أرسل لنا القارئ عبد الروؤف محمد يسأل، أنا شاب وأعانى من سقوط الشعر، وقمت بأخذ حقن ظپظٹطھط§ظ…ظٹظ† B)) للمساعدة على منع التساقط ونمو الشعر مرة أخرى، ولكنى سمعت أن حقن فيتامينات B1 B6 B12 مفيدة أيضا، فهل أقوم باستخدامهم جميعاً أم لا، وهل استخدامهم معا يأتى بنتائج أفضل أم لا؟
يجيب عن هذا السؤال الدكتور ياسر سامى، استشارى الأمراض الجلدية والتناسلية دكتوراه جامعة القاهرة، قائلا: لا يمكن أن نحدد إذا ما كانت هذه الفيتامينات أو غيرها يصلح لعلاج طھط³ط§ظ‚ط· الشعر إلا بعد أن نحدد سبب التساقط هل هو ناتج عن نقص فى الفيتامينات والمعادن، أم أنه ناتج عن أسباب هرمونية، أى أنه صلع هرمونى ذكورى.
ولمعرفة السبب الذى أدى إلى هذا التساقط نقوم أولا بعمل صورة دم للتأكد من عدم وجود نقص فى أى من العناصر والفيتامينات الهامة لنمو الشعر، وفى حالة وجود نقص فى أى منهم نقوم بتعويضه.
فلا يمكن القول إن حقن ظپظٹطھط§ظ…ظٹظ† b) )على سبيل المثال تعمل على منع طھط³ط§ظ‚ط· الشعر، دون أن نتأكد من احتياج الجسم لها، وأن سبب التساقط ليس ناتجاً عن نقص فى عناصر أخرى، أو لأسباب أخرى.
أما فى حالة عدم وجود أى نقص وكانت نتيجة صورة الدم جيدة نبدأ فى البحث عن السبب الآخر، وهو الصلع الهرمونى، وخاصة عندما يكون صاحب الشكوى رجلاً، حيث ينتشر هذا النوع من الصلع عند الرجال بنسبة أكبر منه فى النساء، وخاصة عندما يكون أحد أفراد العائلة مثل الخال أو الجد مصاب به أى أنه وراثى.
وهنا تكون طريقة العلاج عن طريق استخدام مادة المينوكسيديل، وللعلم فإن استخدام هذه المادة لعلاج هذا النوع من الصلع بالتحديد يستمر طيلة العمر، ولكن بجرعات مختلفة، وفى حالة التوقف عن استخدامها يعود الشعر للتساقط مرة أخرى، لأنها لا تعالج الصلع الهرمونى أو تقضى عليه، وإنما تمنع سقوط المزيد من الشعر، وفى حالة التوقف عن استخدامها، يعود الشعر للتساقط مرة أخرى.
أرسل لنا القارئ عبد الروؤف محمد يسأل، أنا شاب وأعانى من سقوط الشعر، وقمت بأخذ حقن ظپظٹطھط§ظ…ظٹظ† B)) للمساعدة على منع التساقط ونمو الشعر مرة أخرى، ولكنى سمعت أن حقن فيتامينات B1 B6 B12 مفيدة أيضا، فهل أقوم باستخدامهم جميعاً أم لا، وهل استخدامهم معا يأتى بنتائج أفضل أم لا؟
يجيب عن هذا السؤال الدكتور ياسر سامى، استشارى الأمراض الجلدية والتناسلية دكتوراه جامعة القاهرة، قائلا: لا يمكن أن نحدد إذا ما كانت هذه الفيتامينات أو غيرها يصلح لعلاج طھط³ط§ظ‚ط· الشعر إلا بعد أن نحدد سبب التساقط هل هو ناتج عن نقص فى الفيتامينات والمعادن، أم أنه ناتج عن أسباب هرمونية، أى أنه صلع هرمونى ذكورى.
ولمعرفة السبب الذى أدى إلى هذا التساقط نقوم أولا بعمل صورة دم للتأكد من عدم وجود نقص فى أى من العناصر والفيتامينات الهامة لنمو الشعر، وفى حالة وجود نقص فى أى منهم نقوم بتعويضه.
فلا يمكن القول إن حقن ظپظٹطھط§ظ…ظٹظ† b) )على سبيل المثال تعمل على منع طھط³ط§ظ‚ط· الشعر، دون أن نتأكد من احتياج الجسم لها، وأن سبب التساقط ليس ناتجاً عن نقص فى عناصر أخرى، أو لأسباب أخرى.
أما فى حالة عدم وجود أى نقص وكانت نتيجة صورة الدم جيدة نبدأ فى البحث عن السبب الآخر، وهو الصلع الهرمونى، وخاصة عندما يكون صاحب الشكوى رجلاً، حيث ينتشر هذا النوع من الصلع عند الرجال بنسبة أكبر منه فى النساء، وخاصة عندما يكون أحد أفراد العائلة مثل الخال أو الجد مصاب به أى أنه وراثى.
وهنا تكون طريقة العلاج عن طريق استخدام مادة المينوكسيديل، وللعلم فإن استخدام هذه المادة لعلاج هذا النوع من الصلع بالتحديد يستمر طيلة العمر، ولكن بجرعات مختلفة، وفى حالة التوقف عن استخدامها يعود الشعر للتساقط مرة أخرى، لأنها لا تعالج الصلع الهرمونى أو تقضى عليه، وإنما تمنع سقوط المزيد من الشعر، وفى حالة التوقف عن استخدامها، يعود الشعر للتساقط مرة أخرى.