ماهي ط§ظ„ط·ط±ظٹظ‚ط© ط§ظ„ظ…ط«ظ„ظ‰ ظ„ظ„ط¹ظ†ط§ظٹط© ط¨ط§ظ„ط£ط°ظ† من حيث تنظيفها والمحافظة عليها؟
أذ*** كيف تحافظ عليها ؟
إن عمل الطبيب ليس فقط معالجة المريض بل من أهم واجباته توعية المريض بالأضرار التي قد تلحق بصحته من جراء بعض العادات الخاطئة والتي قد تكون شائعة ودرهم وقاية خير من قنطار علاج .
ولمعلوماتك أخي الكريم وأختي الكريمة إن الله سبحانه وتعالى الذي خلق فسوى أوجد نظاما دقيقا للمحافظة على الأذن وهو أنه يفرز عل جلد قناة الأذن الخارجية طبقة من الشمع الذي يتراوح لونه من الأصفر الفاتح إلى البني الغامق وهذه الطبقة ضرورية لحماية الجلد وحماية الأذن . وعندما تفرز طبقة جديدة من الشمع تدفع بالشمع القديم إلى الخارج مع الجلد الميت .
ومن الأخطاء الضارة والشائعة بين الناس هو إزالة هذا الشمع إما بأعواد القطن أو بنسبة الشعر أو بالقلم أو بأظافر اليد الطويلة أو بمفتاح أو بأي جسم غريب في متناول يد المريض ، ونحن أطباء الأنف والأذن والحنجرة نواجه العديد من الحالات المرضية من جراء هذه العادة السيئة نلخصها في الآتي :
استخدام هذه الأشياء قد تدفع بالشمع القديم والجلد الميت إلى داخل قناة الأذن الخارجية بدلا من أن تجعله يخرج إلى الخارج وهذا بدوره يؤدي إلى تراكم الشمع مما قد يتسبب في ألم أو صمم توصيلي أو في حالات نادرة يسبب دوارا بسبب ضغط الشمع على طبلة الأذن .
هذه الأشياء ليست دائما نظيفة – بما فيها أعواد القطن – وقد يتسبب ذلك في إدخال ميكروبات أو فطريات إلى الأذن فتلهبها والتهاب الفطريات يسبب ألما وحكة في الأذن وعلاجه قد يأخذ وقت . وقد تتكرر هذه الالتهابات.
قد يتسبب استعمال هذه الأشياء في جرح الجلد الرقيق للأذن وهذا بدوره قد يؤدي إلى التهاب الجلد الذي ربما يكون على هيئة دمل والدمل في مكان ضيق كالأذن مؤلم جدا واسأل مجرب !!
إزالة طبقة الشمع من على جلد الأذن بصفة مستمرة من باب النظافة الغير مطلوبة قد يجعل الجلد متهيجا دوما عند بعض المرضى منا يؤدي إلى الإحساس بالحكة التي يشكو منها أولئك المرضى الذين يستعملون هذه الأشياء
أعواد القطن بالذات – مما يؤدي إلى استعمالها أكثر لإزالة الحكة فيزداد تهيج الجلد فيستعمل الأعواد لإزالتها وهكذا يسير المريض في حلقه مفرغة حتى تحدث المشكلة ويقول لي بعض المرضى أنهم كانوا يتلذذون بإدخال هذه الأعواد في الأذن إلى أن أتوا بآلام مبرحة في الأذن بسبب دمل في ذلك المكان الضيق .
قد تنفصل قطعة القطن من العود وتظل في داخل قناة الأذن الخارجية دون أن ينتبه لذلك المريض حتى يشعر بألم أو صمم .
قد يتسبب إدخال تلك الأشياء في الأذن إلى جرح الطبلة ثم التهابات في الأذن الوسطى ثم تصبح المشكلة مزمنة ويحتاج المريض لعملية ترقيع الطبلة .
التهابات جلد قناة الأذن الخارجية المتكررة قد يتسبب في تضخم الجلد مما يؤدي إلى ضيق القناة وهذا بدوره مشكلة للطبيب والمريض .
التهابات جلد قناة الأذن الخارجية المتكررة قد يتسبب في تضخم الجلد مما يؤدي إلى ضيق القناة وهذا بدوره مشكلة للطبيب والمريض .
:::::::::
منقـــــول
ماهي ط§ظ„ط·ط±ظٹظ‚ط© ط§ظ„ظ…ط«ظ„ظ‰ ظ„ظ„ط¹ظ†ط§ظٹط© ط¨ط§ظ„ط£ط°ظ† من حيث تنظيفها والمحافظة عليها؟
أذ*** كيف تحافظ عليها ؟
إن عمل الطبيب ليس فقط معالجة المريض بل من أهم واجباته توعية المريض بالأضرار التي قد تلحق بصحته من جراء بعض العادات الخاطئة والتي قد تكون شائعة ودرهم وقاية خير من قنطار علاج .
ولمعلوماتك أخي الكريم وأختي الكريمة إن الله سبحانه وتعالى الذي خلق فسوى أوجد نظاما دقيقا للمحافظة على الأذن وهو أنه يفرز عل جلد قناة الأذن الخارجية طبقة من الشمع الذي يتراوح لونه من الأصفر الفاتح إلى البني الغامق وهذه الطبقة ضرورية لحماية الجلد وحماية الأذن . وعندما تفرز طبقة جديدة من الشمع تدفع بالشمع القديم إلى الخارج مع الجلد الميت .
ومن الأخطاء الضارة والشائعة بين الناس هو إزالة هذا الشمع إما بأعواد القطن أو بنسبة الشعر أو بالقلم أو بأظافر اليد الطويلة أو بمفتاح أو بأي جسم غريب في متناول يد المريض ، ونحن أطباء الأنف والأذن والحنجرة نواجه العديد من الحالات المرضية من جراء هذه العادة السيئة نلخصها في الآتي :
استخدام هذه الأشياء قد تدفع بالشمع القديم والجلد الميت إلى داخل قناة الأذن الخارجية بدلا من أن تجعله يخرج إلى الخارج وهذا بدوره يؤدي إلى تراكم الشمع مما قد يتسبب في ألم أو صمم توصيلي أو في حالات نادرة يسبب دوارا بسبب ضغط الشمع على طبلة الأذن .
هذه الأشياء ليست دائما نظيفة – بما فيها أعواد القطن – وقد يتسبب ذلك في إدخال ميكروبات أو فطريات إلى الأذن فتلهبها والتهاب الفطريات يسبب ألما وحكة في الأذن وعلاجه قد يأخذ وقت . وقد تتكرر هذه الالتهابات.
قد يتسبب استعمال هذه الأشياء في جرح الجلد الرقيق للأذن وهذا بدوره قد يؤدي إلى التهاب الجلد الذي ربما يكون على هيئة دمل والدمل في مكان ضيق كالأذن مؤلم جدا واسأل مجرب !!
إزالة طبقة الشمع من على جلد الأذن بصفة مستمرة من باب النظافة الغير مطلوبة قد يجعل الجلد متهيجا دوما عند بعض المرضى منا يؤدي إلى الإحساس بالحكة التي يشكو منها أولئك المرضى الذين يستعملون هذه الأشياء
أعواد القطن بالذات – مما يؤدي إلى استعمالها أكثر لإزالة الحكة فيزداد تهيج الجلد فيستعمل الأعواد لإزالتها وهكذا يسير المريض في حلقه مفرغة حتى تحدث المشكلة ويقول لي بعض المرضى أنهم كانوا يتلذذون بإدخال هذه الأعواد في الأذن إلى أن أتوا بآلام مبرحة في الأذن بسبب دمل في ذلك المكان الضيق .
قد تنفصل قطعة القطن من العود وتظل في داخل قناة الأذن الخارجية دون أن ينتبه لذلك المريض حتى يشعر بألم أو صمم .
قد يتسبب إدخال تلك الأشياء في الأذن إلى جرح الطبلة ثم التهابات في الأذن الوسطى ثم تصبح المشكلة مزمنة ويحتاج المريض لعملية ترقيع الطبلة .
التهابات جلد قناة الأذن الخارجية المتكررة قد يتسبب في تضخم الجلد مما يؤدي إلى ضيق القناة وهذا بدوره مشكلة للطبيب والمريض .
التهابات جلد قناة الأذن الخارجية المتكررة قد يتسبب في تضخم الجلد مما يؤدي إلى ضيق القناة وهذا بدوره مشكلة للطبيب والمريض .
:::::::::
منقـــــول