10 أفكار لتهدئة المغص عند الرضيع

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد صلى الله عليه وسلم

وصف الأطباء القدامى المغص عند الأطفال الرضع لأول مرة في القرن السادس، ولا يجد آباء هذا العصر أية مشقة في وصفه اليوم؛ فالطفل يبدأ في الصراخ ثم يسحب ركبتيه ليقربهما من بطنه ويبدو وكأنه يعاني من ألم فظيع، وقد يصدر بعض الغازات، ثم يهدأ، ثم يعود للبكاء من جديد.

ويبدو أنه لم تتغير الكثير من هذه الأعراض عبر العصور، كما يبدو أنه لا يوجد الكثير للتغلب على هذه الحالة.

فالأطفال المصابون بمغص – عموماً – لا يمكن تهدئتهم بالرضاعة أو تغيير الحفائظ، وقد تمتد نوبات البكاء لساعات كثيرة، ويبدو أن المغص يصل إلى منتهاه في الأسابيع الأربعة أو الستة الأولى من عمر الطفل وينخفض تدريجياً خلال الشهر الثالث أو الرابع، وبالرغم من أنه لن يساعد أي من العلاجات المذكورة فيما بعد على شفاء المغص عند الأطفال، إلا أن أغلبها قد أراح بعض الآباء المعذبين، لذا فربما تبغي أن تجربها، وتذكر أن المغص نفسه سوف ينتهي؛ فهو يختفي بنفس الغموض الذي ظهر به.

إليك بعض النصائح الهامة للتخلص من هذا الألم المزعج لأطفالك.

1- جربي حمل الأطفال بالطريقة المناسبة لحالة المغص:

تقول آن برايس (منسقة تعليم بالأكاديمية القومية للمربيات في دنفر كولورادو): "أنا من أشد المؤمنين بتأثير طريقة الحمل على حالة المغص عند الطفل: مدي ذراعكِ للأمام وارفعي راحة يدك لأعلى، ثم ضعي الطفل، على ذراعك من ناحية بطنه، بحيث تصبح رأسه في يدك وساقاه تتدليان على جانبي مرفقك، ثم اسندي الطفل بيدك الأخرى وامشي به في المنزل وهو على هذا الوضع، هذا الوضع بالتأكيد يساعد في هذه الحالة".

2- احرصي على أن يتجشأ الصغير:

تقول ليندا جونايدز(ممرضة أطفال في آن أربور، ميتشيجان): "وجدت من خلال خبرتي أن بعض الأطفال الذين يعانون من المغص يعانون من كمية كبيرة من الغازات أكثر من الطبيعي ويجدون صعوبة في التجشؤ".

نصيحة ليندا: راقبي وضع الطفل أثناء الرضاعة (وضع الطفل لأعلى يعد وضعاً مناسباً)، وساعديه على التجشؤ باستمرار، وإذا كانت الرضاعة غير طبيعية، فاحرصي على تجشؤ الطفل كل 25 ملليمتر، وجربي عدة حلمات (بعض الآباء يفضلون حلمة بلايتيكس التي ترمى بعد الاستعمال).

3- امتنعي عن شرب اللبن الحليب:

يرى كثير من المتخصصين في رعاية الأطفال أن المغص قد يحدث نتيجة انتقال اللبن الحليب من الأم إلى الطفل عن طريق الرضاعة الطبيعية، رغم أن بعض البحوث الأخيرة ألقت بعض الشكوك حول هذه العلاقة، إلا أن الخبراء اتفقوا على أن نظام الأم الغذائي الخالي من اللبن الحليب قد يستحق التجربة، خصوصاً في العائلات ذات التاريخ الطويل في الإصابة بالحساسية.

وتقول برايس: "إني أعتقد جداً أن اللبن الحليب في النظام الغذائي للأم يعد في كثير من الأحيان مسبباً للمغص بالنسبة للأطفال الذين يرضعون رضاعة طبيعة، وأوصي الأمهات أن يبدأن في إزالة اللبن من نظامهن الغذائي ويرين ما سيحدث. وإذا كان اللبن هو السبب، فلتكتفي باستبعاد اللبن فقط، ولكن إذا لم ينته المغص، فقد تحتاجين للامتناع عن أنواع أخرى من منتجات الألبان".

4- افحصي نظامك الغذائي وعلاقته بمغص الرضيع:

يقول د. موريس جرين (رئيس قسم الأطفال بكلية الطب بجامعة إنديانا في انديانابولس): "في بعض الأحيان قد توجد بعض الأطعمة التي تسبب المغص للطفل، وقد تحاول الأم المرضعة أن تلاحظ ما إذا كانت هناك أية علاقة بين ما تأكله وبداية نوبات المغص، إن الأطعمة التي تسبب هذه المشاكل تشمل المشروبات التي تحتوي على الكافيين والشيكولاتة والموز والبرتقال والفراولة والأطعمة المتبلة أو الحارة".

5- جربي تغطية الطفل جيداً:

تقول جونايدز: "أوصي بحمل الطفل المصاب بمغص ولفه في بطانية أو استعمال شنطة الظهر لحمله حتى يتسنى لك القيام بالأعمال ويداك شاغرتان".

فلسببٍ ما، فإن لف الطفل في بطانية في وضع مريح له أثر مهدئ وهو أمر شائع جداً في بعض الثقافات، كما أنه أحياناً ما يوقف نوبات المغص، كما أنه لن يضر الطفل الذي يجب أن يشعر بملامسة أمه له.

6- استخدمي المكنسة بدلاً من هدهدة الطفل:

بالرغم من أنه من الطبيعي أن يكون صوت المكنسة مكروهاً، إلا أن الأطفال المصابين بمغص يبدو أنهم يحبون صوت المكنسة الكهربائية، ولم ينجح العلم في تفسير هذه الظاهرة الغامضة. ويقول د. جرين: "يبدو أن الصوت الذي تحدثه المكنسة الكهربائية وهي تعمل يهدئ الطفل المصاب بالمغص". ولقد قام بعض الآباء بتسجيل صوت المكنسة وإعادة تشغيله حينما يبدأ الرضيع في الصراخ، في حين شرع آخرون في تأجيل تنظيف السجاجيد التي تحتاج للتنظيف حتى ذلك الحين، وتقترح (برايس) حلاً يتطلب نشاطاً أكثر، حيث تقول: "إذا حملتي الطفل في شنطة أمامية (على صدرك) وقمتي بتشغيل المكنسة فستحصلين على نتيجة مضاعفة، فهذا الطفل المصاب بالمغص سيهدأ صراخه في خلال ثوان".

7- استعملي مجفف الملابس:

تقترح هيلين نيفايل (ممرضة أطفال استشارية في مستشفى كايسر بيرماننت في أوكلاند، كاليفورنيا، ومؤلفة كتاب الرعاية الأسرية الصحيحة للأطفال) قائلة: "ضعي الطفل في كرسيه وأسنديه على جانب مجفف الملابس – وهو يعمل – حتى يشعر الطفل بصوت المجفف وذبذباته من خلال الكرسي".

أيبدو لك هذا الاقتراح غير عملي؟ فانتظري حتى يستمر الطفل في البكاء لمدة ثلاث ساعات أو أكثر. تقول نيفايل: "فهناك سر ما في الذبذات التي تهدئ الطفل المصاب بالمغص".

8- دفئي بطن الصغير:

تقول جونايدز: زجاجة ماء ساخن أو كمادة دافئة توضع على بطن الطفل أحياناً تفيده (ضعي فوطة بين جلد الطفل وزجاجة الماء الساخن للتأكد من وقاية جلد الطفل من الحروق).

9- سجلي صوت بكاء الطفل:

تقول نيفايل: "تسجيل بكاء الطفل يعد فكرة جيدة جداً، غالباً، حينما تشعرين بأن بكاء الطفل استمر ساعتين متواصلتين، تجدين أنه لم يدم سوى 45 دقيقة فقط، تسجيل بكاء الطفل سيحدد مدة استمراره، والأهم من ذلك ما قد يتسبب في حدوثه".

10- ابدئي في التأرجح:

تقول جونايدز: "الأشياء التي تتحرك مفيدة في حالات المغص، الكثير من الأطفال سيهدؤون لفترة طويلة تكفي لإعداد وتناول العشاء حينما يتأرجحون، والأراجيح الأتوماتيكية يمكن أن توفر لك الحركة والراحة لمدة عشرين دقيقة".

منقول للفائدة

5 طرق للحوار مع طفلك

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد صلى الله عليه وسلم

التشجيع والثناء مفتاح الشخصية السليمة للطفل…
أن الفرق بين تأثير كلمة وأخرى يكمن في أختيار الكلمة المناسبة في الوقت المناسب.
وتكمن المشكلة الحقيقية في تواصلنا مع الطفل في الرد بنفس الأنماط المختزنة في الذاكرة من النماذج التي تعرض لها في خلال مراحل الحياة المختلفة. وأغلبنا يرد دون ترك مساحة للتفكير في أسلوب الحوار الأكثر فاعليه.

وحوارنا اليومي مع الطفل يفضي حتماً لأي من هذه النتائج الثلاث:

1- الخلاف.

2- التحاشي والانسحاب.

3- التقارب والانسجام.

فإلى أي من هذه النتائج يفضي حوارك مع طفلك؟

ولمد جسور التواصل .. إليك طرق الحوار مع طفلك:

أولاً: طريقة التعليم.

ثانياً: طريقة التعاطف.

ثالثاً: أسلوب التشجيع والثناء.

رابعاً: طريقة التفاوض.

خامساً: طريقة الأوامر والنواهي.

أولاً: طريقة التعليم

هذه الطريقة هي الأكثر شيوعاً بين الآباء، حيث يرى معظم الآباء أن مهمتم الأولى في حياة الطفل تعليمه وإرشاده، وهذا يحدث يومياً بل لحظياً. فدائماً ما يمر الابن بتجربة جديدة، أو تتاح له فرصة التعليم.
وقد يؤتي هذا ثمرته تعلماً وتقارباً، أو توتراً وإخفاقاً وضرباً لجذور تقدير الذات لدى الطفل، الأمر الذي يضيع معه الهدف من هذا النوع من الحوار (التعلم).
وحين تلجأ لهذا النوع من أنواع الحوار … انتبه تماماً لنبرة الصوت وملامح الوجه وطريقةالإلقاء، ولاتعلّم وأنت مشغول أو متوتر أو محبط، كذلك تحين فرصة استعداد الطفل ورغبته في التعلم. وتذكر دائماً قول الله سبحانه وتعالى: "ألم تر كيف ضرب الله مثلاً كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها… ".

ثانياً: طريقة التعاطف

إذا ما جاءك طفلك سائلاً: "أين تقع كوالالمبور؟"
وفي مره أخرى سمعته يحدث نفسه غاضباً: "ما شأني أنا بموقع كوالالمبور؟!"
ترى ما الفرق بين الحالتين؟ وترى هل نجيب بالطريقة نفسها في الحالتين؟

الطفل في الحالة الأولى يسأل ليعلم وهو في الحقيقة يريد مساعدته للحصول على إجابة.

أما في الحالة الثانية: عليك أن تنفذ ما وراء الكلمات من مشاعر إحباط وضيق من هذا الواجب الممل أو الصعب بالنسبة له، وما عليك هو تحسس احتياجه في هذا الوقت، فما يحاجه ليس الإجابه، بل يحتاج إلى التعاطف مع مشاعره السلبية، وإدراك ما يعانيه من ألم أو إحباط أو مخاوف أو حزن أو غضب، والتحدث عن هذه المشاعر ووصفها بطريقة تساعده على تفهم حقيقة ما يشعر به.
فمثلاً تخيل أن مريم جاءت إلى أمها من المدرسة شادرة يبدو عليها الضيق وأخبرت أمها بأن أصحابها لايريدون اللعب معها. ترد الأم: "ولا يهمك سيعود أخوك حالاً والعبي معه".

ما حاولته الأم التشجيع وحل ما اعتقدت انه مشكلة أبنتها، ولكن مريم كانت تحتاج لشيء آخر: التعاطف مع مشاعر الإحباط لديها.
وكان على الأم أن تقول شيئاً كهذا: "لابد أن ذلك جعلك تشعرين بالضيق والغضب".
في هذه الحالة تدرك مريم أن امها تعرف وتفهم وتقدر مشاعرها، وأن مثل هذه المشاعر الغاضبة مقبولة وغير محرمة أو مرفوضة، والمتوقع غالباً في مثل هذه الحالة استرسال مريم في حكي تفاصيل الموضوع، وربما طلب المشوره، إضافة لتخلصها من هذه المشاعر السلبية.
ويمكن أن يتبع التعاطف تعليم اي مساعده في الحصول على إجابة أو تقديم نصح. ويصعب التعاطف وقت انزعاجك أو عضبك أو اضطرابك الشديد مما فعله ابنك.
ويجب ألا تخلط بين التعاطف والتشجيع.

ثالثاً: أسلوب التشجيع والثناء

هذا من أهم الطرق للإبقاء على السلوكيات السلمية في طفلك. اقتنص فعلاً حسناً فعله طفلك وأثن على هذا الفعل المحدد، ولاتضيع فائدته بإتباعه بنقد: "لقد فعلتها. ولكن بعد نفاد صبري".

رابعاً: طريقة التفاوض

أحمد يريد شراء عجلة جديدة، الأب لديه تخوف من نقطتين: عادة أحمد في التأخر في واجباته المدرسية، ولعب أحمد بالعجلة في الطريق.
عرض الأب على الطفل هذه المخاوف، وجاء رد أحمد مفاوضاً: "إذا لم أنه واجبي قبل السابعة .. فلن ألعب بها".
رد الأب: "وإذا لعبت في الطريق؟"
أحمد: "لن ألعب بها في اليوم التالي".
التفاوض طريقة يمارسها الطرفان عن قناعة وانضباط، فكلا الطرفين ينوي تنفيذ الجزء المسؤل عنه في الاتفاق، وهذا يختلف كثيراً عن التفاوض الذي يحمل في طياته يأساً، كأن تكون متوقعاً سلوكاً سيئاً، ثم تعرض مكافأة: "إذا لم تصرخ في المحل فسأشتري لك الآيس كريم" هذه رشوة ولست تفاوضاً. والتفاوض عادة يستخدم حين الرغبة في الحصول على مزيد من الحرية مثلاً من قبل الابن، كأن يقضي وقتاً أطول مع أصدقائه أو السهر وقتاً أطول مع الأسرة في المنزل. وفي هذه الحالة لابد من ذكر أن كل حرية يقابلها مسؤولية. والتفاوض بفاعليه يعني أنك مستعد للتكيف مع رغبات ابنك الممكنة، وفي الوقت نفسه لاتتوانى عن محاسبة المسؤول، وهذا يزيد من فرص التعاون بين الطفل والأهل مستقبلاً.

خامساً: طريقة الأوامر والنواهي

هناك بعض الأوقات التي نفضل فيها هذا الأسلوب دون غيره من أساليب التعليم أو التفاوض. وغالباً ما يتم ذلك وقت الخطر، أو عدم الاستعداد لإبداء الأسباب أو التفاوض وقبول بدائل.

شنو شعورج اول مرة سافرتي و خليتي عيالج ؟ :)

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد صلى الله عليه وسلم

هاي بنوتات و امهات حلوااات؟؟

صرااحه احنا يالامهات يعطينا الف مليووووووون عااااااافيه عالتعب اللي قاعدين نتعبه مع عيالنا صج ماهقيت مسئولية العيال جذي عسى الله يعطينا الصحه و العافيه ولا يضيع لنا تعب و يقر عيونا بعيالنا ناس محترمين و ناجحين بحياتهم و يخافون ربهم و باااااااااااارين فينا يارب اميييييييييييين العالمييييييييييين

عاد بما اننا امهات كااادحااات نحتاج بين فتره و الثانيه ان ناخذ بريك و نسافر نغير جو سواء مع الزوج او الاهل او الخوات
بس هم ان نخلي عيالنا و نرووووح مده عنهم هم شي يعور القلب :

ابيكم تقولونلي شنو حسيتو فيه اول مره خليتو عيالكم وسافرتو و هل كانو صغار وايد والا لاء شادين عودهم و شكثر طولتو عنهم و شلون قدرتو اتاقلمون و تستانسون بسفرتكم من غير لا تخربون الجو بالبجي و ابي عيااالي و ولهت عليييهم؟؟

هل هذا عادى؟؟

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد صلى الله عليه وسلم

السلام عليكم …حبيباتى..مولودى عمره 26 يوم الله يحفظة ويرضع صناعى وعفوا ما يخرج كل يوم …يعنى يوم و ترك هل هذا عادى؟؟؟

كسر الريل؟

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد صلى الله عليه وسلم

السلام بنات
مبارك عليكم الشهر

بنتي طاحت و انكسرت ريولها ( الكسر بالساق )عمرها 3 سنين و 3 شهور تقريبا

المهم جبسوها اول شي جبس خفيف بعدين فجوه عقب يومين و حطولها جبس كامل لي نص الفخذ طبعا ريلها ثقيله ومتعسره وبجي ونفسيتي زفت الزفت الحمدلله على كل حال

الدكاتره قالو يبيلها شهر عالاقل عشان تطيب
بس ماني قادره اتخيل ياهل تقعد هالمده كلها ماتمشي و هالجبس بريلها و بجي وعساره

ابي الامهات اللي مروا بهالتجربه يشاركوني و يقولونلي كل شي شلون العنايه فيها هالفتره شنو اعطيها اكل او ادويه عشان يلتئم العظم بسرعه

احاول اعطيها الحلبه و اخشها بالاكل بس مو متقبلته وايد

احطها بالشمس؟

و فعلا السالفه جذي يبيلها شهر والا في منكم فجو الجبس عن عيالكم خلال الشهر مو اكثر؟

والجبس احسه عريض باماكن واباماكن يكون مرصوص عالريل اخاف يكون حازها ومادري لانها صغيره ماتعرف تعبر

قاعده احط كوشايه تحت ريلها واخليها تحرك اصابعها دايما عشان الدوره الدمويه بس وايد واايد خايفه وقاعده اوسوس و بس اشوفها اصيح

نصايحكم بنات طمنو قلبي وريحو بالي والله يعطيكم راحة البال والصحه والعافيه