الة ط§ظ„ظ‚ظ„ظ‚ ط§ظ„ظ…ظ†طھط´ط±ط© بعد ط§ظ„ط«ظˆط±ط© شعور "ط·ط¨ظٹط¹ظ‰ وإيجابى"
انتشرت فى الفترة الأخيرة حالة من ط§ظ„ظ‚ظ„ظ‚ والخوف غير الواضح ولكنه مبرر بأسباب جميعنا نعانى منها، وهى الخوف من المجهول والمستقبل وعدم وضوح الرؤية فى كثير من الأمور، لذلك يفسر دكتور تامر جمال، أخصائى التوجيه النفسى ومدير مركز إشراق للاستشارات النفسية، هذه الحالة قائلا: نطلق كلمة خوف على الأسباب المعروفة، ولكن عندما يكون السبب غير معلوم نطلق عليه قلق، وهناك نوعان من القلق، فهناك قلق صحى وإيجابى وقلق سلبى.
ط§ظ„ظ‚ظ„ظ‚ السلبى يدفع صاحبه إلى إيقاف حركة الإنتاج، ولكن هذا غير منتشر بصورة كبيرة فى مصر حالياً، بسبب التحدث الدائم عن العمل وعن المستقبل وبناء الوطن، أما ط§ظ„ظ‚ظ„ظ‚ الصحى الإيجابى هو المنتشر حاليًا فى مصر، وهذا ط§ظ„ظ‚ظ„ظ‚ يؤدى إلى سلوكيات صحيحة لأنه بسبب الضبابية وعدم وضوح معالم المستقبل بالنسبة لأشخاص كثيرين يؤدى بهم إلى الترقب الدائم والاهتمام ومتابعة الأحداث وكثرة الأسئلة لتوضيح بعض المفاهيم التى تبدو لهم مبهمة وغير واضحة، بالإضافة إلى دفع عجلة الإنتاج والعمل حتى يضمن مصدر رزقه ويضمن الأموال التى تعطى له جزءًا من الأمان، والضغط على المسئولين للوصول إلى الحقوق المشروعة.
ويؤكد دكتور تامر أن هذا ط§ظ„ظ‚ظ„ظ‚ طبيعى ومتوقع فى هذا الوقت، وذلك بسبب عدم اعتياد الشعب المصرى على هذا الوضع فهو دائماً كان يحكمه شخص واحد، هو الذى يفكر، وهو الذى يخطط وعلى الشعب أن يقبل، ولكنه فجأة وجد نفسه هو الذى يقترح للبناء والعمل وله حق الاختيار فى كل شىء وتعدد الآراء والأفكار أمامه كلها أسباب تؤدى به إلى هذه الحالة من ط§ظ„ظ‚ظ„ظ‚ الصحى، وسوف تستمر هذه الحالة من ط§ظ„ظ‚ظ„ظ‚ والترقب لحين الحصول على جميع الحقوق وانتخاب رئيس يعتبر ممثلاً حقيقياً للشعب.
الة ط§ظ„ظ‚ظ„ظ‚ ط§ظ„ظ…ظ†طھط´ط±ط© بعد ط§ظ„ط«ظˆط±ط© شعور "ط·ط¨ظٹط¹ظ‰ وإيجابى"
انتشرت فى الفترة الأخيرة حالة من ط§ظ„ظ‚ظ„ظ‚ والخوف غير الواضح ولكنه مبرر بأسباب جميعنا نعانى منها، وهى الخوف من المجهول والمستقبل وعدم وضوح الرؤية فى كثير من الأمور، لذلك يفسر دكتور تامر جمال، أخصائى التوجيه النفسى ومدير مركز إشراق للاستشارات النفسية، هذه الحالة قائلا: نطلق كلمة خوف على الأسباب المعروفة، ولكن عندما يكون السبب غير معلوم نطلق عليه قلق، وهناك نوعان من القلق، فهناك قلق صحى وإيجابى وقلق سلبى.
ط§ظ„ظ‚ظ„ظ‚ السلبى يدفع صاحبه إلى إيقاف حركة الإنتاج، ولكن هذا غير منتشر بصورة كبيرة فى مصر حالياً، بسبب التحدث الدائم عن العمل وعن المستقبل وبناء الوطن، أما ط§ظ„ظ‚ظ„ظ‚ الصحى الإيجابى هو المنتشر حاليًا فى مصر، وهذا ط§ظ„ظ‚ظ„ظ‚ يؤدى إلى سلوكيات صحيحة لأنه بسبب الضبابية وعدم وضوح معالم المستقبل بالنسبة لأشخاص كثيرين يؤدى بهم إلى الترقب الدائم والاهتمام ومتابعة الأحداث وكثرة الأسئلة لتوضيح بعض المفاهيم التى تبدو لهم مبهمة وغير واضحة، بالإضافة إلى دفع عجلة الإنتاج والعمل حتى يضمن مصدر رزقه ويضمن الأموال التى تعطى له جزءًا من الأمان، والضغط على المسئولين للوصول إلى الحقوق المشروعة.
ويؤكد دكتور تامر أن هذا ط§ظ„ظ‚ظ„ظ‚ طبيعى ومتوقع فى هذا الوقت، وذلك بسبب عدم اعتياد الشعب المصرى على هذا الوضع فهو دائماً كان يحكمه شخص واحد، هو الذى يفكر، وهو الذى يخطط وعلى الشعب أن يقبل، ولكنه فجأة وجد نفسه هو الذى يقترح للبناء والعمل وله حق الاختيار فى كل شىء وتعدد الآراء والأفكار أمامه كلها أسباب تؤدى به إلى هذه الحالة من ط§ظ„ظ‚ظ„ظ‚ الصحى، وسوف تستمر هذه الحالة من ط§ظ„ظ‚ظ„ظ‚ والترقب لحين الحصول على جميع الحقوق وانتخاب رئيس يعتبر ممثلاً حقيقياً للشعب.
