هل تعرف المدينة الوحيدة التي توقف فيها الزمن
صورة مدينة توقف فيها الزمان
فنغهوانغ مدينة توقف فيها الزمن
تقع بلدة فنغهوانغ القديمة غرب مقاطعة هونان، في الصين، على سفح أحد الجبال وعلى طول ضفاف نهر جيانغ توه. هذه المدينة حافظت على صورتها القديمة بشكل استثنائي، إذ لم تتغير معالمها وأساليب عيش سكانها منذ العصور القديمة ولا تزال إلى يومنا هذا تحافظ على العديد من البقايا المعمارية المميزة لمملكة مينغ الحاكمة في القرن الـ14 ومملكة كينغ في القرن الـ17.
فنغهوانغ حافظت بشكل جيد على أكثر من 200 مبنى سكني قديم وعلى حوالي 20 شارع و10 حارات وأزقة قديمة، فضلا عن أسوار المدينة القديمة، وأبراج بوابة البلدة القديمة، والآبار وجسور قوس قزح، والمعابد وغيرها من المعالم التي لم يتغير فيها شيء وكأن الزمن توقف فيها.
كانت فنغهوانغ مدينة حدودية برية غير حضارية، تأسست عام 686 قبل الميلاد في عهد الإمبراطورة وو، بنيت على منطقة جبلية نائية وتم الانتهاء من تشييدها عام 1715 في عهد الامبراطور كانغ شي لل.
تحيط بالبلدة جدران حمراء تمتد على طول المناظر الطبيعية الجبلية المتموجة، والتلال والوديان والأنهار. وتضم أربع بوابات وعشرات الأزقة المعبدة بالبلاط، وقلاع ومباني سكنية تشبه في تصاميمها القصور. كما تتوزع على جانبي النهر منازل خشبية تطل على المناظر الخلابة لجبل نانهوا الذي تغطيه الأشجار الكبيرة القديمة.
نظرا لموقعها الجغرافي الفريد، لم تتعرض فنغهوانغ أبدا إلى الدمار بسبب الحروب والكوارث الطبيعية التي شهدتها المنطقة منها تمرد مياو في عام 1795 وجيتون في عام 1937. حدث في المنطقة العشرات من الحروب، ولكن لم تؤثر أي منها على مدينة فنغهوانغ. وحتى خلال حرب المقاومة ضد الغزو الياباني، فإن الغزاة اليابانيون لم يحتلوا البلدة ولم يقصفوها جواً.
في عام 1949 كانت فنغهوانغ محررة سلميا، وفي السنوات الـ50 التي تلت، تم استثناءها من أعمال البناء الواسعة النطاق التي شملت المناطق الأخرى. ولأن المعالم القديمة عزيزة جداً وغالية على نفوس أهالي البلدة، أجرت الحكومة المحلية رقابة صارمة على جميع أنشطة البناء وبالتالي حافظت بنجاح على معالم البلدة القديمة.
هل تعرف المدينة الوحيدة التي توقف فيها الزمن
صورة مدينة توقف فيها الزمان
فنغهوانغ مدينة توقف فيها الزمن
تقع بلدة فنغهوانغ القديمة غرب مقاطعة هونان، في الصين، على سفح أحد الجبال وعلى طول ضفاف نهر جيانغ توه. هذه المدينة حافظت على صورتها القديمة بشكل استثنائي، إذ لم تتغير معالمها وأساليب عيش سكانها منذ العصور القديمة ولا تزال إلى يومنا هذا تحافظ على العديد من البقايا المعمارية المميزة لمملكة مينغ الحاكمة في القرن الـ14 ومملكة كينغ في القرن الـ17.
فنغهوانغ حافظت بشكل جيد على أكثر من 200 مبنى سكني قديم وعلى حوالي 20 شارع و10 حارات وأزقة قديمة، فضلا عن أسوار المدينة القديمة، وأبراج بوابة البلدة القديمة، والآبار وجسور قوس قزح، والمعابد وغيرها من المعالم التي لم يتغير فيها شيء وكأن الزمن توقف فيها.
كانت فنغهوانغ مدينة حدودية برية غير حضارية، تأسست عام 686 قبل الميلاد في عهد الإمبراطورة وو، بنيت على منطقة جبلية نائية وتم الانتهاء من تشييدها عام 1715 في عهد الامبراطور كانغ شي لل.
تحيط بالبلدة جدران حمراء تمتد على طول المناظر الطبيعية الجبلية المتموجة، والتلال والوديان والأنهار. وتضم أربع بوابات وعشرات الأزقة المعبدة بالبلاط، وقلاع ومباني سكنية تشبه في تصاميمها القصور. كما تتوزع على جانبي النهر منازل خشبية تطل على المناظر الخلابة لجبل نانهوا الذي تغطيه الأشجار الكبيرة القديمة.
نظرا لموقعها الجغرافي الفريد، لم تتعرض فنغهوانغ أبدا إلى الدمار بسبب الحروب والكوارث الطبيعية التي شهدتها المنطقة منها تمرد مياو في عام 1795 وجيتون في عام 1937. حدث في المنطقة العشرات من الحروب، ولكن لم تؤثر أي منها على مدينة فنغهوانغ. وحتى خلال حرب المقاومة ضد الغزو الياباني، فإن الغزاة اليابانيون لم يحتلوا البلدة ولم يقصفوها جواً.
في عام 1949 كانت فنغهوانغ محررة سلميا، وفي السنوات الـ50 التي تلت، تم استثناءها من أعمال البناء الواسعة النطاق التي شملت المناطق الأخرى. ولأن المعالم القديمة عزيزة جداً وغالية على نفوس أهالي البلدة، أجرت الحكومة المحلية رقابة صارمة على جميع أنشطة البناء وبالتالي حافظت بنجاح على معالم البلدة القديمة.
يعطيگك آلعـآفيههٓ دلوعهه . .
,طرح رائع كروعتك..,
..,لروحك جنائن ورديهّ..,
..,وأمنيات ب أيام جميله لك
يسلموو يا عسل