1] قال عبد الله بن عمر ـ رضي الله عنهما ـ : إن عرى الدين وقوامه الصلاة والزكاة لا يفرق بينهما ، وحج البيت وصيام رمضان ، وإن من أصلح الأعمال الصدقة والجهاد ) .
2] عن ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ أنه قال لابنِِ أبي موسى الأشعري : هل تدري ما قال أبي لأبيك ؟ .
قال: قلت:لا . قال: فإن أبي قال لأبيك: يا أبا موسى ! هل يسُرك إسلامنا مع رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وهجرتنا معه وجهادنا معه وعملنا كله معه برد لنا ، وأن كل عمل عملناه بعده نجونا منه كفافاً رأساً برأسٍ .
فقال أبي : لا والله قد جاهدنا بعد رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وصلينا وصمنا وعملنا خيراً كثيراً ، وإنا لنرجو ذلك ، فقال أبي : إني أنا والذي نفس عمر بيده لوددت أن ذلك يرد لنا وأن كل شيء عملنا بعد ، نجونا منه كفافاً رأساً برأسٍ . فقال ابن أبي موسى لابن عمر : إن أباك والله خيراً من أبي ) .
3] قال حذيفة ـ رضي الله عنه ـ : ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… ثمانية أسهم ، الصلاة سهم ، والزكاة سهم ، والجهاد سهم ، وصوم رمضان سهم ، وحج البيت سهم ، والأمر بالمعروف سهم ، والنهي عن المنكر سهم ، والإسلام سهم . وقد خاب من لاسهم له ) .
4] عن طارق بن شهاب ، قال: خرج عمر بن الخطاب إلى الشام ومعنا أبو عبيدة بن الجراح ، فأتوا على مخاضةً ، وعمر على ناقةً له ، فنزل عنها وخلع خفيه ، فوضعهما على عاتقه ، وأخذ بزمام ناقته فخاض بها المخاضة ، فقال أبو عبيدة يا أمير المؤمنين: أنت تفعل هذا تخلع خفيك وتضعهما على عاتقك ، وتأخذ بزمام ناقتك وتخوض بها المخاضة . ما يسرني أن أهل البلد استشرفوك .
فقال عمر : أوه . لو يقل ذا غيرك أبا عبيدة جعلته نكالاً لأمة محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ إنا كنا أذل قومٍ ، فأعزنا الله بالإسلام فمهما نطلب العز بغير ما أعزنا الله به أذلنا الله ).
5] قيل لمحمد بن الحنيفة رحمه الله : أبو بكر كان أول القوم إسلاماً ؟ قال: لا . قيل فبم علا أبو بكرٍ وسبق حتى لا يذكر غير أبي بكرٍ ؟ فقال كان أفضلهم إسلاماً حين أسلم حتى لحق بالله ) .
من فوائد ( ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… )
[1] عصمة المال والدم والعرض .
[2] إخراج العباد من عبادة العباد إلى عبادة الله وحده .
[3] تحقيق العدالة الاجتماعية والرحمة والمساواة .
[4] القضاء على النظم الوضعية والمناهج الإلحادية .
[5] حفظ كرامة الإنسان وحقوقه ومكتسباته .
[6] يورث هداية القلب .
[7] الفوز بالجنة والنجاة من النار .
[8] حصول الألفة والمحبة والتآخي بين الناس .
[9] مصدر العز والسعادة في الدارين .
[10] يخرج الناس من الظلمات إلى النور فيعز الناس بالذل إلى الله سبحانه فيحصلون على شرف العبودية له .
[11] يحصل صاحبه على كمال الأمن والاهتداء في الدنيا والآخرة .
[12] ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… يحقق الأمان في المجتمع فيعيش كل فردٍ أمنا من أذى أخيه قولاً وفعلاً .
[13] ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… يحقق التكافل بين الناس فيأخذ غنيهم بيد فقيرهم وقويهم بيد ضعيفهم ويصبح الجميع أخوة متحابين .
[14] ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… يورث التواضع ويكسو المسلم ثوب العزة .
1] قال عبد الله بن عمر ـ رضي الله عنهما ـ : إن عرى الدين وقوامه الصلاة والزكاة لا يفرق بينهما ، وحج البيت وصيام رمضان ، وإن من أصلح الأعمال الصدقة والجهاد ) .
2] عن ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ أنه قال لابنِِ أبي موسى الأشعري : هل تدري ما قال أبي لأبيك ؟ .
قال: قلت:لا . قال: فإن أبي قال لأبيك: يا أبا موسى ! هل يسُرك إسلامنا مع رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وهجرتنا معه وجهادنا معه وعملنا كله معه برد لنا ، وأن كل عمل عملناه بعده نجونا منه كفافاً رأساً برأسٍ .
فقال أبي : لا والله قد جاهدنا بعد رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وصلينا وصمنا وعملنا خيراً كثيراً ، وإنا لنرجو ذلك ، فقال أبي : إني أنا والذي نفس عمر بيده لوددت أن ذلك يرد لنا وأن كل شيء عملنا بعد ، نجونا منه كفافاً رأساً برأسٍ . فقال ابن أبي موسى لابن عمر : إن أباك والله خيراً من أبي ) .
3] قال حذيفة ـ رضي الله عنه ـ : ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… ثمانية أسهم ، الصلاة سهم ، والزكاة سهم ، والجهاد سهم ، وصوم رمضان سهم ، وحج البيت سهم ، والأمر بالمعروف سهم ، والنهي عن المنكر سهم ، والإسلام سهم . وقد خاب من لاسهم له ) .
4] عن طارق بن شهاب ، قال: خرج عمر بن الخطاب إلى الشام ومعنا أبو عبيدة بن الجراح ، فأتوا على مخاضةً ، وعمر على ناقةً له ، فنزل عنها وخلع خفيه ، فوضعهما على عاتقه ، وأخذ بزمام ناقته فخاض بها المخاضة ، فقال أبو عبيدة يا أمير المؤمنين: أنت تفعل هذا تخلع خفيك وتضعهما على عاتقك ، وتأخذ بزمام ناقتك وتخوض بها المخاضة . ما يسرني أن أهل البلد استشرفوك .
فقال عمر : أوه . لو يقل ذا غيرك أبا عبيدة جعلته نكالاً لأمة محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ إنا كنا أذل قومٍ ، فأعزنا الله بالإسلام فمهما نطلب العز بغير ما أعزنا الله به أذلنا الله ).
5] قيل لمحمد بن الحنيفة رحمه الله : أبو بكر كان أول القوم إسلاماً ؟ قال: لا . قيل فبم علا أبو بكرٍ وسبق حتى لا يذكر غير أبي بكرٍ ؟ فقال كان أفضلهم إسلاماً حين أسلم حتى لحق بالله ) .
من فوائد ( ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… )
[1] عصمة المال والدم والعرض .
[2] إخراج العباد من عبادة العباد إلى عبادة الله وحده .
[3] تحقيق العدالة الاجتماعية والرحمة والمساواة .
[4] القضاء على النظم الوضعية والمناهج الإلحادية .[5] حفظ كرامة الإنسان وحقوقه ومكتسباته .
[6] يورث هداية القلب .
[7] الفوز بالجنة والنجاة من النار .
[8] حصول الألفة والمحبة والتآخي بين الناس .
[9] مصدر العز والسعادة في الدارين .[10] يخرج الناس من الظلمات إلى النور فيعز الناس بالذل إلى الله سبحانه فيحصلون على شرف العبودية له .
[11] يحصل صاحبه على كمال الأمن والاهتداء في الدنيا والآخرة .
[12] ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… يحقق الأمان في المجتمع فيعيش كل فردٍ أمنا من أذى أخيه قولاً وفعلاً .
[13] ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… يحقق التكافل بين الناس فيأخذ غنيهم بيد فقيرهم وقويهم بيد ضعيفهم ويصبح الجميع أخوة متحابين .
[14] ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… يورث التواضع ويكسو المسلم ثوب العزة .