السلام عليكم ورحمه الله.. ثمة ط£ط®ط·ط§ط، يقع فيها بعض ط§ظ„طµط§ط¦ظ…ظٹظ† في قراءتهم للقرآن الكريم أثناء هذا ط§ظ„ط´ظ‡ط± المبارك، من ذلك نقف علي الأخطاء التالية:
1- يظن بعض الناس أن ختم ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† مقصود لذاته، فيسرع في ظ‚ط±ط§ط،ط© ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† بهدف إكمال أكبر عدد من الأجزاء والسور، دون مراعاة لتدبر آيات القرآن، وأحكام تلاوته، مع أن المقصود من ظ‚ط±ط§ط،ط© ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† إنما هو التدبر والوقوف عند معاني الآيات، وتأثر القلب بها، وقد قال رجل لابن مسعود رضي الله عنه: إني أقرأ المفصَّل في ركعة واحدة، فقال له ابن مسعود : أهذًّا كهذِّ الشعر؟! إن أقوامًا يقرؤون ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† لا يجاوز تراقيهم، ولكن إذا وقع القلب فرسخ فيه نفع .
2- وفي مقابل هذا نجد التفريط من بعض الناس في ختم ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† خلال شهر رمضان المبارك، فربما مر عليه ط§ظ„ط´ظ‡ط± دون أن يختم فيه ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† مرة واحدة، وهذا بلا شك من التفريط في ظ‚ط±ط§ط،ط© ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† في شهر ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† .
3- من الأخطاء أيضًا اجتماع بعض الناس علي ظ‚ط±ط§ط،ط© ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† بطريقة معينة، فيما يُعرف بعادة المساهر ، حيث يستأجرون قارئًا لهم يقرأ عليهم من كتاب الله، يجلس الناس حوله من بعد صلاة التراويح إلي وقت السحور، يرفعون أصواتهم بعد ظ‚ط±ط§ط،ط© القارئ لكل آية، مرددين بعض عبارات الاستحسان والإعجاب، والاجتماع بهذه الطريقة – إلي جانب كونه غير مأثور عن السلف – فإن فيه كذلك رفعًا للأصوات، وتشويشًا ينافي الأدب مع كلام الله، ويفوت الخشوع والتدبر، ولأن يقرأ الإنسان وحده بتدبر وخشوع خير له من الاجتماع علي الصياح الذي يفوت عليه ذلك .
4- رفع الصوت بالتلاوة في المسجد بحيث يشوش علي المصلين، فعن أبي سعيد رضي الله عنه قال: اعتكف رسول الله صلي الله عليه وسلم في المسجد، فسمعهم يجهرون بالقراءة، فكشف الستر وقال: (ألا إن كلكم مناج ربه، فلا يؤذين بعضكم بعضاً، ولا يرفع بعضكم علي بعض في القراءة، أو قال: في الصلاة ) رواه أبو داود .
5- ومن الأمور التي قد يتساهل فيها بعض من يجتمعون للتلاوة وتدارس القرآن، الضحك واللغط، وقطع القراءة للانشغال بأحاديث جانبية، والذي ينبغي في هذا الموطن الاستماع والإنصات، وتجنب كل ما يشغل ويقطع عن التلاوة .
6- عدم الالتزام بآداب التلاوة من طهارة، وسواك، واستعاذة، وتحسين صوت، وغيرها من آداب التلاوة المعروفة، التي ينبغي أن يكون القارئ لكتاب الله علي بينة منها، وهو يتلو كلام الله جل وعلا.
منقول
الوسم: الصائمين
أخطاء الصائمين في قراءة القرآن في الشهر الفضيل
السلام عليكم ورحمه الله..
ثمة ط£ط®ط·ط§ط، يقع فيها بعض ط§ظ„طµط§ط¦ظ…ظٹظ† في قراءتهم للقرآن الكريم أثناء هذا ط§ظ„ط´ظ‡ط± المبارك، من ذلك نقف علي الأخطاء التالية:
1- يظن بعض الناس أن ختم ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† مقصود لذاته، فيسرع في ظ‚ط±ط§ط،ط© ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† بهدف إكمال أكبر عدد من الأجزاء والسور، دون مراعاة لتدبر آيات القرآن، وأحكام تلاوته، مع أن المقصود من ظ‚ط±ط§ط،ط© ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† إنما هو التدبر والوقوف عند معاني الآيات، وتأثر القلب بها، وقد قال رجل لابن مسعود رضي الله عنه: إني أقرأ المفصَّل في ركعة واحدة، فقال له ابن مسعود : أهذًّا كهذِّ الشعر؟! إن أقوامًا يقرؤون ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† لا يجاوز تراقيهم، ولكن إذا وقع القلب فرسخ فيه نفع .
2- وفي مقابل هذا نجد التفريط من بعض الناس في ختم ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† خلال شهر رمضان المبارك، فربما مر عليه ط§ظ„ط´ظ‡ط± دون أن يختم فيه ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† مرة واحدة، وهذا بلا شك من التفريط في ظ‚ط±ط§ط،ط© ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† في شهر ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† .
3- من الأخطاء أيضًا اجتماع بعض الناس علي ظ‚ط±ط§ط،ط© ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† بطريقة معينة، فيما يُعرف بعادة المساهر ، حيث يستأجرون قارئًا لهم يقرأ عليهم من كتاب الله، يجلس الناس حوله من بعد صلاة التراويح إلي وقت السحور، يرفعون أصواتهم بعد ظ‚ط±ط§ط،ط© القارئ لكل آية، مرددين بعض عبارات الاستحسان والإعجاب، والاجتماع بهذه الطريقة – إلي جانب كونه غير مأثور عن السلف – فإن فيه كذلك رفعًا للأصوات، وتشويشًا ينافي الأدب مع كلام الله، ويفوت الخشوع والتدبر، ولأن يقرأ الإنسان وحده بتدبر وخشوع خير له من الاجتماع علي الصياح الذي يفوت عليه ذلك .
4- رفع الصوت بالتلاوة في المسجد بحيث يشوش علي المصلين، فعن أبي سعيد رضي الله عنه قال: اعتكف رسول الله صلي الله عليه وسلم في المسجد، فسمعهم يجهرون بالقراءة، فكشف الستر وقال: (ألا إن كلكم مناج ربه، فلا يؤذين بعضكم بعضاً، ولا يرفع بعضكم علي بعض في القراءة، أو قال: في الصلاة ) رواه أبو داود .
5- ومن الأمور التي قد يتساهل فيها بعض من يجتمعون للتلاوة وتدارس القرآن، الضحك واللغط، وقطع القراءة للانشغال بأحاديث جانبية، والذي ينبغي في هذا الموطن الاستماع والإنصات، وتجنب كل ما يشغل ويقطع عن التلاوة .
6- عدم الالتزام بآداب التلاوة من طهارة، وسواك، واستعاذة، وتحسين صوت، وغيرها من آداب التلاوة المعروفة، التي ينبغي أن يكون القارئ لكتاب الله علي بينة منها، وهو يتلو كلام الله جل وعلا.
منقول
السلام عليكم ورحمه الله..
ثمة ط£ط®ط·ط§ط، يقع فيها بعض ط§ظ„طµط§ط¦ظ…ظٹظ† في قراءتهم للقرآن الكريم أثناء هذا ط§ظ„ط´ظ‡ط± المبارك، من ذلك نقف علي الأخطاء التالية:
1- يظن بعض الناس أن ختم ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† مقصود لذاته، فيسرع في ظ‚ط±ط§ط،ط© ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† بهدف إكمال أكبر عدد من الأجزاء والسور، دون مراعاة لتدبر آيات القرآن، وأحكام تلاوته، مع أن المقصود من ظ‚ط±ط§ط،ط© ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† إنما هو التدبر والوقوف عند معاني الآيات، وتأثر القلب بها، وقد قال رجل لابن مسعود رضي الله عنه: إني أقرأ المفصَّل في ركعة واحدة، فقال له ابن مسعود : أهذًّا كهذِّ الشعر؟! إن أقوامًا يقرؤون ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† لا يجاوز تراقيهم، ولكن إذا وقع القلب فرسخ فيه نفع .
2- وفي مقابل هذا نجد التفريط من بعض الناس في ختم ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† خلال شهر رمضان المبارك، فربما مر عليه ط§ظ„ط´ظ‡ط± دون أن يختم فيه ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† مرة واحدة، وهذا بلا شك من التفريط في ظ‚ط±ط§ط،ط© ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† في شهر ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† .
3- من الأخطاء أيضًا اجتماع بعض الناس علي ظ‚ط±ط§ط،ط© ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† بطريقة معينة، فيما يُعرف بعادة المساهر ، حيث يستأجرون قارئًا لهم يقرأ عليهم من كتاب الله، يجلس الناس حوله من بعد صلاة التراويح إلي وقت السحور، يرفعون أصواتهم بعد ظ‚ط±ط§ط،ط© القارئ لكل آية، مرددين بعض عبارات الاستحسان والإعجاب، والاجتماع بهذه الطريقة – إلي جانب كونه غير مأثور عن السلف – فإن فيه كذلك رفعًا للأصوات، وتشويشًا ينافي الأدب مع كلام الله، ويفوت الخشوع والتدبر، ولأن يقرأ الإنسان وحده بتدبر وخشوع خير له من الاجتماع علي الصياح الذي يفوت عليه ذلك .
4- رفع الصوت بالتلاوة في المسجد بحيث يشوش علي المصلين، فعن أبي سعيد رضي الله عنه قال: اعتكف رسول الله صلي الله عليه وسلم في المسجد، فسمعهم يجهرون بالقراءة، فكشف الستر وقال: (ألا إن كلكم مناج ربه، فلا يؤذين بعضكم بعضاً، ولا يرفع بعضكم علي بعض في القراءة، أو قال: في الصلاة ) رواه أبو داود .
5- ومن الأمور التي قد يتساهل فيها بعض من يجتمعون للتلاوة وتدارس القرآن، الضحك واللغط، وقطع القراءة للانشغال بأحاديث جانبية، والذي ينبغي في هذا الموطن الاستماع والإنصات، وتجنب كل ما يشغل ويقطع عن التلاوة .
6- عدم الالتزام بآداب التلاوة من طهارة، وسواك، واستعاذة، وتحسين صوت، وغيرها من آداب التلاوة المعروفة، التي ينبغي أن يكون القارئ لكتاب الله علي بينة منها، وهو يتلو كلام الله جل وعلا.
منقول
من فاته تفطير الصائمين في أول رمضان لايفوتك التفطير في العشر الأواخر
بسم الله الرحمن الرحيم
من فاته طھظپط·ظٹط± ط§ظ„طµط§ط¦ظ…ظٹظ† في أول ط±ظ…ط¶ط§ظ† ظ„ط§ظٹظپظˆطھظƒ ط§ظ„طھظپط·ظٹط± في ط§ظ„ط¹ط´ط± الأواخر
============
اولا : طھظپط·ظٹط± الإشارات في مكتب جاليات الدمام
============
بريال ونصف فقط تفطر صائما
من فريق أرواء التطوعي التابع لمكتب الدعوة بالدمام
للأتصال والإستفسار /
0566948847
0550525984
للإيداع في حساب المشروع على مصرف الراجحي(حساب رسمي وسيخرج لك أسم مكتب الجاليات على شاشة الصراف)
452608010008806
وللتحويل من اي بنك في آخر
SA1580000452608010008806
ملاحظة مهمة / بعد الإيداع أرسل رسالة بقيمة الإيداع الى الرقم 0550525984 ليخصص للمشروع
============
ثانيا : طھظپط·ظٹط± الإشارات التابع لمكتب جاليات غرب الدمام
============
سعر الوجبة 3 ريال فقط
توزع الوجبات عند الإشارات مع أذان المغرب
للإتصال والإستفسار /
0508216111
لدعم حساب المشروع على مصرف الراجحي (حساب رسمي وسيخرج لك أسم مكتب الجاليات على شاشة الصراف)
365608010666690
للتبرع ومن أي بنك آخر ( الآيبان )
Sa68180000365608010666690
============
ثالثا : طھظپط·ظٹط± الإشارات التابع للمستودع الخيري بأملج
============
الوجبة ب 3 ريال فقط
للإتصال والاستفسار /
0504549412
حساب المشروع في الراجحي (حساب خاص بالمستودع الخيري بأملج وسيخرج لك أسمهم على شاشة الصراف)
244608010014575
رقم الآيبان للتبرع من أي بنك آخر
sa1980000244608010014575
ارجو منكم مساعدتنا في نشر الموضوع في المنتديات والأيميلات فكم من سيفطر ولك اجر تفطيرهم بإذن الله فساعدنا في نشر الموضوع
بسم الله الرحمن الرحيم
من فاته طھظپط·ظٹط± ط§ظ„طµط§ط¦ظ…ظٹظ† في أول ط±ظ…ط¶ط§ظ† ظ„ط§ظٹظپظˆطھظƒ ط§ظ„طھظپط·ظٹط± في ط§ظ„ط¹ط´ط± الأواخر
============
اولا : طھظپط·ظٹط± الإشارات في مكتب جاليات الدمام
============بريال ونصف فقط تفطر صائما
من فريق أرواء التطوعي التابع لمكتب الدعوة بالدمام
للأتصال والإستفسار /
0566948847
0550525984للإيداع في حساب المشروع على مصرف الراجحي(حساب رسمي وسيخرج لك أسم مكتب الجاليات على شاشة الصراف)
452608010008806وللتحويل من اي بنك في آخر
SA1580000452608010008806ملاحظة مهمة / بعد الإيداع أرسل رسالة بقيمة الإيداع الى الرقم 0550525984 ليخصص للمشروع
============
ثانيا : طھظپط·ظٹط± الإشارات التابع لمكتب جاليات غرب الدمام
============سعر الوجبة 3 ريال فقط
توزع الوجبات عند الإشارات مع أذان المغرب
للإتصال والإستفسار /
0508216111لدعم حساب المشروع على مصرف الراجحي (حساب رسمي وسيخرج لك أسم مكتب الجاليات على شاشة الصراف)
365608010666690للتبرع ومن أي بنك آخر ( الآيبان )
Sa68180000365608010666690============
ثالثا : طھظپط·ظٹط± الإشارات التابع للمستودع الخيري بأملج
============الوجبة ب 3 ريال فقط
للإتصال والاستفسار /
0504549412حساب المشروع في الراجحي (حساب خاص بالمستودع الخيري بأملج وسيخرج لك أسمهم على شاشة الصراف)
244608010014575رقم الآيبان للتبرع من أي بنك آخر
sa1980000244608010014575
ارجو منكم مساعدتنا في نشر الموضوع في المنتديات والأيميلات فكم من سيفطر ولك اجر تفطيرهم بإذن الله فساعدنا في نشر الموضوع
أخطاء الصائمين في قراءة القرآن في الشهر الفضيل
السلام عليكم ورحمه الله..
ثمة ط£ط®ط·ط§ط، يقع فيها بعض ط§ظ„طµط§ط¦ظ…ظٹظ† في قراءتهم للقرآن الكريم أثناء هذا ط§ظ„ط´ظ‡ط± المبارك، من ذلك نقف علي الأخطاء التالية:
1- يظن بعض الناس أن ختم ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† مقصود لذاته، فيسرع في ظ‚ط±ط§ط،ط© ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† بهدف إكمال أكبر عدد من الأجزاء والسور، دون مراعاة لتدبر آيات القرآن، وأحكام تلاوته، مع أن المقصود من ظ‚ط±ط§ط،ط© ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† إنما هو التدبر والوقوف عند معاني الآيات، وتأثر القلب بها، وقد قال رجل لابن مسعود رضي الله عنه: إني أقرأ المفصَّل في ركعة واحدة، فقال له ابن مسعود : أهذًّا كهذِّ الشعر؟! إن أقوامًا يقرؤون ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† لا يجاوز تراقيهم، ولكن إذا وقع القلب فرسخ فيه نفع .
2- وفي مقابل هذا نجد التفريط من بعض الناس في ختم ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† خلال شهر رمضان المبارك، فربما مر عليه ط§ظ„ط´ظ‡ط± دون أن يختم فيه ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† مرة واحدة، وهذا بلا شك من التفريط في ظ‚ط±ط§ط،ط© ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† في شهر ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† .
3- من الأخطاء أيضًا اجتماع بعض الناس علي ظ‚ط±ط§ط،ط© ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† بطريقة معينة، فيما يُعرف بعادة المساهر ، حيث يستأجرون قارئًا لهم يقرأ عليهم من كتاب الله، يجلس الناس حوله من بعد صلاة التراويح إلي وقت السحور، يرفعون أصواتهم بعد ظ‚ط±ط§ط،ط© القارئ لكل آية، مرددين بعض عبارات الاستحسان والإعجاب، والاجتماع بهذه الطريقة – إلي جانب كونه غير مأثور عن السلف – فإن فيه كذلك رفعًا للأصوات، وتشويشًا ينافي الأدب مع كلام الله، ويفوت الخشوع والتدبر، ولأن يقرأ الإنسان وحده بتدبر وخشوع خير له من الاجتماع علي الصياح الذي يفوت عليه ذلك .
4- رفع الصوت بالتلاوة في المسجد بحيث يشوش علي المصلين، فعن أبي سعيد رضي الله عنه قال: اعتكف رسول الله صلي الله عليه وسلم في المسجد، فسمعهم يجهرون بالقراءة، فكشف الستر وقال: (ألا إن كلكم مناج ربه، فلا يؤذين بعضكم بعضاً، ولا يرفع بعضكم علي بعض في القراءة، أو قال: في الصلاة ) رواه أبو داود .
5- ومن الأمور التي قد يتساهل فيها بعض من يجتمعون للتلاوة وتدارس القرآن، الضحك واللغط، وقطع القراءة للانشغال بأحاديث جانبية، والذي ينبغي في هذا الموطن الاستماع والإنصات، وتجنب كل ما يشغل ويقطع عن التلاوة .
6- عدم الالتزام بآداب التلاوة من طهارة، وسواك، واستعاذة، وتحسين صوت، وغيرها من آداب التلاوة المعروفة، التي ينبغي أن يكون القارئ لكتاب الله علي بينة منها، وهو يتلو كلام الله جل وعلا.
منقول
السلام عليكم ورحمه الله..
ثمة ط£ط®ط·ط§ط، يقع فيها بعض ط§ظ„طµط§ط¦ظ…ظٹظ† في قراءتهم للقرآن الكريم أثناء هذا ط§ظ„ط´ظ‡ط± المبارك، من ذلك نقف علي الأخطاء التالية:
1- يظن بعض الناس أن ختم ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† مقصود لذاته، فيسرع في ظ‚ط±ط§ط،ط© ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† بهدف إكمال أكبر عدد من الأجزاء والسور، دون مراعاة لتدبر آيات القرآن، وأحكام تلاوته، مع أن المقصود من ظ‚ط±ط§ط،ط© ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† إنما هو التدبر والوقوف عند معاني الآيات، وتأثر القلب بها، وقد قال رجل لابن مسعود رضي الله عنه: إني أقرأ المفصَّل في ركعة واحدة، فقال له ابن مسعود : أهذًّا كهذِّ الشعر؟! إن أقوامًا يقرؤون ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† لا يجاوز تراقيهم، ولكن إذا وقع القلب فرسخ فيه نفع .
2- وفي مقابل هذا نجد التفريط من بعض الناس في ختم ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† خلال شهر رمضان المبارك، فربما مر عليه ط§ظ„ط´ظ‡ط± دون أن يختم فيه ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† مرة واحدة، وهذا بلا شك من التفريط في ظ‚ط±ط§ط،ط© ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† في شهر ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† .
3- من الأخطاء أيضًا اجتماع بعض الناس علي ظ‚ط±ط§ط،ط© ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† بطريقة معينة، فيما يُعرف بعادة المساهر ، حيث يستأجرون قارئًا لهم يقرأ عليهم من كتاب الله، يجلس الناس حوله من بعد صلاة التراويح إلي وقت السحور، يرفعون أصواتهم بعد ظ‚ط±ط§ط،ط© القارئ لكل آية، مرددين بعض عبارات الاستحسان والإعجاب، والاجتماع بهذه الطريقة – إلي جانب كونه غير مأثور عن السلف – فإن فيه كذلك رفعًا للأصوات، وتشويشًا ينافي الأدب مع كلام الله، ويفوت الخشوع والتدبر، ولأن يقرأ الإنسان وحده بتدبر وخشوع خير له من الاجتماع علي الصياح الذي يفوت عليه ذلك .
4- رفع الصوت بالتلاوة في المسجد بحيث يشوش علي المصلين، فعن أبي سعيد رضي الله عنه قال: اعتكف رسول الله صلي الله عليه وسلم في المسجد، فسمعهم يجهرون بالقراءة، فكشف الستر وقال: (ألا إن كلكم مناج ربه، فلا يؤذين بعضكم بعضاً، ولا يرفع بعضكم علي بعض في القراءة، أو قال: في الصلاة ) رواه أبو داود .
5- ومن الأمور التي قد يتساهل فيها بعض من يجتمعون للتلاوة وتدارس القرآن، الضحك واللغط، وقطع القراءة للانشغال بأحاديث جانبية، والذي ينبغي في هذا الموطن الاستماع والإنصات، وتجنب كل ما يشغل ويقطع عن التلاوة .
6- عدم الالتزام بآداب التلاوة من طهارة، وسواك، واستعاذة، وتحسين صوت، وغيرها من آداب التلاوة المعروفة، التي ينبغي أن يكون القارئ لكتاب الله علي بينة منها، وهو يتلو كلام الله جل وعلا.
منقول
أخطاء الصائمين في قراءة القرآن في الشهر الفضيل
السلام عليكم ورحمه الله..
ثمة ط£ط®ط·ط§ط، يقع فيها بعض ط§ظ„طµط§ط¦ظ…ظٹظ† في قراءتهم للقرآن الكريم أثناء هذا ط§ظ„ط´ظ‡ط± المبارك، من ذلك نقف علي الأخطاء التالية:
1- يظن بعض الناس أن ختم ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† مقصود لذاته، فيسرع في ظ‚ط±ط§ط،ط© ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† بهدف إكمال أكبر عدد من الأجزاء والسور، دون مراعاة لتدبر آيات القرآن، وأحكام تلاوته، مع أن المقصود من ظ‚ط±ط§ط،ط© ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† إنما هو التدبر والوقوف عند معاني الآيات، وتأثر القلب بها، وقد قال رجل لابن مسعود رضي الله عنه: إني أقرأ المفصَّل في ركعة واحدة، فقال له ابن مسعود : أهذًّا كهذِّ الشعر؟! إن أقوامًا يقرؤون ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† لا يجاوز تراقيهم، ولكن إذا وقع القلب فرسخ فيه نفع .
2- وفي مقابل هذا نجد التفريط من بعض الناس في ختم ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† خلال شهر رمضان المبارك، فربما مر عليه ط§ظ„ط´ظ‡ط± دون أن يختم فيه ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† مرة واحدة، وهذا بلا شك من التفريط في ظ‚ط±ط§ط،ط© ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† في شهر ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† .
3- من الأخطاء أيضًا اجتماع بعض الناس علي ظ‚ط±ط§ط،ط© ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† بطريقة معينة، فيما يُعرف بعادة المساهر ، حيث يستأجرون قارئًا لهم يقرأ عليهم من كتاب الله، يجلس الناس حوله من بعد صلاة التراويح إلي وقت السحور، يرفعون أصواتهم بعد ظ‚ط±ط§ط،ط© القارئ لكل آية، مرددين بعض عبارات الاستحسان والإعجاب، والاجتماع بهذه الطريقة – إلي جانب كونه غير مأثور عن السلف – فإن فيه كذلك رفعًا للأصوات، وتشويشًا ينافي الأدب مع كلام الله، ويفوت الخشوع والتدبر، ولأن يقرأ الإنسان وحده بتدبر وخشوع خير له من الاجتماع علي الصياح الذي يفوت عليه ذلك .
4- رفع الصوت بالتلاوة في المسجد بحيث يشوش علي المصلين، فعن أبي سعيد رضي الله عنه قال: اعتكف رسول الله صلي الله عليه وسلم في المسجد، فسمعهم يجهرون بالقراءة، فكشف الستر وقال: (ألا إن كلكم مناج ربه، فلا يؤذين بعضكم بعضاً، ولا يرفع بعضكم علي بعض في القراءة، أو قال: في الصلاة ) رواه أبو داود .
5- ومن الأمور التي قد يتساهل فيها بعض من يجتمعون للتلاوة وتدارس القرآن، الضحك واللغط، وقطع القراءة للانشغال بأحاديث جانبية، والذي ينبغي في هذا الموطن الاستماع والإنصات، وتجنب كل ما يشغل ويقطع عن التلاوة .
6- عدم الالتزام بآداب التلاوة من طهارة، وسواك، واستعاذة، وتحسين صوت، وغيرها من آداب التلاوة المعروفة، التي ينبغي أن يكون القارئ لكتاب الله علي بينة منها، وهو يتلو كلام الله جل وعلا.
منقول
السلام عليكم ورحمه الله..
ثمة ط£ط®ط·ط§ط، يقع فيها بعض ط§ظ„طµط§ط¦ظ…ظٹظ† في قراءتهم للقرآن الكريم أثناء هذا ط§ظ„ط´ظ‡ط± المبارك، من ذلك نقف علي الأخطاء التالية:
1- يظن بعض الناس أن ختم ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† مقصود لذاته، فيسرع في ظ‚ط±ط§ط،ط© ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† بهدف إكمال أكبر عدد من الأجزاء والسور، دون مراعاة لتدبر آيات القرآن، وأحكام تلاوته، مع أن المقصود من ظ‚ط±ط§ط،ط© ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† إنما هو التدبر والوقوف عند معاني الآيات، وتأثر القلب بها، وقد قال رجل لابن مسعود رضي الله عنه: إني أقرأ المفصَّل في ركعة واحدة، فقال له ابن مسعود : أهذًّا كهذِّ الشعر؟! إن أقوامًا يقرؤون ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† لا يجاوز تراقيهم، ولكن إذا وقع القلب فرسخ فيه نفع .
2- وفي مقابل هذا نجد التفريط من بعض الناس في ختم ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† خلال شهر رمضان المبارك، فربما مر عليه ط§ظ„ط´ظ‡ط± دون أن يختم فيه ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† مرة واحدة، وهذا بلا شك من التفريط في ظ‚ط±ط§ط،ط© ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† في شهر ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† .
3- من الأخطاء أيضًا اجتماع بعض الناس علي ظ‚ط±ط§ط،ط© ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† بطريقة معينة، فيما يُعرف بعادة المساهر ، حيث يستأجرون قارئًا لهم يقرأ عليهم من كتاب الله، يجلس الناس حوله من بعد صلاة التراويح إلي وقت السحور، يرفعون أصواتهم بعد ظ‚ط±ط§ط،ط© القارئ لكل آية، مرددين بعض عبارات الاستحسان والإعجاب، والاجتماع بهذه الطريقة – إلي جانب كونه غير مأثور عن السلف – فإن فيه كذلك رفعًا للأصوات، وتشويشًا ينافي الأدب مع كلام الله، ويفوت الخشوع والتدبر، ولأن يقرأ الإنسان وحده بتدبر وخشوع خير له من الاجتماع علي الصياح الذي يفوت عليه ذلك .
4- رفع الصوت بالتلاوة في المسجد بحيث يشوش علي المصلين، فعن أبي سعيد رضي الله عنه قال: اعتكف رسول الله صلي الله عليه وسلم في المسجد، فسمعهم يجهرون بالقراءة، فكشف الستر وقال: (ألا إن كلكم مناج ربه، فلا يؤذين بعضكم بعضاً، ولا يرفع بعضكم علي بعض في القراءة، أو قال: في الصلاة ) رواه أبو داود .
5- ومن الأمور التي قد يتساهل فيها بعض من يجتمعون للتلاوة وتدارس القرآن، الضحك واللغط، وقطع القراءة للانشغال بأحاديث جانبية، والذي ينبغي في هذا الموطن الاستماع والإنصات، وتجنب كل ما يشغل ويقطع عن التلاوة .
6- عدم الالتزام بآداب التلاوة من طهارة، وسواك، واستعاذة، وتحسين صوت، وغيرها من آداب التلاوة المعروفة، التي ينبغي أن يكون القارئ لكتاب الله علي بينة منها، وهو يتلو كلام الله جل وعلا.
منقول