, 2024, ماثر, عمر بن الخطاب, اقواله
مآثر عمر بن الخطاب و أقواله
لقد كان عمر بن الخطاب مبتكراً و سباقاً في كثير من الأمور ، فهو أول من سمي بأمير المؤمنين ، فهو اول من كتب التاريخ في شهر ربيع الأول سنة ست عشرة ، فكتبه من هجرة النبي صلى الله عليه و سلم و كان عمر بن الخطاب أول من جمع القرآن في الصحف ، و أول من سن قيام شهر رمضان و جمع الناس على ذلك و كتب به إلى البلدان حيث كان ذلك في شهر رمضان سنة أربع عشرة ، و جعل للناس بالمدينة قارئين
و هو أول من ضرب في الخمر ثمانين جلدة و اشتد على اهل الريب و التهم ، و أحرق بيت رويشد الثقفي و كان حانوتاً ، و غرب ربيعة بن أمية بن خلف إلى خيبر و كان اول من عس في عمله و حمل الدرة و أدب بها
و أول من فتح الفتوح و هي الأرضون التي فيها الخراج و الفيء كالعراق و أذربيجان و البصرة و فارس و الاهواز و أول من مسح السواد و أرض الجبل ووضع الخراج على الأرضين ، و أول من مصر الامصار : البصرة و الكوفة و الجزيرة و الشام و مصر و الموصل و أنزلها العرب
و اول من دون الديوان و كتب الناس على قبائلهم و فرض لهم الأعطية من الفيء و قسم القسوم في الناس ، و اول من حمل الطعام في السفن من مصر في البحر و من أدعية عمر بن الخطاب اللهم إني أعوذ بك أن تأخذني في غرة أو تذرني في غفلة أو تجعلني من الغافلين و عند الإمام أحمد في الزهد عن الحسن أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يقول : اللهم اجعل عملي صالحاً و اجعله لك خالصاً و لا تجعل لأحد فيه شيئاً و عند ابن سعد و البخاري في الأدب عن عمرو بن ميمون أن عمر بن الخطاب كان يقول في دعائه الذي يدعو به : اللهم توفني مع الأبرار و لا تجعلني في الأشرار ، و قني عذاب النار و ألحقني في الأخيار
و قد كان عمر بن الخطاب يرغب الناس في الذكر ، حيث كان يقول : عليكم بذكر الله فإنه شفاء ، و إياكم و ذكر الناس فإنه داء
من اقوال عمر بن الخطاب
-إنّ الله إذا أحَبّ عبداً حبّبه إلى خلقِه ، فاعتبر مَنزلتك مِن الله بِمنزلتك من النّاس ،واعلم أن ما لك عند الله مثل ما لله عندك
– لا تصاحب الفجار فتتعلم من فجورهم ، وإعتزل عدوك ، وإحذر صديقك إلا الأمين ،ولا أمين إلا من خشي ربه ، وتخشع عند القبور ، وذل عند الطاعة ، واستعصم عند المعصية ، واستشر الذين يخشون الله .
-إن الدين ليس بالطنطنة من آخر الليل ، ولكن الدين الورع ..
– لا تنظروا إلى صيام أحد ولا الى صلاته ، ولكن انظروا إلى صدق حديثه إذا حدث .. والى أمانته إذا ائتمن ، وورعه إذا أشفى .
– إذا سمعت الكلمة تؤذيك ، فطأطئ لها حتى تتخطاك .
– من كثر ضحكه قلت هيبته …. ومن مزح استخف به …. ومن أكثر من شيء عرف به .
– ومن كثر كلامه كثر سقطه ، ومن كثر سقطه قل حياؤه …. ومن قل حياؤه قل ورعه ، ومن قل ورعه مات قلبه
مآثر عمر بن الخطاب و أقواله
لقد كان عمر بن الخطاب مبتكراً و سباقاً في كثير من الأمور ، فهو أول من سمي بأمير المؤمنين ، فهو اول من كتب التاريخ في شهر ربيع الأول سنة ست عشرة ، فكتبه من هجرة النبي صلى الله عليه و سلم و كان عمر بن الخطاب أول من جمع القرآن في الصحف ، و أول من سن قيام شهر رمضان و جمع الناس على ذلك و كتب به إلى البلدان حيث كان ذلك في شهر رمضان سنة أربع عشرة ، و جعل للناس بالمدينة قارئين
و هو أول من ضرب في الخمر ثمانين جلدة و اشتد على اهل الريب و التهم ، و أحرق بيت رويشد الثقفي و كان حانوتاً ، و غرب ربيعة بن أمية بن خلف إلى خيبر و كان اول من عس في عمله و حمل الدرة و أدب بها
و أول من فتح الفتوح و هي الأرضون التي فيها الخراج و الفيء كالعراق و أذربيجان و البصرة و فارس و الاهواز و أول من مسح السواد و أرض الجبل ووضع الخراج على الأرضين ، و أول من مصر الامصار : البصرة و الكوفة و الجزيرة و الشام و مصر و الموصل و أنزلها العرب
و اول من دون الديوان و كتب الناس على قبائلهم و فرض لهم الأعطية من الفيء و قسم القسوم في الناس ، و اول من حمل الطعام في السفن من مصر في البحر و من أدعية عمر بن الخطاب اللهم إني أعوذ بك أن تأخذني في غرة أو تذرني في غفلة أو تجعلني من الغافلين و عند الإمام أحمد في الزهد عن الحسن أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يقول : اللهم اجعل عملي صالحاً و اجعله لك خالصاً و لا تجعل لأحد فيه شيئاً و عند ابن سعد و البخاري في الأدب عن عمرو بن ميمون أن عمر بن الخطاب كان يقول في دعائه الذي يدعو به : اللهم توفني مع الأبرار و لا تجعلني في الأشرار ، و قني عذاب النار و ألحقني في الأخيار
و قد كان عمر بن الخطاب يرغب الناس في الذكر ، حيث كان يقول : عليكم بذكر الله فإنه شفاء ، و إياكم و ذكر الناس فإنه داء
من اقوال عمر بن الخطاب
-إنّ الله إذا أحَبّ عبداً حبّبه إلى خلقِه ، فاعتبر مَنزلتك مِن الله بِمنزلتك من النّاس ،واعلم أن ما لك عند الله مثل ما لله عندك
– لا تصاحب الفجار فتتعلم من فجورهم ، وإعتزل عدوك ، وإحذر صديقك إلا الأمين ،ولا أمين إلا من خشي ربه ، وتخشع عند القبور ، وذل عند الطاعة ، واستعصم عند المعصية ، واستشر الذين يخشون الله .
-إن الدين ليس بالطنطنة من آخر الليل ، ولكن الدين الورع ..
– لا تنظروا إلى صيام أحد ولا الى صلاته ، ولكن انظروا إلى صدق حديثه إذا حدث .. والى أمانته إذا ائتمن ، وورعه إذا أشفى .
– إذا سمعت الكلمة تؤذيك ، فطأطئ لها حتى تتخطاك .
– من كثر ضحكه قلت هيبته …. ومن مزح استخف به …. ومن أكثر من شيء عرف به .
– ومن كثر كلامه كثر سقطه ، ومن كثر سقطه قل حياؤه …. ومن قل حياؤه قل ورعه ، ومن قل ورعه مات قلبه
مآثر عمر بن الخطاب و أقواله
يعطيك العافيه لوولي
فاروق الاسلام وناصر الدين
مآثر عمر بن الخطاب و أقواله