جميعُ اللغاتِ تعطّلتْ ، وحارتْ ومارتْ
أهوَ عشقٌ أمْ غرام ؟ !!! أو جنونُ حبٍّ وهيام ؟ !!!
ظلمٌ عارمٌ فاقَ الخيالْ
سطَّرَ فيْ مكنونِ أحشائهِ ما لمْ تسطِّرهُ الأجيالْ
تمكّنتْ وبدونِ سابقِ إنذارٍ
وبنبراتِ صوتها المليء بالدّفءِ والحنانْ
أنْ تلامسَ شغافَ قلبيْ
لا لا لا
بلْ ملكتْ شغافَ القلبِ
واستطاعتْ بجبروتها الطّاغيْ
أنْ تأسرَ روحيْ وفؤاديْ ، بلْ وحتَّىْ فكريْ وعقليْ
أحسستُ وقتها بأنّيْ أصبحتُ لهواها رهينٌ
ولروحها سجينٌ ولجسدها الحنونِ مثلَ الوتينِ
كأنَّ عينيْ لمْ ترَ قطُّ مثلها
وكأنَّ أذنيْ لمْ تسمعْ مثلَ صوتها
وكأنَّ روحيْ لمْ تعانقْ مثلَ روحها
إنْ وصفتها : فوصفُ الأكابرِ لها حقٌّ
ونعوتُ الملوكِ بمثلها صدقٌ
صمتها كلامٌ ، حديثها بيانْ ، نظراتها حبٌّ ووئامٌ
تذوبُ الرِّقةُ أمامَ نعومتها
ويأخذُ العسلُ حلاتهُ منْ ريقها
ويخجلُ الجمالُ لو أحسَّ بظّلها
فكيفَ باللهِ لو رآها ؟؟؟ !!!!!!!
جبروتٌ >> > تكبّرٌ >> > غرورٌ >>> ،،،،،،،
عنفوانٌ وصمودٌ
قلْ ما تشاءُ عنها
فهيَ كالجبلِ الأشمِّ ، لا يتزحزحُ ولا يتزعزعُ
وإنْ تكالبتْ عليه الظروفُ
إلاْ إنِيْ أُشْهِدُ اللهَ أنِيْ أُحِبُها ، وقلبيْ قدْ تعلّقَ بها
{ فهيَ ليْ بلسمُ الرّوحِ ، ودواءُ الجروحِ }
بقلم : أبو بشرى
جميعُ اللغاتِ تعطّلتْ ، وحارتْ ومارتْ
أهوَ عشقٌ أمْ غرام ؟ !!! أو جنونُ حبٍّ وهيام ؟ !!!ظلمٌ عارمٌ فاقَ الخيالْ
سطَّرَ فيْ مكنونِ أحشائهِ ما لمْ تسطِّرهُ الأجيالْتمكّنتْ وبدونِ سابقِ إنذارٍ
وبنبراتِ صوتها المليء بالدّفءِ والحنانْ
أنْ تلامسَ شغافَ قلبيْلا لا لا
بلْ ملكتْ شغافَ القلبِ
واستطاعتْ بجبروتها الطّاغيْ
أنْ تأسرَ روحيْ وفؤاديْ ، بلْ وحتَّىْ فكريْ وعقليْأحسستُ وقتها بأنّيْ أصبحتُ لهواها رهينٌ
ولروحها سجينٌ ولجسدها الحنونِ مثلَ الوتينِكأنَّ عينيْ لمْ ترَ قطُّ مثلها
وكأنَّ أذنيْ لمْ تسمعْ مثلَ صوتها
وكأنَّ روحيْ لمْ تعانقْ مثلَ روحهاإنْ وصفتها : فوصفُ الأكابرِ لها حقٌّ
ونعوتُ الملوكِ بمثلها صدقٌصمتها كلامٌ ، حديثها بيانْ ، نظراتها حبٌّ ووئامٌ
تذوبُ الرِّقةُ أمامَ نعومتها
ويأخذُ العسلُ حلاتهُ منْ ريقها
ويخجلُ الجمالُ لو أحسَّ بظّلهافكيفَ باللهِ لو رآها ؟؟؟ !!!!!!!
جبروتٌ >> > تكبّرٌ >> > غرورٌ >>> ،،،،،،،
عنفوانٌ وصمودٌقلْ ما تشاءُ عنها
فهيَ كالجبلِ الأشمِّ ، لا يتزحزحُ ولا يتزعزعُ
وإنْ تكالبتْ عليه الظروفُ
إلاْ إنِيْ أُشْهِدُ اللهَ أنِيْ أُحِبُها ، وقلبيْ قدْ تعلّقَ بها{ فهيَ ليْ بلسمُ الرّوحِ ، ودواءُ الجروحِ }
بقلم : أبو بشرى