جناط كولكشن يديد هابين فيهم هالايام حياكم

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد صلى الله عليه وسلم

الجناط هذي هابين فيها هالايام واهما هاندميد حياكم والسعر وايد معقول

والي بخاطرها اي شي تراسلني على الخاص

حياكم اذا بغيتوا بعد ولاتنسون الطلب عالخاص والسعر 6 دنانير لاي جنطه

شوفوا الحكمه من صيام الايام القمريه

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد شفيع المسلمين

بسم الله الرحمن الرحيم
إكتشاف علمي سبقه علاج نبوي مذهل

من الطريف أن اذكر تلك المحاولة التى قام بها احد الأطباء في مدينة ميامي
بامريكا حيث اوضح ان هناك ارتباطاً قويا ًبين اكتمال دورة القمر وأعمال
العنف لدى البشر حيث اتضح له من التحليلات والاحصائيات البيانية التى قام
بها والتى تحصل عليها من سجلات الحوادث في المستشفيات ومراكز الشرطة بعد
ربط تواريخها بالأيام القمرية _اتضح له ان معدلات الجرائم وحالات الإنتحار
وحوادث السيارات المهلكة مرتبط باكتمال دورة القمر ،

كما ان الأفراد الذين يعانون من عدم الإستقرار النفسي واَلاضطرابات النفسية
ومرضى ازدواج الشخصية والمُسنون اكثر عرضة للتأثر بضوء القمر، كما اشارت
الدراسات الى ان اكبر نسبة للطلاق والمخاصمات العنيفة في عدة مدن تكون في
منتصف الشهر عند اكتمال القمر.

اخذالدكتور يفكر عن سبب معقول لهذه الظاهرة وتفسير علمى معقول ومقبول
لنتائجه فقال إن مياه المحيطات والبحار تتأثر تأثراً ملحوظاً بجاذبية
القمر ( في عملية المد والجزر ) وعليـــه فإن جسم الإنسان تشكل المياه
فيه نسبة تزيد على 80%

من مكوناته ممثلة فى سوائل الأنسجة والخلاياوالدم ….ولا يستبعد اذاً ان
يتأثر بجاذبية القمر. ومن هنا نلتمس العلاج النبوى لحل مثل هذه الظاهرة
المتمثل في؟؟؟؟؟

اتعرفون ماذا؟؟؟؟ صيام الأيام البيض من كل شهر قمري (15،14،13)فلعل من
الحكمة فى هذا ان الصيام بما فيه من امتناع عن تناول الماء يعمل على خفض
نسبة الماء في الجسم خلال هذه الفترة التى يبلغ تأثير القمر فيها على
الإنسان مداه، فيكتسب الإنسان من وراء ذلك الصفاء النفسي والإستقرار
،ويتفادى تأثيرالجاذبيه، وفي ذلك من الإعجاز العلمى للسنة ما فيه.

فسبحان الله إن الصوم وسيلة للسيطرة على قوى النفس حتى لا يقع في معصية ،
فيتقرب إلى الله به ، ويسيطر على قوى جسده ونزعاتها.وتحصل له بذلك الراحة
والصحة النفسية التى يتمناها كل إنسان فسبحان الله.ما اعظم صنعه وتدبيره .
لا اله الا انت ربي سبحانك اني كنت من الظالمين

حديث يصف حالنا هذه الايام

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسلين

حديث شريف يصف ط­ط§ظ„ظ†ط§ الآن
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :

يأتي زمان علي أمتي يحبون خمس وينسون خمس … يحبون الدنيا وينسون الآخرة
يحبون المال وينسون الحساب يحبون المخلوق
وينسون الخالق يحبون القصور وينسون القبور يحبون المعصية
وينسون التوبة فإن كان الأمر كذلك

ابتلاهم الله بالغلاء والوباء وموت
الفجأة وجور الحكام

قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:- ‘من صلى علي في يوم ألف صلاة
لم يمت حتى يبشر بالجنة ‘

وقال صلى الله عليه وآله وسلم :-‘من صلى علي في يوم مائة مرة قضى الله
له مائة حاجة :سبعين منها لآخرته وثلاثين منها لدنياه ‘

وقال صلى الله عليه وآله وسلم :-‘من صلى على حين يصبح عشرا وحين يمسى
عشرا أدركته شفاعتي يوم القيامة ‘

وقال صلى الله عليه وآله وسلم :-‘من صلى علي واحدة صلى الله عليه عشر
صلوات وحط عنه عشر خطيئات ورفع له عشر درجات ‘

وقال صلى الله عليه وآله وسلم

:- ‘ما من أحد يسلم علي إلا رد الله علي روحي حتى أرد عليه السلام ‘

وقال صلى الله عليه وآله وسلم:- ‘إن أولى
الناس بي يوم القيامة أكثرهم علي صلاة ‘

إذا ضاقت بك الدنيا فلا تقل :

يارب عندي هم كبير …. ولكن قل :

يا هم لي رب كبيــــــــــر

قل الكلمات الحلوة هذي
اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد
كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد
وبارك على محمد وعلى آل محمد كما
باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
لا تنسوني من دعواتكم الطيبة
أختكم في الله

مارايكم بمصاريف الاعراس هذه الايام

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسلين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاعراس هي شغل النساء الشاغل في الصيف وما ان تسمع بعض النساء بان هناك عرس في العائله وحتى لوفي خارجها يتنافسن في شراء افخم الملابس والتفنن في اختيار ارقى واغلى صالونات التجميل والاستديوهات بغض النظر عن الاسعار
فترى تلك التي تشتري ثوب بالف وخمسمائه للزفاف الخال وتلك التي تحجز مكياج لليله واحده بثمان مائه
ولا يقتصر ذلك على المدعوين بل اصحاب العرس تجدهم يتفننون في اختيار كروت المناسبات الفاخره والعروس تشتري ثوب الزفاف بخمسه او عشره الف ريال والمسكين ذلك الشاب المقبل على الزواج لايتزوج الا والديون على ظهره بسبب المهر وتكاليف العرس المبالغ فيها
مارايكم في اعراسنا اليوم والتكاليف الباهظه لاجل ليله واحده فقط

جاء بالأحاديث أنها( أعظم و أفضل و أحب )الايام الى الله فهل استعديتي ؟

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد صلى الله عليه وسلم

[color="blue"]فضل عشرة ذي الحجة

الحمد لله ذي العزة والكبرياء، وصلى الله وسلم وبارك على محمد خاتم الأنبياء وعلى آله وصحبه الأتقياء الأوفياء النجباء، وبعد…

فإن مواسم الخير والبركات، وأسواق الآخرة ورفع الدرجات لا تزال تترى وتتوالى على هذه الأمة المرحومة في الحياة وبعد الممات، فإنها لا تخرج من موسم إلا وتستقبل موسماً آخر، ولا تفرغ من عبادة إلا وتنتظرها أخرى، وهكذا ما ودع المسلمون رمضان حتى نفحتهم ستة شوال، وما إن ينقضى ذو القعدة إلا ويكرمون بعشرة ذي الحجة، العشرة التي أخبر الصادق المصدوق عن فضلها قائلاً: "ما من أيام العملُ الصالحُ فيها أحب إلى الله من هذه الأيام"، قالوا: يا رسول الله، ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: "ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجلاً خرج بنفسه وماله، ثم لم يرجع من ذلك بشيء".1
فالعمل الصالح في عشرة ذي الحجة أحبُّ إلى الله عز وجل من العمل في سائر أيام السنة من غير استثناء، وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء من الأنبياء والرسل والعلماء والصالحين والأيام والشهور والأمكنة، إذ لا يساويها عملٌ ولا الجهاد في سبيل الله في غيرها، إلا رجلاً خرج مجاهداً بنفسه وماله ولم يعد بشيء من ذلك البتة.

ومما يدل على فضلها تخصيص الله لها بالذكر، حيث قال عز وجل: "وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ"2، والأيام المعلومات هي أيام العشر الأوَل من ذي الحجة، وأيام هذه العشر أفضل من لياليها عكس ليالي العشر الأواخر من رمضان فإنها أفضل من أيامها، ولهذا ينبغي أن يجتهد في نهار تلك الأيام أكثر من الاجتهاد في لياليها.

فعلى المسلم أن يعمر هذه الأيام وتلك الليالي بالأعمال الصالحة والأذكار النافعة، وفي ذلك فليتنافس المتنافسون، وليتسابق المفلحون، وليتبارى العاملون، وليجتهد المقصِّرون، وليجدّ الجادّون، وليشمِّر المشمِّرون، حيث تُضاعف فيها الحسنات، وتُرفع الدرجات، وتتنزل الرحمات، ويُتعرض فيها إلى النفحات، وتُجاب فيها الدعوات، وتُغتفر فيها الزلات، وتكفر فيها السيئات، ويُحصل فيها من فات وما فات.
فالبدار البدار أخي الحبيب ، فماذا تنتظر؟ إلا فقراً منسياً، أوغنى مطغياً، أومرضاً مفسـداً، أوهرماً مُفَنِّـداً3، أوموتاً مجهزاً، أوالدجال فشر غـائب ينتظر، أوالساعـة فالساعـة أدهى وأمر، كما أخبر رسول صلى الله عليه وسلم.4

فمن زرع حصد، ومن جد وجد، ومن اجتهد نجح، "ومن خاف أدلج5، ومن أدلج بلغ المنزل، ألا إن سلعة الله غالية، ألا إن سلعة الله الجنة"6.

وهل تدري أخي أن صـاحب الصـور إسـرافيل قد التقمه ووضعه على فيه منذ أن خلـق ينتظر متى يؤمر أن ينفخ فيه فينفخ7، فإذا نفخ صعق من في السموات والأرض إلا من شاء الله، ثم ينفخ النفخـة الثانيـة بعد أربعين سنة؟!

بجانب المحافظة والمواظبة على الصلوات المفروضة، على المرء أن يجتهد ويكثر من التقرب إلى الله بجميع فضائل الأعمال فإنها مضاعفة ومباركة في هذه الأيام، سيما:

1. الصيام، فقد روى أصحاب السنن والمسانيد عن حفصة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان لا يدع صيام عاشوراء والعشر، وثلاثة أيام من كل شهر".
وكان أكثر السلف يصومـون العشـر، منهم: عبد الله بن عمر والحسن البصري وابن سيرين وقتادة، ولهذا استحب صومها كثير من العلماء، ولا سيما يوم عرفة الذي يكفِّـر صيامه السنة الماضية والقادمة.

2. التسبيح والتحميد والتهليل والتكبير والصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم، فعن ابن عمر يرفعه: "ما من أيام أعظم ولا أحب إلي الله العمل فيهن من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد".8
3. الإكثار من تلاوة القرآن

4. المحافظة على السنن الرواتب.

5. الاجتهاد في لياليها بالصلاة و الذكر، وكان سعيد بن جبير راوي الحديث السابق عن ابن عباس إذا دخلت العشر اجتهد اجتهاداً حتى ما يكاد يقدر عليه، وكان يقول: لا تطفئوا سرجكم ليالي العشر.

6. الصدقة وصلة الأرحام.

7. استحب قوم لمن عليه قضاء من رمضان أن يقضيه فيهن لمضاعفة الأجر فيها، وهذا مذهب عمر، وذهب عليّ إلى أن القضاء فيها يفوت فضل صيام التطوع.

8. الجهاد والمرابطة في سبيل الله.

9. نشر العلم الشرعي.

10. بيان فضل هذه الأيام وتعريف الناس بذلك.

11. تعجيل التوبة.

12. الإكثار من الاستغفار.

13. رد المظالم إلى أهلها.

14. حفظ الجوارح سيما السمع والبصر واللسان.

15. الدعاء بخيري الدنيا والآخرة لك ولإخوانك المسلمين الأحياء منهم والميتين.

16. فمن عجـز عن ذلك كله فليكف أذاه عن الآخـرين ففي ذلك أجر عظيم.

وبأي عمل آخر يحبه الله ورسوله، فأعمال الخير لا تحصى كثرة والسعيـد من وفـق لذلك، وكل ميسر لما خلق له، والمحروم من حرم هذه الأجور العظيمة والمضاعفات الكبيرة في هذه الأيام المعلومة التي نطق بفضلها القرآن ونادى بصيامها وإعمارها بالطاعات والقربات رسول الإسلام، وتسابق فيها السلف الصالح والخلف الفالح، فما لا يُدرك كله لا يُترك جلّه، فإن فاتك الحج والاعتمار فلا يفوتنك الصوم والقيام وكثرة الذكر والاستغفار.

وإن فاتك بعض هذه الأيام فعليك أن تستدرك ما بقي منها وأن تعوض ما سلف.

عليك أخي الحبيب أن تحث أهل بيتك وأقاربك ومن يليك على ذلك، وأن تنبههم وتذكرهم وتشجعهم على تعمير هذه الأيام وإحياء هذه الليالي العظام بالصيام، والقيام، وقراءة القرآن، وبالذكر، والصدقة، وبحفظ الجوارح، والإمساك عن المعاصي والآثام، فالداعي إلى الخير كفاعله، ورب مبلغ أوعى من سامع، ولا يكتمل إيمان المرء حتى يحب لإخوانه المسلمين ما يحب لنفسه، فالذكرى تنفع المؤمنين وتفيد المسلمين وتذكر الغافلين وتعين الذاكرين، والدين النصيحة لله ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم، والمسلمون يدٌ على من سواهم ويسعى بذمتهم أدناهم.

نسأل الله أن ييسرنا لليسرى، وأن ينفعنا بالذكرى، وأن يجعلنا ممن يستمعون القول ويتبعون أحسنه، وصلى الله وسلم وبارك على خير المرسلين وحبيب رب العالمين محمد بن عبد الله المبعوث رحمة للعالمين.[/color]
منقوووووووووووووووووووووول…..