نصائح لاستعادة الشعر المتساقط بعد العلاج الكيميائى
الإصابة بالأورام السرطانية تؤثر سلبا وبشكل كبير على معظم أعضاء الجسم، وخاصة بعد الخضوع للعلاج الكيميائى، ومن أهم الآثار السلبية التى تحدث للمريض بعد الخضوع لهذا العلاج، تساقط وفقدان شعر الرأس.
وتوضح الدكتورة هديل جهاد أخصائية الأمراض الجلدية، أهم الطرق والنصائح التى تساعد مرضى الأورام على استعادة ونمو الشعر مرة أخرى بعد العلاج وتقول:
إن الخضوع للعلاج الكيميائى يسبب تساقطا غير طبيعى ولا يقارن بأى نوع أخر من مسببات تساقط الشعر، فهذا العلاج يؤدى إلى تساقط الشعر وبصيلاته معا وبصورة كبيرة فى فترة قصيرة جدا.
وتضيف على الرغم من ذلك فإنه بمجرد الانتهاء من جرعات العلاج، يمكن للبصيلات أن تنمو من جديد، وخاصة أنه لا يسبب ضمورا كاملا فيها.
وغالبا ما تعتمد الطرق المساعدة فى نمو الشعر مرة أخرى على العلاجات والعناصر الطبيعية كالفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة، وكذلك الزيوت الطبيعية التى تستخدم بشكل موضعى.
وتستغرق عملية نمو جميع البصيلات مرة أخرى فترة لا تتجاوز الثلاثة أشهر فقط. مع العلم أنه فى تلك الحالات ننصح بتجنب العلاجات المحفزة لبصيلات الشعر التى تعتمد على مكونات كيميائية محفزة للخلايا مثل العلاج بالخلايا الجزعية أو (المينوكسيديل)، حتى لا تؤدى إلى زيادة نشاط الخلايا السرطانية بالجسم مرة أخرى.
نصائح لاستعادة الشعر المتساقط بعد العلاج الكيميائى
الإصابة بالأورام السرطانية تؤثر سلبا وبشكل كبير على معظم أعضاء الجسم، وخاصة بعد الخضوع للعلاج الكيميائى، ومن أهم الآثار السلبية التى تحدث للمريض بعد الخضوع لهذا العلاج، تساقط وفقدان شعر الرأس.
وتوضح الدكتورة هديل جهاد أخصائية الأمراض الجلدية، أهم الطرق والنصائح التى تساعد مرضى الأورام على استعادة ونمو الشعر مرة أخرى بعد العلاج وتقول:
إن الخضوع للعلاج الكيميائى يسبب تساقطا غير طبيعى ولا يقارن بأى نوع أخر من مسببات تساقط الشعر، فهذا العلاج يؤدى إلى تساقط الشعر وبصيلاته معا وبصورة كبيرة فى فترة قصيرة جدا.
وتضيف على الرغم من ذلك فإنه بمجرد الانتهاء من جرعات العلاج، يمكن للبصيلات أن تنمو من جديد، وخاصة أنه لا يسبب ضمورا كاملا فيها.
وغالبا ما تعتمد الطرق المساعدة فى نمو الشعر مرة أخرى على العلاجات والعناصر الطبيعية كالفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة، وكذلك الزيوت الطبيعية التى تستخدم بشكل موضعى.
وتستغرق عملية نمو جميع البصيلات مرة أخرى فترة لا تتجاوز الثلاثة أشهر فقط. مع العلم أنه فى تلك الحالات ننصح بتجنب العلاجات المحفزة لبصيلات الشعر التى تعتمد على مكونات كيميائية محفزة للخلايا مثل العلاج بالخلايا الجزعية أو (المينوكسيديل)، حتى لا تؤدى إلى زيادة نشاط الخلايا السرطانية بالجسم مرة أخرى.
