من حقها ؛ دام ط§ظ„طظ„ط§ ظˆط§ظ„ظ…ظˆطھ رمش أعيونها
لجل ط§ظ„طظ„ط§ ، ماهمني ؛ لو مُت وسط أعيونها
من حقها ؛ تنظر بنظرات التكبـر والغـرور
من حقها ؛ وحقوقهـا مـا دام هـذا كونهـا
متغطرسة ؛ متكبرة ؛ تمشي وماتنظـر لحـد
شموخها فوق الكواكـب والكواكـب دونهـا
رغم التعالي والغرور اللـي سكـن بعماقهـا
لازالت الحسنـاء تـروي عشقنـا بمزونهـا
لازالت البنت الرقيقـة رغـم حـدّة طرفهـا
اشعر بأن الكون خالي منطوي مـن دونهـا
شفت القمر يضوي بنوره من ملامـح خدهـا
ورموشها جيش التحـدي حولهـا يحمونهـا
غيّمة حلا ؛ غيمة دلع : لو تنصدم في بعضها
تمطر روائع فائقة جـودات مـن مخزونهـا
وصوفها ؛ اكبر من أنـي آعدهـا وآعدهـا
لو يوصفون الحُسن والأوصـاف مايوفونهـا
عشقتها إلى مـدى يفـوق طاقـات الخيـال
إلى محطـات النهايـة وارض مايوطونهـا
أصلا ً أنا من يوم شاهدتـها توقّـد هاجسـي
وصار فكري والمشاعـر همهـم يرضونهـا
أنا أقول البنت حلوه ؛؛ قالـت أفكـاري بـلا
البنت أجمل من وصوفك والدليـل أمجونهـا
أعلى مراتب بالمشاعـر والحـلاوة والـدلال
تهافتت ورد الغصون وظـل ورد أغصونهـا
يضحك على الأغصان يتبسم ويتمايل طـرب
والريـح تهمـس للـورق ورددت بلحونهـا
فقلت أنـا لـولا الملامـة والحيـا قبلتُهـا
وشربت خمّرة ثغرها وقطفت مـن زيتونهـا
وأهتف بأعلى صوت أنـي مُغرمـا ًومتيمـا ً
واكتب على وجه السماء ( أني أنا مجنونها
من حقها ؛ دام ط§ظ„طظ„ط§ ظˆط§ظ„ظ…ظˆطھ رمش أعيونها
لجل ط§ظ„طظ„ط§ ، ماهمني ؛ لو مُت وسط أعيونها
من حقها ؛ تنظر بنظرات التكبـر والغـرور
من حقها ؛ وحقوقهـا مـا دام هـذا كونهـا
متغطرسة ؛ متكبرة ؛ تمشي وماتنظـر لحـد
شموخها فوق الكواكـب والكواكـب دونهـا
رغم التعالي والغرور اللـي سكـن بعماقهـا
لازالت الحسنـاء تـروي عشقنـا بمزونهـا
لازالت البنت الرقيقـة رغـم حـدّة طرفهـا
اشعر بأن الكون خالي منطوي مـن دونهـا
شفت القمر يضوي بنوره من ملامـح خدهـا
ورموشها جيش التحـدي حولهـا يحمونهـا
غيّمة حلا ؛ غيمة دلع : لو تنصدم في بعضها
تمطر روائع فائقة جـودات مـن مخزونهـا
وصوفها ؛ اكبر من أنـي آعدهـا وآعدهـا
لو يوصفون الحُسن والأوصـاف مايوفونهـا
عشقتها إلى مـدى يفـوق طاقـات الخيـال
إلى محطـات النهايـة وارض مايوطونهـا
أصلا ً أنا من يوم شاهدتـها توقّـد هاجسـي
وصار فكري والمشاعـر همهـم يرضونهـا
أنا أقول البنت حلوه ؛؛ قالـت أفكـاري بـلا
البنت أجمل من وصوفك والدليـل أمجونهـا
أعلى مراتب بالمشاعـر والحـلاوة والـدلال
تهافتت ورد الغصون وظـل ورد أغصونهـا
يضحك على الأغصان يتبسم ويتمايل طـرب
والريـح تهمـس للـورق ورددت بلحونهـا
فقلت أنـا لـولا الملامـة والحيـا قبلتُهـا
وشربت خمّرة ثغرها وقطفت مـن زيتونهـا
وأهتف بأعلى صوت أنـي مُغرمـا ًومتيمـا ً
واكتب على وجه السماء ( أني أنا مجنونها