ماذا تعرف عن العشر الأواخر وعن علامات ليلة القدر وغيره

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد شفيع المسلمين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد، يجتهد الناس في ليلة القدر في الصلاة وقراءة القرآن وهناك أمر يغفلون عنه، ألا وهو الصدقة في هذه الليلة العظيمة. فالصلاة فيها خير من صلاة ألف شهر أي ثلاثون ألف

صلاة فيما نرجو الله وكذلك جميع الأعمال كما قال تعالى: "لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ".. فمن تصدق بدرهم في ليلة القدر كأنه تصدق بثلاثين ألف درهم فيما نرجو الله.. فينبغي للذي يتحرّى ليلة القدر في ليالي الوتر من رمضان أن يتصدق ولو بدرهم واحد في كل ليلة من هذه الليالي أي ليلة 21 وليلة 23 وليلة 25 وليلة 27 وليلة 29 من رمضان كما قال صلى الله عليه وسلم: "تَحَرُّوا ليلة القدر فى الوتر من العشر الأواخر من رمضان"* فإن تصدق في جميع هذه الليالي واجتهد في العبادة ضمن أجر ليلة القدر إن شاء الله.
________
(*) أخرجه أحمد (6/73 ، رقم 24489) ، والبخاري (2/710 ، رقم 1913) ، ومسلم (2/828 ، رقم 1169) ، والترمذي (3/158 ، رقم 792) وأخرجه أيضًا : البيهقي (4/308 ، رقم 8314).
للعشر الأخيرة من رمضان خصائص ليست لغيرها من الأيام .
.فمن خصائصها : انالنبي صلى الله عليه وسلمكان يجتهد في العمل فيها أكثر من غيرها..ففي صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها :
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يجتهد في العشر الأواخر مالا يجتهد في غيرها ) رواه مسلم.
فهذه العشر كان يجتهد فيهاصلى الله عليه وسلم
أكثر مما يجتهد في غيرها من الليالي والأيام من انواع العبادة :
من صلاة وقرآن وذكر وصدقة وغيرها.
.ولأنالنبي صلى الله عليه وسلمكان يشد مئزره يعني:
يعتزل نساءه ويفرغ للصلاة والذكر ولأن
النبي صلى الله عليه وسلم
كان يحيي ليله بالقيام والقراءة والذكر بقلبه ولسانه وجوارحه
لشرف هذه الليالي والتي فيها ليلة القدر التي من قامها إيمانا واحتسابا غفر الله ماتقدم من ذنبه .

ومما يدل على فضيلة العشر من الأحاديث

أن النبي صلى الله عليه وسلم ان النبي صلى الله عليه وسلم
كانيوقظ أهله فيها للصلاة والذكر
حرصا على اغتنام هذه الليالي المباركة بما هي جديرة به
من العبادة فإنها فرصة العمر
وغنيمة لمن وفقه الله عز وجل فلا ينبغي للمسلم العاقل
أن يفوّت هذه الفرصة الثمينة على نفسه وأهله فما هي إلا ليال معدودة ربما يُدرك الإنسان فيها نفحة من نفحات المولى فتكون ساعادة في الدنيا والآخرة .
همســــــــــــــــه
اغتنموا الفرصه بالليالي العشر بالصلاه والذكر والدعاء فإنها ان ذهبت
لاتعووووووووود
,,,,,,,,,,ربنا يجعلنا من عتقاء النار ويغفر ذنوبنا جميعا يا رب العالمين

من فاته تفطير الصائمين في أول رمضان لايفوتك التفطير في العشر الأواخر

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسلين

بسم الله الرحمن الرحيم

من فاته طھظپط·ظٹط± ط§ظ„طµط§ط¦ظ…ظٹظ† في أول ط±ظ…ط¶ط§ظ† ظ„ط§ظٹظپظˆطھظƒ ط§ظ„طھظپط·ظٹط± في ط§ظ„ط¹ط´ط± الأواخر

============
اولا : طھظپط·ظٹط± الإشارات في مكتب جاليات الدمام
============

بريال ونصف فقط تفطر صائما

من فريق أرواء التطوعي التابع لمكتب الدعوة بالدمام

للأتصال والإستفسار /
0566948847
0550525984

للإيداع في حساب المشروع على مصرف الراجحي(حساب رسمي وسيخرج لك أسم مكتب الجاليات على شاشة الصراف)
452608010008806

وللتحويل من اي بنك في آخر
SA1580000452608010008806

ملاحظة مهمة / بعد الإيداع أرسل رسالة بقيمة الإيداع الى الرقم 0550525984 ليخصص للمشروع

============
ثانيا : طھظپط·ظٹط± الإشارات التابع لمكتب جاليات غرب الدمام
============

سعر الوجبة 3 ريال فقط

توزع الوجبات عند الإشارات مع أذان المغرب

للإتصال والإستفسار /
0508216111

لدعم حساب المشروع على مصرف الراجحي (حساب رسمي وسيخرج لك أسم مكتب الجاليات على شاشة الصراف)
365608010666690

للتبرع ومن أي بنك آخر ( الآيبان )
Sa68180000365608010666690

============
ثالثا : طھظپط·ظٹط± الإشارات التابع للمستودع الخيري بأملج
============

الوجبة ب 3 ريال فقط

للإتصال والاستفسار /
0504549412

حساب المشروع في الراجحي (حساب خاص بالمستودع الخيري بأملج وسيخرج لك أسمهم على شاشة الصراف)
244608010014575

رقم الآيبان للتبرع من أي بنك آخر

sa1980000244608010014575

ارجو منكم مساعدتنا في نشر الموضوع في المنتديات والأيميلات فكم من سيفطر ولك اجر تفطيرهم بإذن الله فساعدنا في نشر الموضوع

الحظ الوافر في إدراك مفاخر العشر الأواخر

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد شفيع المسلمين

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لقد قارب الضيف الكريم أن يغادرنا ، بعد أن جعل أرواح المؤمنين تخفق إيمانا وخشية وتوبة وخشوعا ، وأكسبها شفافية ورقة وذلة وخضوعا ، لرب كريم رحيم غفور تعاظمت فيه مننه وعطاياه ، وتكاثرت في أيامه منحه وهداياه ، فالموفق من نال من خيراتها النصيب الأزكى ، وكال من بركاتها الكيل الأوفى ، وعبّ من فيوضاتها كؤوسا ملأى ، وحصّل من فتوحاتها المقام الأسمى ، وتقلّد في ظلالها الوسام الأعلى ، وحجز في قطار التوفيق والقبول الدرجات الأرقى ، وانخرط في قوافل المحظوظين المشمرين منذ اللحظات الأولى ، حتى أصبح بصدق إقباله وخالص أعماله من الفوز والوصول قاب قوسين أو أدنى ، ليكتب في سجل أهل الفلاح والتقوى ، ولينال شرف التيسير لليسرى ، ليقرّبه كل ذلك إلى الله زلفى ، فيكون من ذوي القربى ، اللذين غشيتهم رحمته وشملته مغفرته ، ودخلوا سباق التتويج ليعتق سبحانه رقابهم من النار.
فلا زالت الفرص قائمة والأبواب مشرعة ، ليستدرك المتخلف ويلتحق المحروم ويستيقظ الغافل، وقد دخلت العشر الأواخر بما تحمله من مفاخر ، لا يذق طعمها إلا صاحب الحظ الوافر ، فهل من مشمّر على ساعد الجد والاجتهاد ؟ ، لاستثمار ما بقي من موسم التحصيل والإمداد ، ليملأ خزائنه بكل ما لذ وطاب ، من موجبات الأجر والثواب ، ليختم له بالعزة والكرامة وينجو من الحسرة والندامة .
فأعط هذه العشر حصتها من التكريم ، لتقابلك تكريما بتكريم ، وأجعلها خير محصّلة لما سبق وأحسن خاتمة لما أينع وأورق ، وأحرص على مراعاة خصوصيتها ، فخصّها بنصيب من الجد والاجتهاد وإدراك ما فيها من بركات وكرامات ، لتتوالى عليك منها الهدايا والأمداد ، فليكن لك حظ وافر منها ، مقتديا بخير الخلق صلى الله عليه وسلم الذي كان إذا دخل العشر الأواخر شدّ مئزره وأحيا ليله وأيقظ أهله(البخاري).
فكن على خطاه ، لتنل أجر المتابعة وتشملك نفحات الليالي المباركات ، فالمحبون كانوا ينتظرونها ليعبروا عن صدق ولائهم :

قد مزق الحب قميص الصبر وقد غدوت حائرا في أمري
آه على تلك الليالي الغــــــــرّ ما كنّ إلا كليالي القــــــــدر
إن عدن لي من بعد هذا الهجر وفيّت لله بـــكل نـــــــــــــذر
وقام بالحمد خطيب شكــــــــري

اللهم تقبل منا انك انت السميع العليم

دمتم بحفظه

فضل العشر الأواخر من رمضان

كان النبي صلى الله علية وسلم يجتهد بالعبادات في هذة الأيام كان يعمل أعمال لايعملها في بقية الأشهر.
مثل انة علية أفضل الصلاة واتم التسليم 1-احياء الليل
2-يوقظ أهله لصلاة في لليالي ط§ظ„ط¹ط´ط± الأواخر
3-كان يشد مئزرة والمراد اعتزال النساء والاعتكاف
كذلك في هذة الأيام تحري ليلة القدر خير من ألف شهر كان الرسول صلى الله علية وسلم يكثر من دعاء "اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عني"
كذلك الأكثر من الصدقة والتسبيح والتهليل
والأكثار من قراة القران فان لكم بكل حرف حسنة والحسنة بعشر أمثالها كما جاء عن النبي صلى الله علية وسلم
وختاما تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال -وبلغنا واياكم ليلة القدر-

فضل العشر الأواخر من رمضان

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد شفيع المسلمين

للعشر الأخيرة من رمضان خصائص ليست لغيرها من الأيام ..فمن خصائصها : ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يجتهد في العمل فيها أكثر من غيرها..ففي صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها ( أن النبي صلى الله عليه وسل
م كان يجتهد في العشر الأواخر مالا يجتهد في غيرها ) رواه مسلم.

وفي الصحيح عنها قالت ( كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر شد مئزره وأحيا ليله وأيقظ أهله )
وفي المسند عنها قالت ( كان النبي صلى الله عليه وسلم يخلط العشرين بصلاة ونوم فإذا كان العشر شمر وشد المئزر)

فهذه العشر كان يجتهد فيها صلى الله عليه وسلم أكثر مما يجتهد في غيرها من الليالي والأيام من انواع العبادة .. من صلاة وقرآن وذكر وصدقة وغيرها ..ولأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يشد مئزره يعني: يعتزل نساءه ويفرغ للصلاة والذكر ولأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحيي ليله بالقيام والقراءة والذكر بقلبه ولسانه وجوارحه لشرف هذه الليالي والتي فيها ليلة القدر التي من قامها إيمانا واحتسابا غفر الله ماتقدم من ذنبه .

وظاهر هذا الحديث أنه صلى الله عليه وسلم يحيي الليل كله في عبادة ربه من الذكر والقراءة والصلاة والاستعداد لذلك والسحور وغيرها.

وبهذا يحصل الجمع بينه وبين مافي صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها قالت ( ماأعلمه صلى الله عليه وسلم قام ليله حتى الصباح ) لأن إحياء الليل الثابت في العشر يكون بالقيام وغيره من أنواع العبادة والذي نفته إحياء الليل بالقيام فقط.
ومما يدل على فضيلة العشر من الأحاديث أن النبي صلى الله عليه وسلم ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يوقظ أهله فيها للصلاة والذكر حرصا على اغتنام هذه الليالي المباركة بما هي جديرة به من العبادة
فإنها فرصة العمر وغنيمة لمن وفقه الله عز وجل فلا ينبغي للمسلم العاقل أن يفوّت هذه الفرصة الثمينة على نفسه وأهله فما هي إلا ليال معدودة ربما يُدرك الإنسان فيها نفحة من نفحات المولى فتكون سعادة في الدنيا والآخرة .

…………..