لمن ترغب في حفظ الفرآن

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسلين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

"من أراد الدنيا فعليه بالقرآن و من أراد الآخرة فعليه بالقرآن ومن أرادهما معا ً فعليه بالقرآن"

إلى كل اخت تحب ان تحفظ كتاب الله مجودا ً بأحكام التجويد و التلاوة , مرحبا ً بها معي .
فأنا محفظة قرآن كريم حاصلة على إجازة و سند في تحفيظ القرآن الكريم . برواية حفص عن عاصم .

قمت بالتحفيظ في مندوبيات تحفيظ الفتيات ومدارس تحفيظ القرآن .

أقوم بالتحفيظ عبر الماسنجر 3 أيام أسبوعيا ً بواقع ساعة في اليوم .

أتقاضى أجر 300 ريال سعودي يتم تحويلهم على حساب زوجي في مصرف الراجحي في نهاية كل شهر .

من أرادت فلتتواصل معي عبر الخاص او عبر الإيميل .

Qurankareem****

على الياهو

"ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار"

و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جبال من حسنات!!!!!

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسلين

تخيل …. أنك واقف يوم القيامة وتحاسب ولست بضامن دخولالجنة
وفجأة ….. تأتيك جبال من الحسنات , لا تدري من أين !!….
منالاستمرار بقول :- ســبـحـان الله وبحمده ســبــحـان الله العظيم

قالرسول الله – صلى الله عليه وسلم -: ‘ من دعا إلى هدى كان ! له من الأجر مثل أجور منتبعه لاينقص ذلك من أجورهم شيئاً,ومن دعا إلى ضلاله كان عليه من الإثم مثل ما آثاممن تبعه لاينقص من آثامهم شيئاً’.


سُنَّة شرب الحلو البارد

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسلين

[CENTER]

يظنُّ بعض الناس أن الزهد الذي أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم به يستلزم ضيق العيش، أو البعد عن الرفاهية بكل صورها، ولكن الواقع أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن يُحَرِّم على المسلمين حلالًا بدعوى الزهد والتقشُّف؛ إنما كان من سُنَّته أن يستمتع بالحلال دون إسراف، وقد قال تعالى: {قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ} [الأعراف: 32]؛ لهذا نجد في ط³ظڈظ†ظ‘ظژط© الرسول صلى الله عليه وسلم أمورًا كثيرة في الطعام والشراب واللباس يحرص فيها الرسول صلى الله عليه وسلم على الجودة والجمال، منها شرب الماء ط§ظ„ط¨ط§ط±ط¯ لا سيما لو كان حُلْوًا؛ فقد روى الترمذي -وقال الألباني: صحيح- عَنْ عَائِشَةَ ل قَالَتْ: «كَانَ أَحَبُّ الشَّرَابِ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الحُلْوَ البَارِدَ».

وروى الترمذي -وقال الألباني: صحيح- عَنْ الزُّهْرِيِّ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم سُئِلَ أَيُّ الشَّرَابِ أَطْيَبُ؟ قَالَ: «الحُلْوُ البَارِدُ».

وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب في حياته بشكل عام أن يشرب الماء باردًا، وكان الصحابة رضي الله عنهم يحرصون على توفير هذا الماء له؛ فقد روى مسلم عن جابر رضي الله عنه قال: ".. وَكَانَ رَجُلٌ مِنَ الْأَنْصَارِ يُبَرِّدُ لِرَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم الْمَاءَ فِي أَشْجَابٍ لَهُ عَلَى حِمَارَةٍ مِنْ جَرِيدٍ..". والأشجاب هي أسقية بالية لحفظ الماء، والحمارة هي أعواد من جريد، والمعنى أنه كان يضع الماء في آنية يُعَلِّقها على أعواد في الهواء حتى تبرد، وكذلك فعل أبو بكر رضي الله عنه في قصة الهجرة، فقد روى البخاري عَنْه أنه قال: ".. فَحَلَبَ كُثْبَةً مِنْ لَبَنٍ، وَقَدْ جَعَلْتُ لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِدَاوَةً عَلَى فَمِهَا خِرْقَةٌ، فَصَبَبْتُ عَلَى اللَّبَنِ حَتَّى بَرَدَ أَسْفَلُهُ..".

فهذه كلها روايات تذكر حبَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم للشراب البارد، وهو نعمة كبيرة أنعم الرحيم بها علينا، وقد روى الترمذي -وقال الألباني: صحيح- عن أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ أَوَّلَ مَا يُسْأَلُ عَنْهُ يَوْمَ القِيَامَةِ -يَعْنِي العَبْدَ مِنَ النَّعِيمِ- أَنْ يُقَالَ لَهُ: أَلَمْ نُصِحَّ لَكَ جِسْمَكَ، وَنُرْوِيَكَ مِنَ المَاءِ البَارِدِ».

والشراب ط§ظ„ط­ظ„ظˆ ط§ظ„ط¨ط§ط±ط¯ في زماننا يشمل العصائر المثلجة، أو المشروبات المـُحَلَّاة بشكل عامٍّ، وما أجمل أن نشربها ونحن نستشعر حبَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم لها، كما نستشعر نعمة الله الكبرى، فنحمده عليها في الدنيا قبل أن يسألنا عنها في الآخرة.

ولا تنسوا شعارنا: {وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا} [النور: 54].

المصدر : كتاب " إحياء354 " للدكتور راغب السرجاني

[/CENTER]

قبل أن تؤدي الصلاة هل فكرت يوماً

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسلين

قبل أن تؤدي ط§ظ„طµظ„ط§ط©

هل فكرت ظٹظˆظ…ط§ظ‹

وأنت تسمع الآذان

بأن جبار السماوات والأرض يدعوك للقائه في ط§ظ„طµظ„ط§ط©

وأنت تتوضأ

بأنك تستعد لمقابلة ملك الملوك

وأنت تتجه إلى المسجد

بأنك تجيب دعوة العظيم ذي العرش المجيد

وأنت تكبر تكبيرة الإحرام

بأنك ستدخل في مناجاة ربك السميع العليم

وأنت تقرأ سورة الفاتحة في ط§ظ„طµظ„ط§ط©

بأنك في حوار خاص بينك وبين خالقك ذي القوة المتين

وأنت تؤدي حركات ط§ظ„طµظ„ط§ط©

بأن هناك الأعداد التي لا يعلمها إلا الله من الملائكة راكعون وآخرون ساجدون منذ آلاف السنين حتى أطَّت السماء بهم

وأنت تسجد

بأن أعظم وأجمل مكان يكون فيه الإنسان هو أن يكون قريباً من ربه الواحد الأحد

وأنت تسلم في آخر ط§ظ„طµظ„ط§ط©

بأنك تتحرق شوقاً للقائك القادم مع الرحمن الرحيم

الشوق إلى الله ولقائه

نسيم يهب على القلب ليذهب وهج الدنيا

المستأنس بالله

جنته في صدره

وبستانه في قلبه

ونزهته في رضى ربه

أرق القلوب قلب يخشى الله

وأعذب الكلام ذكر الله

وأطهر حب الحب في الله

من وطن قلبه عند ربه

سكن واستراح

ومن أرسله في الناس اضطرب واشتد به القلق

إذا أحسست بضيق او حزن ، ردد دائماً

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

هي طب القلوب

نورها سر الغيوب

ذكرها يمحو الذنوب

لا إله إلا الله

اللهم حرم وجه

من يقرأ هذا الموضع

على النار

واسكنه الفردوس الأعلى بغير حساب آمين

يقول صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم

(بلغوا عني ولو آية)

وقد تكون بارسالك هذا لغيرك قد بلغت آيه تقف لك شفيعةً يوم القيامة.

للأمانة منقول

تحيتي


عيوني لك

سُنَّة قول الشهادة بعد الفجر والمغرب

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسلين

[CENTER]

أعظم شيء في الإسلام هو شهادة التوحيد، ولا يُقْبَل من المرء شيءٌ قبل توحيده لله، وقد روى البخاري عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنه: أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم بَعَثَ مُعَاذًا رضي الله عنه إِلَى اليَمَنِ، فَقَالَ: «ادْعُهُمْ إِلَى شَهَادَةِ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ، فَإِنْ هُمْ أَطَاعُوا لِذَلِكَ، فَأَعْلِمْهُمْ أَنَّ اللَّهَ قَدِ افْتَرَضَ عَلَيْهِمْ خَمْسَ صَلَوَاتٍ فِي كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ، فَإِنْ هُمْ أَطَاعُوا لِذَلِكَ، فَأَعْلِمْهُمْ أَنَّ اللَّهَ افْتَرَضَ عَلَيْهِمْ صَدَقَةً فِي أَمْوَالِهِمْ تُؤْخَذُ مِنْ أَغْنِيَائِهِمْ وَتُرَدُّ عَلَى فُقَرَائِهِمْ».

ولذلك فأجر قول شهادة التوحيد كبير للغاية، وكان من ط³ظڈظ†ظ‘ظژط© رسول الله صلى الله عليه وسلم أن ينطق بهذه ط§ظ„ط´ظ‡ط§ط¯ط© عشر مرات دبر صلاة الفجر، وكذلك دبر صلاة المغرب، وكأنه يستقبل النهار والليل بهذا التوحيد المطلق؛ فقد روى الترمذي وحَسَّنَه -وقال الأرناءوط: حسن- عَنْ أَبِي ذَرٍّ رضي الله عنه، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «مَنْ قَالَ فِي دُبُرِ صَلَاةِ الفَجْرِ وَهُوَ ثَانٍ رِجْلَيْهِ قَبْلَ أَنْ يَتَكَلَّمَ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. عَشْرَ مَرَّاتٍ، كُتِبَتْ لَهُ عَشْرُ حَسَنَاتٍ، وَمُحِيَ عَنْهُ عَشْرُ سَيِّئَاتٍ، وَرُفِعَ لَهُ عَشْرُ دَرَجَاتٍ، وَكَانَ يَوْمَهُ ذَلِكَ كُلَّهُ فِي حِرْزٍ مِنْ كُلِّ مَكْرُوهٍ، وَحُرِسَ مِنَ الشَّيْطَانِ، وَلَمْ يَنْبَغِ لِذَنْبٍ أَنْ يُدْرِكَهُ فِي ذَلِكَ اليَوْمِ إِلَّا الشِّرْكَ بِاللَّهِ».

وزاد ابن حبان في روايته -وقال الألباني: صحيح- عَنْ أَبِي أَيُّوبَ رضي الله عنه، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «.. وَمَنْ قَالَهُنَّ إِذَا صَلَّى الْمَغْرِبَ دُبُرَ صَلَاتِهِ فَمِثْلُ ذَلِكَ حَتَّى يُصْبِحَ».

فهذه ط§ظ„ط´ظ‡ط§ط¯ط© الجليلة بهذا العدد لن تأخذ إلا دقائق معدودات، فلا نحرم أنفسنا من أجرها.

ولا تنسوا شعارنا: {وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا} [النور: 54].

المصدر : كتاب " إحياء354 " للدكتور راغب السرجاني

[/CENTER]