وصفة طبية !

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسلين

اسم الدواء
(لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين)

التأثيرات الدوائية
تتميز بخواص مسكنة تبعث في النفس الطمأنينة والراحة وتطرد الهم والحزن وتبعد القلق والتوتر.

دواعي الإستعمال
يستعمل هذا الدواء عند إحساسك بالظلم والقهر والغم والحزن, ويفيد في حالات الإحباط واليأس
يستعمل أيضا لتخفيف الآلام الناتجة عن أذى الناس وكل منغصات الحياة ومتاعبها
وفي الحالات المصاحبة لضيق الصدر و في كل وقت و حين .

موانع الاستعمال
قد يمنع البعض من استخدام هذا الدواء بسبب الجهل أو الغفلة كما تؤثر كثرة الذنوب والمعاصي
فتحول دون استخدام هذا الدواء أو كمال الفائدة منه .

طريقة الاستعمال
واظب على استخدام الدواء طول العمر على الأقل بكرة وعشية.

التأثيرات الدوائية
هذا الدواء مستحضر لا يأتي إلا بخير, وهو شافٍ حتما, وليس له أي تأثيرات سلبية مطلقاً ففي
حال زيادة الجرعة تزداد الفائدة.


تذكـــر

* لا تقطع مدة العلاج من تلقاء نفسك.
* كرر صرف الدواء بدون وصفة طبية.
* أرسل هذا الدواء لكل من تعرف و اتركه في متناول أيدي الجميع

لاإله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

امهات صغيرات مسؤولية قبل الاوان

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسلين

امهات طµط؛ظٹط±ط§طھ.. ظ…ط³ط¤ظˆظ„ظٹط© قبل الاوان


رغم انها شعور فطري يهبه الله سبحانه وتعالى للأنثى منذ ولادتها تقريبا، الا ان الامومة ليست بالسهولة التي يخالها البعض. فهي ظ…ط³ط¤ظˆظ„ظٹط© يترتب على من تقع على عاتقها ان تكون على وعي بمقدار ما تحمله الامومة من ثقل يتطلب ثقافة وجهد وعلم ودراية بفن هذه المهمة والمهنة الصعبة.

والى ذلك نادت في السنوات الأخيرة كثير من المنظمات والمؤسسات التي تهتم بشؤون المرأة والطفل والاسرة عموما بضرورة دراسة والوقوف عند سؤال «من هي المؤهلة لتكون أم» ؟. وشأنها شأن اي وظيفة يمكن ان تتقدم لها يطرح السؤال ذاته : «ماذا تحمل هذه الأنثى من مؤهلات تمكنها من قيادة الدفة بيسر لتصل بمن تحملهم ضمن مركبها الى بر من الأمان والثقة» ؟.

الامهات الصغيرات هن موضوع حديثنا اليوم لاسيما بعد ان لوحظ ان اداء مهام لامومة باتت في خطر فيما يمارس من تصرفات خاطئة اتجاه من لا حول لهم ولا قوة اي «الصغار».

فترى العشرينية منى عودة ، ان الامومة لم تعد كما كانت في السابق مستشهدة بمثل رأته بأم عينها في احد المولات التجارية ، حيث كانت احدى الامهات الصغيرات تتجول مع رضيع لا يتجاوز عمره السبعة شهور ولإسكات الرضيع قالت عودة «قامت الام بوضع شراب غازي للطفل في زجاجة الحليب لتتمكن من التسوق دون ازعاج الطفل البائس الجائع الذي ما انفك يبكي مستجديا».

وتضيف عودة «اتذكر ان والدتي كانت تحرمنا شرب الشاي لانها كانت تعرف انه يضر الحديد في اجسادنا الصغيرة وتساءلت عودة «اين امومة امي من تصرف هذه السيدة التي تسعى لإلهاء رضيعها بمشروب غازي، فيما تتسوق هي؟».

والى رأي المرأة صاحية الشأن ،حيث قالت السيدة سميرة مروان ،والتي تزوجت صغيرة انها لا تنصح كثيرا؛ الفتيات بالزواج والانجاب في سن مبكرة.

وأضافت مروان رغم انها اليوم قريبة جدا من عمر ابنائها الا انها قد دفعت ضريبة وصفتها بالقاسية من خلال الزواج والانجاب المبكر.

وتقول بأنها تعاني اليوم من مشاكل صحية عديدة الى جانب انها قد فقدت حلمها بالدراسة والتعليم والذين هجرتهما لتتفرغ لتربية ابنائها .

متى تكون المرأة مستعدة للزواج

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسلين

قبل أن تتخذ ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© قرارها في الزواج يجب أن تعرف فيما اذا كانت ظ…ط³طھط¹ط¯ط© لذلك وتسأل نفسها عددا من الأسئلة التي تعتبر هامة لتحديد مصيرها في الارتباط برجل.


أول الأسئلة هي هل تشعرين بأنك تعشقين أحدا ولا تتصوري العيش من دونه؟ هل أنت ظ…ط³طھط¹ط¯ط© للتخلي عن جو العزوبية؟ هل تشعرين بأنك في سن مناسبة وتملكين القدرة والمعرفة لاتخاذ قرار الزواج. ربما تكون ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© فكرت بأكثر من سؤال من هذه الأسئلة وهذا أمر طبيعي لأن أي امرأة في العالم ينفتح قلبها عندما تشعر بأنها تحب أحدا ما يسرع من نبضات قلبها كلما فكرت به. ولكن كيف تعرفين بأن شعورك قوي تجاه أحد ما وكاف لاتخاذ قرار الارتباط به؟ دراسة برازيلية نشرتها مجلة "ايستو" التي تصدر في مدينة ساو باولو حاولت وضع النقاط على الحروف وتحديد دليل يساعد ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© على معرفة فيما اذا كانت ظ…ط³طھط¹ط¯ط© للزواج.

هل تفكرين بأحد وتحلمين به كزوج؟
قالت الدراسة إن فكرة زواج ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© تبدأ بأحلام اليقظة وما ينبغي أن تعيه ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© هو هل من الممكن تحويل هذا الحلم الى حقيقة أم أن ماتشعر به تجاه أحد من الرجال هو مجرد شعور بالإعجاب به لأنه ذكي ورومانسي وناجح في عمله؟.
وأضافت الدراسة بأنه جرت العادة عند نساء كثيرات الخلط بين مشاعر الإعجاب وعاطفة الحب لأن الصلة بين الشعورين قريب جدا ويتعذر أحيانا فك الرباط والتفريق بين الاثنين.
أحيانا تنسى ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© بأن الزواج مسؤولية كبيرة تتضمن التضحية وأحيانا الكثير من التنازلات. فهل تشعرين بأنك ظ…ط³طھط¹ط¯ط© للتضحية وتقديم التنازلات؟ هذا أيضا يعتبر من الأسئلة الكبيرة التي يتوجب على ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© طرحه على نفسها قبل اتخاذ قرار الزواج.
في هذه الحالة، حسب قول الدراسة، يتدخل عاملان هامان هما العقلانية والعاطفة. صحيح أن ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© عاطفية أكثر ولكن بقليل من الجهود واعتبار تجارب الآخرين يمكن أن تجمع ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© بين هذين العاملين وفي هذه الحالة إشارة الى أن ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© قد دخلت مرحلة النضوج وسيكون قرارها بالزواج صحيحا بنسبة تفوق السبعين بالمائة. واستدركت الدراسة لتقول ان الجمع بين عاملي العقلانية والعاطفة يعني بأن ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© في سن مناسبة وتجاوزت مرحلة المراهقة بسنوات.
أمام هذا الوضع والحقائق المذكورة يتوجب على ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© أن تفكر بالأبعاد الحقيقية والعملية ظ„ظ„ط²ظˆط§ط¬ عبر تساؤلات هامة لابد منها عن نفسها قبل أي قرار رسمي ونهائي للزواج. وتصب هذه التساؤلات في خانة معرفة الذات أولا لتعرف ما اذا كانت مؤهلة للزواج.

اليك عددا من هذه التساؤلات التي يجب أت تجيب ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© عنها بمفردها:
1 – ماهي ردود أفعالك عندما تدخلين في نقاش أو خلاف مع أحد؟ هل تعبسين وتصبحين منغلقة على نفسك وتنتظرين الآخر حتى يعتذر؟ هل تشعرين بالعصبية في البداية ثم تعودين طبيعية من جديد؟ هل تحاولين بذل مجهود لتهدئة نفسك بمفردك؟
2 – جربي الموقف التالي مع أخوك في المنزل: أنت تريدين الخروج معه لزيارة أصدقاء ولكنه يشعر بالكسل في ذلك اليوم ولا يريد الخروج، فكيف سيكون رد فعلك؟ هل تحترمين شعوره وتتخلين عن فكرة الزيارة أم تصرين عليها وتدخلين في شجار معه؟ اذا لم يكن هو يريد الخروج فهل تتصلبين في موقفك وتخرجين للقيام بالزيارة لوحدك؟ هل تهددينه بأنه اذا لم يخرج معك هذه المرة فأنت لن تخرجي معه في المرة القادمة عندما هو كان يريد الخروج؟
3 – اذا أردت شراء شيء ما لك ولكن كانت تنقصك النقود فماذا تفعلين؟ هل تلجأين لصديقة وتطلبين منها أن تقرضك مبلغا من دون استشارة أهلك؟ هل تتخلين عن فكرة الشراء عن قناعة طالما أنه ليس عندك النقود؟ هل ستحاولين إخفاء بعض النقود عن مصروف المنزل لشراء ماتبتغيه؟ هل ستقتصدين لتوفير النقود اللازمة للشراء مستقبلا؟
4 – عندما تكون هناك مشكلة بينك وبين أبويك أو اخوتك فكيف تحلينها؟ هل ستلجأين الى قاعدة الحوار المفيد؟ هل تؤمنين أصلا بأن الحديث والحوار مفيدان؟ هل ستلجأين الى الانتقام للحصول على حق حرمك منه الأبوان؟ هل ستتركين المشاكل حتى تحل نفسها بنفسها؟
5 – كيف تنظرين الى زواج أبويك؟ هل هذا الزواج هو مثل أعلى ينال اعجابك واحترامك؟ هل أبواك مطلقان أم مازالا متزوجين منذ سنوات طويلة ولم يفكرا أبدا بالانفصال مهما كانت المشاكل كبيرة بينهما؟ هل هو زواج فاشل وأنت من الذين يعانون من سوء العلاقة الزوجية بين أبويك؟
6 – كيف تنظرين شخصيا لفكرة الزواج؟ هل هو حلم قابل للتحقيق؟ هل تعتقدين بأن الزواج يكون جيدا في البداية ومن ثم يبدأ بالتدهور لامحالة؟ هل عندك الاستعداد لمشاركة أحد في كل أمور الحياة؟
7 – كيف تنظرين الى المستقبل؟ هل تفكرين بوظيفة جيدة ومستقرة تكوني وحيدة أم بالزواج وانجاب الأولاد والاستعداد للتخلي عن الوظيفة؟
واختتمت الدراسة بالقول ان ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© التي تملك اجابات منطقية عن كل الأسئلة الآنفة الذكر ستكون حتما قادرة على ادراك ما اذا كانت ظ…ط³طھط¹ط¯ط© ظ„ظ„ط²ظˆط§ط¬ أم لا. ومن تقف حائرة أمامها يعني بأنها غير ظ…ط³طھط¹ط¯ط© لاتخاذ أي قرار بالزواج. وكل ذلك يعتمد على الآراء والمواقف الشخصية لكل امرأة آخذين بعين الاعتبار الفروق بين الناس.

اهميه الشفاه في تحليل الشخصيه

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسلين

يرى المحللون أن بالإمكان الكشف عن شخصية الإنسان من شكل شفتيه..

الشفاه ذات الزوايا المرتفعة تدل على شخصية مرحة غير صعبة.
الشفاه ذات الزوايا المنخفضة تدل على سرعة الغضب والانفعال.
أما الصغيرة، فتدل على الأنانية وعدم النضج.
الرقيقة على البرود وتقلب المزاج والقساوة واللطافة في آن والثقة وحب المال.
الرقيقة المرتفعة الزوايا نحو الأعلى، فتدل على العاطفة الجياشة والكبرياء والغرور والتصنع.
الشفاه الكبيرة الممتلئة المتطابقة تعبر عن الصراحة وطيبة القلب وحب الذات.
بالنسبة للشفاه الغليظة، فتدل على البلادة والكسل.
الشفاه الغليظة المستديرة المنتفخة تدل على المزاجية الجامحة.
بينما تعبر المنكمشة عن الاستياء والغضب، والبارزة: دليل الجمال المثالي حيث تظهر الشفتان أكبر وأغنى.
إذا كانت الشفة العلوية بارزة أكثر من السفلى، فذلك يدل على الرحمة والطيبة وسرعة التسامح، والعكس يدل على الإهمال والاستهتار واللامبالاة.
الشفاه ذات الزوايا المرتفعة تدل على شخصية مرحة.
الشفاه الصغيرة تدل على الأنانية وعدم النضج.

اريد ان اكون امراة عادية

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسلين

سلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
لقد مرى على زواجي عامين ونصف وكنت عادي لا اعاعاني من اي شيء سوى اني كنت قلقة على مرض زوجي حيث كان يعاني من نقص في حيونات المنوية لاكن الحمد لله رزقت بطفلة جميلة وحمد لله ومر على ولادتي 7 اشهر لاكني اصبحت غير انا في كل شيء حيث لاجد راحتي في بيتي ولا مع زوجي وابتي الحبيبة اخاف عليها كثيرا واصبحت امراض تهطل علي وخاصة الدوخة ونزول الضغط الدم وغيرها من امراض وعندما ادهب الى الطبيب يقل اني سليمة طبعا بع التحليل للدم واصبحت افكر كثيرا واقلق من دون سبب المهم اصبحت واحدة اخر و ارجوكم ساعدوني لكي اعود كما كنت في وجه الله قل من تقرا حكاية تدعو لي بشفاء والهديان امين