الأم هي المسؤولة عن ذكاء الأطفال

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسلين

الأم هي ط§ظ„ظ…ط³ط¤ظˆظ„ط© عن ذكاء ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ !!!

" حقيييييييييييييييقة "

أثبتت الأبحاث الوراثية أن سبب ذكاء الولد هو أمه !! وسبب ذكاء البنت هو أبيها !!!!!
فإذا كان الأب محدود الذكاء كانت البنت كذلك ،،، وإذا كانت الأم تتميز بالذكاء كان أولادها كذلك .!!
والعكس صحيح !!
ويقول د. جيليان أحد علماء الوراثة الاستراليين أن الجينات التي يرثها الطفل عن أمه هي التي تؤدي الدور الحاسم في تحديد ذكاء الطفل أكثر من الجينات التي يرثها الطفل عن أبيه ،، حيث أن الجينات التي تحدد ذكاء الأبناء تتركز في الكروموسوم (x)الموجود اثنان منه عند الأم ، في حين أن الأب يحمل منه كروموسوماً واحداً فقط !
أما الآخر فهو (y) ..
ومن هنا فإن كان المولود "ذكراً" فهو يحمل الكروموسوم (x) من والدته فقط ، في حين أن البنت تأخذ كروموسومين (x)، أحدهما من الأم والآخر من الأب ، لذلك فإن البنت التي ترث جينات الذكاء من والدتها يمكن أن تختلط بكروموسوم (x) الموروث من والدها ،، فإذا كان الوالد يتميز بالذكاء كان ذلك سبباً في ذكاء البنت ‘ أما إذا كان محدود الذكاء فإن ذلك يقلل من نسبة ذكاء البنت ..
وهكذا تؤكد الأبحاث التي لم تصل إلى نهايتها بعد أن علم الوراثة الذي أكد أن الرجل هو المسؤول عن تحديد نوع الجنين .. يؤكد حالياً أن الأم هي ط§ظ„ظ…ط³ط¤ظˆظ„ط© عن نقل جينات الذكاء للأبناء ..!!

لماذا انتي المسؤولة عن سمنة ولدك ؟ هام

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسلين

وجدت دراسةً حديثةً أجراها باحثون في جامعة "اوهايو" أن طبيعة العلاقة بين الطفل وأمه تؤثر على إمكانية إصابته بالسمنة في سن المراهقة، وذكرت شبكة "سي ان ان" الأميركية أن الباحثين وجدوا أنه كلما خف الرابط العاطفي بين الأم وطفلها يزيد خطر إصابته لاحقاً كمراهق في سن ال 15 بالسمنة وكان ذلك من خلال دراسة بيانات تعود ل 977 طفلاً بأرجاء الولايات المتحدة.
وأفادت الدراسة أن 241 طفلاً هم أكثر من ربع الأطفال الذين يعانون من علاقاتٍ عاطفيةٍ سيئةٍ مع أمهاتهم قد أصيبوا بالسمنة كمراهقين، مقارنةً ب 13 بالمئة من الأطفال الذين كانت علاقتهم وثيقةً بالأم، ولاحظ العلماء أن هذه الدراسة الجديدة تدعم بحثاً سابقاً كانوا قد أجروه، حيث تم التوصل للنتيجة التالية : أن الأطفال الذين يفتقدون للعلاقة العاطفية مع أهلهم يعانون من خطر زائد للإصابة بالسمنة في سن الرابعة والنصف.

كما أضاف الباحثون أن نتائج الدراستين تظهر أن المناطق الدماغية هي التي تضبط المشاعر والضغط النفسي والشهية وتوازن الطاقة في الجسم، كما تعمل معاً للتأثير على أرجحية إصابة الطفل بالسمنة.

لذا ينبغي علينا أن لا نلقي اللوم على الأم في مسألة إصابة ولدها بالسمنة، وإنما يجب بذل الجهود لتحسين الإستراتيجيات الهادفة لجعل العلاقات بين الأم وطفلها أفضل، وليس فقط التركيز على عادات أكله وممارسته للرياضة.