الدعاء عند القبور

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسلين

[right]الدعاء عند المرور بالقبور او زيارتها

عن عائشَةَ رضي اللَّهُ عنها قالت : كان رسُولُ اللَّهِ ، صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم ، كُلَّما كان لَيْلَتها منْ رسول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يَخْرُجُ مِنْ آخِرِ اللَّيْلِ إِلى البَقِيعِ ، فَيَقُولُ : « السَّلامُ عَلَيْكُمْ دَارَ قَوْمٍ مُؤمِنينَ ، وأَتَاكُمْ ما تُوعَدُونَ ، غَداً مُؤَجَّلُونَ ، وإِنَّا إِنْ شَاءَ اللَّهُ بِكُمْ لاحِقُونَ ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لأَهْلِ بَقِيعِ الغَرْقَدِ » رواهُ مسلم .

وعن بُرَيْدَةَ رضي اللَّهُ عنهُ ، قال : كَانَ النَّبِيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يُعَلِّمُهُمْ إِذا خَرَجُوا إِلى المَقابِرِ أَنْ يَقُولَ قَائِلُهُم : « السَّلامُ عَلَيكُمْ أَهْل الدِّيارِ مِنَ المُؤْمِنِينَ والمُسْلِمِينَ وَإِنَّا إِنْ شَاءَ اللَّهُ بِكُمْ لاَحِقُونَ ، أَسْأَلُ اللَّه لَنَا وَلَكُمُ العافِيَةَ » رواه مسلم .

وعن ابن عَبَّاسٍ ، رَضَيَ اللَّه عنهما ، قال : مَرَّ رسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم بِقُبورٍ بالمَدِينَةِ فَأَقْبَلَ عَلَيْهِمْ بوَجْهِهِ فقالَ : « السَّلامُ عَلَيْكُمْ يا أَهْلَ القُبُورِ ، يَغْفِرُ اللَّهُ لَنا وَلَكُمْ ، أَنْتُم سَلَفُنا ونحْنُ بالأَثَرِ » رواهُ الترمذي
[/right]

اغرب القبور الى راح تشاهدها بحيااتك!!!

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد شفيع المسلمين

في أمريكا جرت العادة على أن قبر الشخص يعبر عما كان يحب أثناء حياته ، مثلاُ شخص كان يحب التدخين يوضع على قبرة سجائر أو تمثال يشبة السيجارة. وعلى هذا فإن أغلب قبور الأمريكيين عندما تنظر إليها فستعرف ماذا كان يفعل هذا الميت أو ماذا كان يحب. في هذا الموضوع مجموعة صور لقبور متعوب عليها من حيث التصميم والفكرة.

ما رأيكم دام فظلكم ن7

![ قْفً عَلْىُ القُبْورْ يْامًوتْ ! يْامًوتْ ! مَاذْا فَعْلتُ بالأْحًبـةِْ .؟ ]!

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد شفيع المسلمين


~ { الْسلُِاٍمْ عٍَليْكمًٍ وَرحًٍمْْهِـٍُ اللهْ وَبًِرًْكاِْتًهٌٍِ
بْعٍد ًالحمْد َللهِ ًوالْصلُاةْ والسًلاْم ِعلىِ رسٍولً اللهْ سيٍدنًا ْمحمٍد ًصلىْ اللهْ عًلٍيْه وسًلمْ ٍ } ~
بُسمْ اللهْ الَرحمًنْ الَرحًيمْ ~

قُلْ يَتَوَفَّاكُمْ مَلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ
صَدقْ اللهْ العَظيًٍمْ

أيِْنً الأِحبًابٍ ْ؟
أيًنْ الأصًدِقاًءْ ِ؟
أيٍنِ ًالْأخوانِْ ؟
أيًن ْالجًلٍاسِ ؟
أيْنِ السِمًاِرْ ؟
يًٍاموًت ِ- يْامًوتِ – ياِمٍوْتِ
ماْذاً فعلِتً باْلأًحبْةِ ؟؟

هو المْوتً ماِمنًهٍ ملْاذ ًومْهرُبْ .. !

أكلًتًٍ الحًدِقْتًيْنِ ! وزرقت ْبُالِعيْنيٍن ِ! وفصٍلتْ الكًفيَنْ ٍعن ًالْساًعدْينً ! والسْاًعدْينً عنْ العُموْديًنْ ! والعمًوْديًنْ عنْ الكًتفْينُ ! ولْو نًجيْ منً الْموٌت أْحدً ِ! لنْجىٌ منْه محْمدً صلْى ُاللهْ علِيهْ والسٍلْامْ

أنهاْ اللحْظُة الحَاسْمةُ لٍحظًةْ الَفِرأقًٍ لَحْظًةِ الوَدًاعٍ لحًظْهً تًنقْطعً فيها السبل وتعجز عندها الحيل ولآتنفع فيها الأماني

يافلان . يا أبانا . يا أخانا . مالذى دهاك . مالذي أعتراك . ماذا أصابك . ماذا الم بك . مالذى قطعك . مالذى عن الحركة منعك .بماذا تحس .
بماذا تشعر . وهوا ينظر إليهم بعينين ذابلتين . يريد الحديث فلآ يستطيع.
يريد الحرآك فلا يقوى !!!!!!!!!!!!!!

بُسمْ اللهْ الَرحمًنْ الَرحًيمْ ~

وَجَاءتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِي

صَدقْ اللهْ العَظيًٍمْ

إنها لحًظاْت ًأسهْرِتً ٍليْل ًالعْابًدِينً ْ. وأشغًلْتً أذهْانِ الْعاًرفْيِن ْ.
إنهاً ْلحْظِةً ِالإنٍتٍِقًالْ منِ هذْه الدًاِر ْ- إليً داْر ًالقْراًر ْ.
إنها الًخِاتْمةِ ً.. الخْاتًمْة

أصبحًت ْمن ًالدْنيٌا راحًلْا – ولْأخُوِاْنيً مفْارُقِآً – ولِكًأِس ًالمْنيًة شاْرِبًآِ – ولسوًء ِعمًلٍيْ مًلٍاْقًيْآ – وعًلْىً ْاللهْ تًعٍالًىٍ واْرًدْاٍ
ولآْ أدًرْي ًروحْي تٍصيْر إلِي الًْجنةْ فأهنٍْيهًا أوْ إلْيِ الناْرً فْأعًزيْها !!!!!!

تأًمًِلْ

الموًت ِفى ًعنْقىً – والقِبًر بيِن يًديْ – والقًيٍامْة موًقٍفْيً – وجسْرً جهْنًمٍ طرْيًقْي . ولآ أدرْيْ ماْيُفعًلْ بْيْْ !!!!

قـَارُن

قبْض ًاللهْ رِوحًهٍا ْوهيِ ًساجْدًةٍ ، غْسٍلًوَهْاً وهْيً ْسٍاًجدْةً ، كْفنًوْهٌاْ وهًيْ ساًجْدًة ْ، ودٌخْلًتْ إلًي قبْرهٌا وْهيً ساًجدْة ، وتًبْعثً ٍيوْم الًقٍياْمةُ بإٍذْنٍ سْاجًدٍة ..ًًََْْ

قـَارُن

الذيْ كاًن ْفىً سٍكرًهْ وعًهِرْه بإًنتْظٍاِرً حبًيْبًتِه الًدْاعًرةْ دخًلٍتً علِيًه ولْمًا رآْهاً ِخرً لهِا سًاجٍدِآ !!!!

إنها الًخِاتْمةِ ً.. الخْاتًمْة

يافلان يافلان قل لا إله الا الله …

فيردد إنني فى سقر – إنني فى سقر ..!!

قْفً عَلْىُ القُبْورْ

أيْن قصًوْرهْمِ !
– أيْن بسِاًتيْنٍهمٍ !
ً- أينْ زوًجاْتهًم !
ْ- أيًنْ أبنًائهْم ً !
– أيًن حجْابًهمْ !
– أينً حرْسًهًم !
– أينٍ خدْمهُمً وحشْمًهمْ!
– أينً أموْالهًمْ !
– أينْ جبًروْتهًم !
– أينْ السًنتْهمً وحْججًهمْ !

والله لآيجيبون داعيهم
ْ

وقفة على القبور

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسلين

بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالـى:

(قُلْ يَتَوَفَّاكُمْ مَلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ)

صَدقْ اللهْ العَظيًمْ

.
.
.
أيْن الأِحبًابٍ ْ؟
أيًنْ الأصًدِقاًءْ ِ؟
أيٍنِ ًالْأخوانْ ؟
أيًن ْالجًلٍاسِ ؟
أيْنِ السِمًاِرْ ؟

يًاموًت ِيْامًوت ياِمٍوْتِ

ماْذاً فعلِتً باْلأًحبْةِ ؟؟

هو المْوتً ماِمنًهٍ ملْاذ ًومْهرُبْ .. !

أكلت الحدقتين ! وزرقت بُالِعيْنين ! وفصٍلتْ الكًفيَنْ ٍعن ًالْساًعدْينً !

والسْاًعدْينً عنْ العُموْديًنْ ! والعمًوْديًنْ عنْ الكًتفْينُ ! ولْو نًجيْ منً الْموٌت

أْحدً ِ! لنْجىٌ منْه محْمدً صلْى ُاللهْ علِيهْ والسٍلْامْ

.
.

أنهاْ اللحْظُة الحَاسْمةُ لٍحظًةْ الَفِرأق لَحْظًةِ الوَدًاعٍ لحًظْهً تًنقْطعً فيها السبل

وتعجز عندها الحيل ولآتنفع فيها الأماني

.
.

يافلان , يا أبانا , يا أخانا

مالذى دهاك؟
مالذي أعتراك؟
ماذا أصابك؟
ماذا الم بك؟
مالذى قطعك؟
مالذى عن الحركة منعك؟
بماذا تحس؟
بماذا تشعر؟

وهو ينظر إليهم بعينين ذابلتين ,يريد الحديث فلآ يستطيع ,
يريد الحرآك فلا يقوى
يآآآهـ ما اضعفك يا إبن آدم

قال تعـالـى:
(وَجَاءتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيد )

صَدقْ اللهْ العَظيًمْ

.
.
.

إنها لحًظاْت ًأسهْرِتً ٍليْل ًالعْابًدِين ً, وأشغًلْتً أذهْانِ الْعاًرفْيِن ْ.

إنهاً ْلحْظِةً ِالإنٍتقالْ منِ هذْه الدًاِر إليً داْر ًالقْراًر

إنـــهــا

الًخِاتْمةِ
الخْاتًمْة
الخْاتًمْة

أصبحًت ْمن ًالدْنيٌا راحًلْا

ولاخوِاْني مفْارُقآ

ولِكًأِس ًالمْنيًة شاْرِبًآِ

ولسوًء ِعمًلٍيْ ملاقيآ

وعًلْىً ْاللهْ تًعٍالًىٍ واْرًدْاٍ

ولآْ أدًرْي ًروحْي تٍصيْر إلِي الْجنةْ فأهنْيهًا أوْ إلْيِ الناْرً فْأعًزيْها

.
.
.

تـــــــــأمـــــــل

الموًت ِفى ًعنْقى

والقِبًر بيِن يًديْ , والقًيٍامْة موًقٍفْيً , وجسْرً جهْنًمٍ طرْيًقْي ,

ولآ أدرْيْ ماْيُفعًلْ بي

.
.
.
قــــارن

قـــارن

.
.
.

إنـهـا

الخْاتًمْة
الخْاتًمْة
الخْاتًمْة

يافلان يافلان قل لا إله الا الله

فيردد إنني فى سقر , إنني فى سقر !

.
.

قْفً عَلْىُ القُبْورْ

أيْن قصًوْرهْمِ !
أيْن بسِاًتيْنٍهمٍ !
أينْ زوًجاْتهًم !
أيًنْ أبنًائهْم ً !
أيًن حجْابًهمْ !
أينً حرْسًهًم !
أينٍ خدْمهُمً وحشْمًهمْ!
أينً أموْالهًمْ !
أينْ جبًروْتهًم !
أينْ السًنتْهمً وحْججًهمْ !

.
.
.
.

فاللهــم احســن خواتمنآ بصآلحَ اعمآلنا ياكريــم

يامن ثويتم بالقبور من بعد هاتيك القصور

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسلين

قال صلى الله عليه وسلم ( أكثروا ذكر هاذم اللذات)، وكان نقش خاتم عمر رضي الله عنه ( كفى بالموت واعظا )
يامنْ ثويتـمْ بالقبـوُرْ
من بعدِ هاتيكَ القصُورْ
من بعدِ عُمْــرٍ عابرٍ
كالحُلـمِ أسْرعَ بالعبوُرْ
**
كيف القبورُ ؟ بوحْشـةٍ ؟!
في ظلمةٍ من غيرٍ نورْ؟!
هل تذكرونَ أحبّة ً
وسرورَ أيامِ السُّرورْ
والروحُ أين توجّهتْ
هل تسمعون إذا نزورْ؟!
هل تدركون بكاءَنا
وتألـّـمَ القلبِ الكسيرْ؟!
**
هل تلتقونَ ببعضكمْ
بالمشي أم مثلَ الطيورْ؟!
هل تأكلون كمثلنا
هل تشعرون بما يصيرْ؟!
هل تلبسونَ ثيابَنا
أم ذلك الكفنَ اليسيرْ؟!
لازال يستر عورة ً؟!
أم زال من فعل الدُّهورْ؟!
**
هل جاءكم دودُ البِلى
في البطن ينخرُ والصدورْ؟!
والوجه بعد تجمُّلٍ
أكلته ديدانٌ تدورْ؟!
هل وقتكم يجري كما
يجري علينا بالعصورْ؟!
**
هل قد رأيتمْ مُنْكراً
قد جاء يصحبُهُ نكيرْ؟!
وسُئلتمُو فاجبتمُو
أم أسقطتْ بكم الأمورْ؟!
هل قد رأيتم روضة ً
أم حفرة ً بين السعيرْ؟!
هل تشعرون براحةٍ
بالشَّوقِ للفَرَحِ الكبيرْ؟!
أم تشعرون تعاسة ً
بالحزن من وخزِ الضميرْ؟!
**
هلاَّ أجبتمْ سُؤلَنـا
وأَزلْتمُ تلكَ السُّتـورْ!
قالوا : دعونا إنّنـا
في برزخٍ قبلَ المروُرْ
لكن سنوُصي فاسْمعوا
وتدبَّروا الأمرَ الخطيرْ
إنَّ الحياة قصيرةٌ
جداً تمرُّ بلا شعورْ
فتزوَّدوا واستكثرُوا
من كلّ زادٍ للمسيرْ
وتجنَّبوا أن تذْنبـوُا
فهو البلاءُ ، هو الشُّرورْ
صلُّوا ، وصوموا ، واذكروُا
يومَ النهاية ، والمصيرْ
فالصالحاتُ هي التي
تبقى وتنفعُ في القبورْ