في المحبه والفراق والشوق

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسلين

ذهب الذين عليهم وجدي
وبقيت بعد فراقهم وحدي من
كان بينك في التراب وبينه
شبران فهو بغاية البعد
لو كشفت للمرء اطباق الثرى
يعرف المولى من العبد
من كان لا يطأ التراب برجله
يطأ التراب بناعم الخد

4 تعليقات على “في المحبه والفراق والشوق”

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.