائق يجب التمعن فيها:

    – لهذا الاضطراب أعراض عدة مختلفة متذبذبة في حدتها و استمراريتها.

    – محيط الطفل و شخصيته تؤثران بشكل كبير على سلوكه فليس كل طفل كثير الحركة مصابا بالاضطراب.

    – الغذاء عامل مهم، فهل غذاء طفلك صحي و هل يتناول وجبة إفطار و باقي وجباته في وقتها؟

    – المشاكل الصحية العامة مثل مستوى السمع و البصر يجب التأكد منها.

    – عادات النوم مهمة، فهل ينام طفلك بشكل عميق و لمدة كافية؟ هل يجد صعوبة في النوم أو يستيقظ عدة مرات خلال الليل؟

    – البيئة الخارجية و المنزل عامل أساسي لكل طفل فهل تتبع الأسرة نظاماً يومياً مستقراً ؟ هل تكون وجبات الطعام ، الواجبات، وقت النوم في الموعد ذاته يومياً؟

    – قد تكون سمات و أعراض اضطراب فرط الحركة و تشتت الانتباه موجودة لدى (40 إلى 60 %) من أطفال يعانون من اضطراب آخر مثل:

    الاكتئاب ، القلق ، اضطراب المعارضة و العصيان، طيف التوحد، صعوبات تعلم Tourette’s, Compulsive behavior



  4. انا الحين متخصصه بهالشيء بس اسم علي بنتج اهى فيها شيء او طبيعيه لان فرط الحركه والنشاط الزايد بدون الانتباه يكون من صعوبات التعلم <<يعني من الاعاقات الخاصه الاقل ……….انا عندي بنت اسم الله عليها حركيه حيل وحتى لمن رحت لابلتها صرخت بويهي انتى ام لميااااااااااااااااااااااء بنتج بنتج حتى شرح ما اقدر اشرح حركه موووووووووووطبيعيه اهى باولي ابتدائي ووصيتها تراقبها اذا تنتبه لها او لا انا خايفه عليها لايكون فيها شيء واي خدمه انا حاضره



  5. تخصص الاعاقات بانواعها وصعوبات التعلم …<<اسم الله علي عيالنا ….واخف اعاقه اهي صعوبات التعلم بس للاسف اكثر اانتشار



  6. ام جؤري
    ؤين اقدر اقيم ؤلدي؟؟
    انا احسه طبيعي ؤاللي فيه شطانه

    بس التيشر مالته مصره ان حركي
    لجأنا للاخصائيه بس ماحس عندها شي يساعد



  7. بس اذا شاطر ودرجاته زينه خلاص صعوبات التعلم ميزتهم >>>كثر الحركه وقلة الانتباه واقل بدرجات ومايستوعب ومايميز بين الحروف المتشابه والارقام مثل 7و8 ….فاهمه علي اسم اله عليه ولدج يمكن حركة زايده مثل اليهال الحركيين بس الاههم الاستيعاب والانتباه مو سرحان ومايفهم اللي تقولينه او اللي يكتبه ..والله يبعد عنا الامراض



  8. السلام عليكم في مركز بوزاة التربيه اسمه مركز تقويم الطفل رقمه عند الاخصائية التفسيه ادقين ويعطونج موعد ويحددون موعد للطفل ويحللون حالته ببلاش ..وبدون تحويل بكره انشاءالله لو داومت راح احط رقمه لكم بكل سهوله تقدرين يعطونج موعد والله يشافي اعيالنا يارب.



  9. .

    عندي وعندكم خير….انا بنتي ماشاء الله مافي مثلها بالشطانه ماتقعد نهااااائي وبس تحب تشتغل تفتش بالصف حركية بزياااادة وابلتها تشتكي منها نقول بنتج ما اقدر اسيطر عليها.. للعلم اهي بثانية روضة وديتها للطبيب فحصها وقال الحمدلله مشكلة بنتج مو عضوية ولا اعصاب اللي عندها نشااااط زايد وهذي مشكلة سلوكية ووديتها الطب التطوري وعطونا موعد شهر 2 انشاءالله والله يشافي بنتي وعيالكم



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.