بنات منو مثلى مع هالفتور

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد صلى الله عليه وسلم

السلام عليكم …………

بنات انا ولله الحمد والمنه انسانه احسب نفسي والله حسيبي انى ملتزمه موحيل بس فينى خير ولله الحمد …..

تينى فترات اختم القران كل شهر واحيانا في اسبوعين واسبح عقب الصلاه واصلى قيام الليل واصير خوش مره بس فجاه !!

اصلى صلاتى ومااسبح !!

القران زين منى لاقريت فالاسبوع سورة الكهف !!

صلاة الليل مااصليها رغم انى سهرانه !!

ماادرى شنو فينى وهالحاله تينى كل فتره وفتره ….. وتالى ارد على وضعى اللى قبل ….. بس انا خايفه لااموت وانا قلبي شارد !!!

ياربي شلون الحل مابي هالحاله اللى اعيش فيها طول الوقت بتانيب الضمير والضيقه

ابي اصير مثل الناس الملتزمه طول الوقت قايمه بعباداتى على اكمل وجه ولاحطت راسي على المخده مااخاف

7 تعليقات على “بنات منو مثلى مع هالفتور”

  1. انا الحمدلله اصلى الصلوات بوقتها ………… بس التسبيح وقراءة القران وصلاة الليل هى اللى دايم يصير فيها فتور لاحول ولاقوة الا بالله



  2. هلا معكرونة >>>>>>>>عاد من زمان موماكلتهها

    المهم

    عادي حبيبتي هذا شيطان وتلاهي الدنيا

    شوفي يمكن لما تسهرين تطالعين تلفزيون وهذا يمنع صلاتج سبحان الله

    ادعي بكل صلاة

    (اللهم اعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك)

    (يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك )

    كلنا يحوشونا الفتور بس الشاطر الي عرف نفسه انه فتر

    ويارب تهدينا



  3. وعليكم السلام ورحمة الله..

    إختي ترى الموضوع اتكرر امس سألو فيه شوفيه وان شاء الله تستفيدين من نصايح البنات:
    http://www.q8yat.net/showthread.php?t=283376

    وأحطلج استشارة بموقع اسلام اونلاين اتكلموا عنه وعلاجه:

    اعلم أنّ ما تشكو منه ليس مشكلة خاصة بك وحدك، بل هو من الحالات التي لا ينفك أن يمر بها الجميع، ليس فقط في أيامنا، بل إن أول من عاناه وطلب الدواء منه هم أصحاب النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وإن من المبشِّر بالخير هو اهتمام الشباب بعلاجه والسؤال عنه.
    ولكن قبل أن نفكر معًا في علاج الفتور دعنا ننظر إلى تعريفه وأسبابه وآثاره، فنقول وبالله التوفيق :

    الفتور في اللغة بمعنى: سَكَن بعد حِدَّة، ولانَ بعد شدّة.

    وفى الاصطلاح : هو داءٌ يمكن أن يصيب بعض المتدينين أدناه الكسل والتراخي والتباطؤ، وأعلاه الانقطاع أو السكون بعد النشاط الدائب والحركة المستمرة.. قال تعالى: (وله من في السماوات والأرض ومن عنده لا يستكبرون عن عبادته ولا يستحسرون * يسبحون الليل والنهار لا يفترون)، أي أنهم في عبادةٍ دائمةٍ ينزهّون الله عما لا يليق به, ويصلون ويذكرون الله ليل نهار لا يضعفون ولا يسأمون.

    ووضح من التعريف السابق أنّ للفتور مظاهر مثل ترك الشيء بعد المداومة عليه, أو عدم فعله بالكيفية المطلوبة، أو فعل الشيء مع عدم الرغبة في عمله، وبالتالي يكون إجبارا أكثر منه اختيارا.

    * أما عن الأسباب التي تؤدّي إلى الفتور فهي كثيرة، وسأحدثك عن أهم هذه الأسباب:

    1-الوقوع في المعاصي، وخاصة صغائر الذنوب.. قال تعالى: (وما أصابكم من مصيبةٍ فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير)، وقال الرسول صلى الله عليه وسلم: (إياكم ومحقرات الذنوب، فإنهن يجتمعن على الرجل حتى يهلكنه) رواه أحمد.

    فقد يفرح الإنسان أنه لا يقع في كبائر الذنوب -وله أن يفرح بذلك- ولكن لا يأخذ حذره من صغائر الذنوب ولا يبالى بها، وتؤدي به بعد ذلك إلى الفتور والتقصير في الطاعات، بل يمكن أن تؤدي به إلى فعل الكبائر.

    2-الغلو والتشدُّد في الدين؛ قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (إياكم والغلو في الدين، فإنما هلك من كان قبلكم بالغلو في الدين) رواه أحمد؛ والغلو يكون بالانهماك في الطاعات وعدم إعطاء البدن الراحة الكافية للقيام بهذه الطاعات، فتؤثِّر الطاعات على الإنسان تأثيرًا عكسيًّا ولا تؤدي الغرض الذي من أجله تم فعلها، فتصيب النفس بحالةٍ من الكسل والدعة، وهو ما نطلق عليه الفتور.

    3-الإسراف في المباحات؛ وهو عكس السبب السابق ولكنه يؤدي إلى نفس النتيجة لأن الإسراف في المباحات يعوِّد النفس الراحة والكسل والخمول، وبالتالي ترك الطاعات أو عدم فعلها بالشكل والكيفية المطلوبة فينشأ في النفس حبٌّ لهذه المباحات واستثقالٌ للطاعات وعدم صبرٍ على أدائها، يقول المولى عز وجل: (يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنّه لا يحب المسرفين).

    4- صحبة أصحاب المعاصي أو المسرفين في تعاطي المباحات؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم يقول: (المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل ) رواه الترمذي، فإنك إن صاحبت صاحب المعصية فإما أن تقع معه فيها، وإما أن تراه يفعلها ولا تنكرها عليه؛ وكلاهما منكرٌ ويؤدي إلى الفتور.

    5-قلّة تذكُّر الموت وأمور الآخرة؛ وذلك لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (إني نهيتكم عن زيارة القبور، فزوروها فإن فيها عبرة) رواه أحمد، وفى رواية: (كنت نهيتكم عن زيارة القبور، فزوروا القبور فإنها تزهّد في الدنيا وتذكّر الآخرة) رواه الترمذي، فتذكّر الموت والآخرة يجعل الإنسان دائمًا في شعورٍ حيٍ واتصالٍ وثيقٍ بالله لأنه يستقر في وجدانه أنه مهما طال عليه العمر فإنه ملاقى الله عز وجل وعدم تذكّر الموت والآخرة يؤدّي إلى نسيان الهدف من الحياة، وبالتالي إلى الفتور والكسل والدعة.

    وبعد؛ فهذه أهم الأسباب المؤدية إلى الفتور، وأما عن آثاره فقد ذكرتها ضمن سؤالك فهو يجعل الإنسان ينتقل من حالٍ إلى حال، ومن حركةٍ ودأبٍ إلى خمولٍ وكسل، ومن صلةٍ طيِّبةٍ وقويَّةٍ بالله إلى صلةٍ ضعيفةٍ به؛ وبالتالي ينقلب الميزان الذي يقيس به الإنسان أعماله وتصبح الأعمال السيئة أكثر من الأعمال الحسنة.

    هذه الآثار على المستوى الشخصي الإنسان، أما على مستوى الأمة فيصبح الشخص بعد أن كان أداةً للبناء والعمل والإصلاح والدعوة إلى الخير، أقول يصبح على أحسن الأحوال ساكنًا وخاملاً ولا يُصلح –إن لم يكن يفسد-؛ فيقل عدد المصلحين في الأمة، وهذا يؤثّر تأثيرًا مباشرًا على الأمة وعلى نهضتها وحضارتها وصعودها، يقول أحد الصالحين: "يا ملح الأرض لا تفسدوا، فإن الملح إذا فسد لا يصلحه شيء".. فإن فسد المصلحون فمن يصلحهم ويقوِّمهم؟!!!

    * نصل بعد ذلك إلى التفكير في العلاج من هذا المرض العضال، و العلاج ابتداءً هو مخالف الأسباب، فكل سببٍ ذكرناه سابقًا من أسباب الفتور يكون فعل عكسه هو خطوة في طريق العلاج، ومع هذا لا بأس من ذكر بعض الوسائل العملية للعلاج بجانب ما سبق:

    1- عليك أن تبدأ كل عملٍ من الأعمال التعبديّة بشحن النفس تجاه هذا العمل، ولنأخذ مثالاً على ذلك بالصلاة.. فإذا قمت إلى الصلاة عليك أن تستحضر في ذهنك –أو تكتبها في ورقةٍ وتقرأها- كل الآيات والأحاديث الواردة في الصلاة، وفضلها، وثوابها، ووقتها، وفضل الخشوع فيها… ومن الأمثلة على ذلك :

    – (وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واركعوا مع الراكعين).

    – (واستعينوا بالصبر والصلاة وإنها لكبيرة على الخاشعين).

    – (حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين).

    – (إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابًا موقوتًا).

    – (إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله أكبر والله يعلم ما تصنعون).

    وهكذا بالنسبة لآيات الصلاة أو معظمها، أما الأحاديث:

    – قول الرسول صلى الله عليه وسلم: (أرأيتم لو أن نهرًا بباب أحدكم يغتسل منه كل يوم خمس مرات، هل يبقى من درنه شيء؟) قالوا: لا يبقى من درنه شيء، قال: (فذلك مثل الصلوات الخمس، يمحو الله بهن الخطايا) رواه مسلم.

    – وقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة كفارة لما بينهن ما لم تغش الكبائر) رواه مسلم.

    – وقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة) متفق عليه.

    وهكذا بالنسبة لباقي الأحاديث أو معظمها؛ فإنك إن جمعت الآيات والأحاديث الواردة في الموضوع وكتبتها في ورقة وقرأتها قبل كل صلاة، فبذلك ستجدد بداخلك معاني الطاعات والعبادات كي لا تتحول العبادة إلى عادة، ولكن لتؤدي هذه الوسيلة ثمارها، فعليك بالمداومة عليها ومثل ذلك في باقي العبادات مثل الصوم والذكر… إلخ.

    2- عليك كذلك قبل أن تبدأ في الأعمال التعبدية أن تسأل نفسك: لماذا أفعلها؟ وتحضر ورقةً وقلمًا وتدوّن كل نواياك في هذا العمل، وفكر في نوايا كثيرة وسجّلها، وستحصل على كميّةٍ كبيرةٍ من النوايا كنت غافلاً عنها وأنت تقوم بهذا العمل، فيساعدك هذا على استشعار قيمة هذا العمل وحجم الثواب الذي ستحصل عليه من ورائه، وسيزيد ذلك من إيمانك ومن إقبالك عليه.

    3- القراءة في كتب الرقائق والآخرة مثل كتاب "الإيمان أولا فكيف نبدأ به" للدكتور مجدي الهلالي، فإنه يعطيك صورةً جيِّدةً عن الإيمان، وكيفية تزويده، والوسائل العملية لذلك، ولا تنس أن تكون القراءة مع التطبيق لتتحقق الفائدة المرجوة.

    4- كثرة الاستغفار والتسبيح والذكر، فإن هذه من أعمال اللسان التي لا تتطلّب وقتًا مخصصًا لها، ولكنها تفيد في صفاء القلب وخلوه من المعاصي والذنوب، فيمكن الإكثار منها في المواصلات وقبل النوم وفي كل حال.

    وأخيرًا، أدعو الله لك أن يزيد إيمانك، وأن يجعلك من الصالحين المصلحين الذين يعيدون لهذه الأمة مجدها ورفعتها وسيادتها.

    *المصدر:
    http://www.islamonline.net/servlet/S…FEmanA%2FEmanA



  4. استغفر الله مدري ليش يمكن لتقصير منا في التحصين والدعاء
    النبي صلى الله عليه وسلم كان يدعو يا مقلب القلوب ثبت قلبي علىدينك
    ادعي فيها والاهم ادعي الله بحسن الخاتمه لج ولوالديج ولجميع المؤمنين والمؤمنات والمسلمين
    ادعي الله ييساعدج ع القيام وطاعته
    ابتعيد عن اي معصيه لو صغيره لأن اهي اللي تخلي الواحد يكسل عن العبادات اكثر من مره قريت هالأمور

    وتفضلي نقلته لج
    وسائل الثبات في الزمن الصعب "

    بسم الله والحمد للهوصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    كثرت في هذه الايام المغريات والتحديات التي تقف في طريق الالتزام و في طريق الهداية بل ان كثير ممن اهتدوا انتكسوا الى الضلال والله المستعان وكل ذلك بسبب ضعف الصلة بالله لذلك فهذه بعض الوسائل للثبات في الزمن الصعب وقد نقلتها لكم من محاضرة الشيخ ابراهيم الدويش حفظه الله

    1 – الأخلاص لله تعالى .

    فلا يجب ان تكون اعمالنا و التزامنا لأجل غرض دنيوي او مصلحه من احد الاشخاص ..بل يجب ان تكون خالصة لوجه الله ونبتغي ما عنده سبحانه .

    2 – وضوح المنهج .

    قال صلى الله عليه وسلم " تركت فيكم ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبدا كتاب الله وسنتي "

    فيجب الابتعاد عن الشبهات والبدع المستحدثه في دين الله ..والابتعاد عن المذاهب الباطلة .

    3 – الأعتصام بالله .

    بالدعاء الخالص له سبحانه بأن يثبتنا على الدين المستقيم و ان يثبت قلوبنا على طاعته

    فأكثروا من قول (( يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك ))

    فقلوب العباد بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء .

    4 – العلم الشرعي .

    فهو الذي ينير لك الطريق ويحميك من الافكار الخاطئة …فشتان بين من يعبد الله على بصيرة ومن يعبده بغير علم ولا هدى .

    5 – التغيير من الداخل .

    غير ما في نفسك فأنت اعلم بها

    6 – خوف الله .

    او كما يسمى في المصطلحات الحديثه " الوازع الديني "

    فكلما علمت ان الله يراقبك في كل حركة وسكنة فهذا يدفعك الى بذل المزيد من المجهود في تحصيل الحسنات والابتعاد عن طريق الشهوات و السيئات .

    7 – ملازمة الصاحب الصالح .

    فكم من شخص كان ملتزما مصليا عارفا ً لربه مقبلا عليه لكنه رافق اصحاب السوء فسحبوه معهم الى الهاوية والله المستعان ..

    فإن لم تكن انت الساحب فستكون مسحوبا لا محالة فأنظر الى من تصاحب !

    8 – مجاهدة النفس .

    فالنفس امارة بالسوء دائما ما تحضك على عصيان الله ولكنها تحتاج الى ترويض ومجاهدة .

    9 – قراءة القرآن الكريم .

    تدبرا ً ومعرفة معانيه , فقراءة آيه في الليل لها الاثر العميق في النفس جربها وسترى الفرق .

    10 – ذكر الله .

    الاكثار من ذكر الله في كل حركاتك وسكناتك

    عند الاستيقاظ من النوم و عند الخروج من المنزل وعند ركوب السياره وقبل وبعد الصلوات و و غيرها من الاذكار المشروعه والتي حث عليها صلى الله عليه وسلم .

    11 – الحرص على الفرائض .

    عن عبد الله بن مسعود – رضي الله عنه- قال: سألت النبي صلى الله عليه وسلم أي العمل أحب إلى الله؟ قال:" الصلاة على وقتها".

    12 – القراءة في السيّر والتراجم .

    قراءة سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم ففيها من الخير الكثير ..وقراءة قصص الصالحين .

    13 – اهجر مكان المعصيه .

    فلا تقعد مع من يعصي الله تعالى فلا تدري لعلك تنجرف معهم في معاصيهم .

    ===

    وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم اجمعين

    منقول



  5. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    خواتي

    انا مسويه حملة ~ عشان نساعد بعض

    علي الدين ونكون اقوي من الشيطان
    بإذن الله
    ،،

    لان انا كنت مثلكم
    وأسأل الله يثبتني والمسلمين أجمعين

    الي حابه تشارك تتفضل ويانا
    ونسأل
    الله الثــبــات

    http://www.q8yat.net/showthread.php?t=285218

    ،،

    اســتــغفر الله
    أســـتــغــفــر الله
    أســتـــــغـــفـــر الله



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.