الزعفران يمنع نمو الخلايا السرطانية

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد شفيع المسلمين

الزعفران يمنع نمو الخلايا السرطانية


الزعفران يمنع نمو الخلايا السرطانية

-06-25
الزعفران من التوابل ذات القيمة العالية، حيث استخدم منذ القدم كوسيلة علاجية لأمراض متعددة، خاصة لصحة العيون، والقلب، والوقاية من السرطان، وتحسين الذاكرة. الزعفران من أغلى التوابل في العالم، يستخدم في الطبخ، أو يتم غليه وتناوله كشاي، أو يضاف إلى الشوربة، أو أطباق الأرز، أو صلصة الطماطم، أو المأكولات البحرية.

يمكن أيضاً تناول كبسولات الزعفران كمكملات غذائية. يساعد الزعفران على تعزيز عملية الهضم، وتخفيف أو منع نمو الخلايا السرطانية، وخفض مستويات الكوليسترول. استخدام الزعفران في الغذاء آمن تماماً،

لكن يجب الحذر من تناول المكملات الغذائية من الكبسولات، واستشارة الطبيب قبل تناولها، لأنه قد يسبب نزيف الأنف، وتسريع الإجهاض، والإسهال.

– أهم فوائد الزعفران بالنسبة لصحة البصر، أن الزعفران يؤدي إلى إبطاء أو منع فقدان البصر المرتبط بالتقدم في العمر، أو بالضمور البقعي. ويبدو أن للزعفران خصائص قد تغير الجينات المسؤولة عن الأحماض الدهنية ما يؤثر على قوة ومرونة أنسجة العين.

– تبين أن للزعفران فوائد للذين يعانون الاكتئاب، خاصة على المدى الطويل، نظراً لعدم وجود آثار جانبية له.

– يحتوي الزعفران على مركبات تسمّى كروسيتين تعمل على تحسين الذاكرة والقدرات الذهنية. يفيد ذلك في علاج اضطرابات الدماغ التنكسية مثل الزهايمر، والتدهور المعرفي لدى المسنين.

– للزعفران فوائد صحية وقائية وعلاجية، حيث يساعد في علاج آلام انقطاع الدورة الشهرية، وعلاج سرعة القذف، ودعم صحة الجهاز التنفسي والقناة التنفسية، والربو، والتهاب الشعب الهوائ

تناول البرتقال يحميك من الأورام السرطانية

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسلين

أثبتت دراسة حديثة فوائد ط§ظ„ط¨ط±طھظ‚ط§ظ„ ليس فقط في محاربة الرشح ونزلات البرد، ولكن في الوقاية من السرطان أيضاً. ومع اكتشاف الطب لأهمية الفيتامينات التي تحتويها هذه الأنواع من الفاكهة، سلط اهتمامه عليها وعلى فوائدها، وتعتبر حالياً ليست فقط علاجاً لمنع أمراض الشتاء، بل وأيضا من المواد الغذائية التي تلعب دوراً في حماية الجسم من أمراض كثيرة خبيثة، وهذا زاد من كميات استهلاكها في ألمانيا في السنوات الماضية بشكل ملحوظ وبالأخص البرتقال. وتقول دراسة وضعها معهد البحوث ط§ظ„ط³ط±ط·ط§ظ†ظٹط© في ‘كونستانز’، إن طھظ†ط§ظˆظ„ برتقالة واحدة يومياً هى الضمان الأفضل للحماية من خطر حدوث مرض السرطان وإبقائه بعيداً، طبقاً لما ورد بجريدة ‘الاتحاد الإمارتيه’.
ويعتقد الباحثون الذين وضعوا الدارسة أن طھظ†ط§ظˆظ„ الحمضيات يمنع خطر حدوث بعض الأمراض بنسبة 50%. كما وجدوا أن استهلاك كميات أكبر منها يمكن أن يساعد على تخفيض خطر حدوث جلطة دماغية بنسبة 19%، لكن الفائدة لا تتم إلا إذا طھظ†ط§ظˆظ„ المرء هذه الأغذية بكميات كافية وهذا لا يحدث في معظم الأحيان، حيث أن 13% فقط من الرجال و15% من النساء يأكلون الكميات الموصى بها يومياً من الفاكهة والخضار، وهى 5 حصص.
وأكدت الدراسة أن استهلاك الحمضيات يمكن أن يمنع خطر حدوث سرطان الفم والحنجرة والمعدة بنسبة 50%، كما أنها تحمي الجسم من خلال خصائصها المضادة للأكسدة وبتقويتها لجهاز المناعية وتثبيطها لنمو ط§ظ„ط£ظˆط±ط§ظ… وإعادة الخلايا الورمية لحالتها الطبيعية.

ثــبــت عــلــمــيــا أن سـمـاع الـقـرآن يـقـلـل مـن انـتـشـار الخلايا السرطانية

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد صلى الله عليه وسلم

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

ثبت علميـــــــــّا

أن سماع القرآن يقلل من انتشار

الخلايا السرطانية في جسم الانسان بل ويدمرها

أن اطالة السجود يقوي الذاكرة ويمنع الجلطة

الدماغيه

أن رفع السبابة للتشهد يزيد من تدفق الدم في

. الانسان ليساعد على تقوية القلب جسم

أن السجود يزيل الشحنات الموجبه

في الجسم لان شحنات الارض سالبة

قال ابليس

أعجب لبني آدم ! : يحبون الله ويعصونه ويبغضونني ويطيعونني .

سنأخذ ستون ثانية من وقتك فقط انشــــــــــــرها ولنرى

إن كان الشيطان سيمنعك من الأجر أم أنك ستمنعه من وسوسته لخلق الله

(( قولو: سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم))

السكري يضاعف مخاطر الإصابة بالأورام السرطانية

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد صلى الله عليه وسلم

واشنطن: توصل فريق طبي أمريكي إلى أن مرضى السكري تتضاعف لديهم نسبة الإصابة بالأمراض السرطانية، وذلك عقب إجراء العمليات الجراحية مقارنة بمن لا يعانون من هذا المرض.

وأجرى فريق الأطباء دراستهم على 60 ألف مريض مصابين وغير مصابين بداء السكري، بحسب ما أوردته صحيفة "الخيمة" اللبنانية، وتبين أن 50% من هؤلاء المرضي قد يموتون خلال شهر من إجراء العمليات الجراحية إثر تعرضهم للأزمات القلبية أو الإصابة ببعض الأمراض الوبائية.

وينصح الأطباء بإتباع نمط حياه يعتمد على الغذاء الصحي وممارسة الرياضة والابتعاد عن الدهون والسكريات للوقاية من داء السكري الذي قد ينطوي على قد يؤدي إلى العجز أو الوفاة.

ومن المتوقع أن يصل عدد المصابين بداء السكرى في العالم إلى أكثر من 300 مليون شخص بحلول عام 2025، مع توقعات بارتفاع هذا العدد إلى 427 مليون شخص في نهاية العام نفسه.

منقول للفائدة

اكتشاف مادة نباتية مضادة للخلايا السرطانية

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد شفيع المسلمين

اكتشاف مادة نباتية مضادة للخلايا السرطانية

قال علماء من أميركا أن هناك مادة دوائية في نبات صيني حققت بعض النجاح في معالجة سرطانات غدة البنكرياس أثناء التجارب التي أجريت على الحيوانات وعلى الخلايا السرطانية المستزرعة.

ومن المقرر أن يشرع العلماء في تجريب هذه المادة على البشر ضمن مرحلة من المراحل الأولى للاختبارات التي ينتظر لها أن تنتهي بتطوير عقار باستخدام هذه المادة.

وأشار العلماء في دراستهم التي نشرت بهذا الشأن اليوم الأربعاء في مجلة "ساينس ترانسليشونال ميديسين" إلى ضرورة تحقيق نجاح في علاج سرطان البنكرياس لأن 5 في المئة فقط من الذين تظهر إصابتهم بهذا الورم هم الذين يظلون أحياء خلال السنوات الخمس التالية للكشف عن المرض.

ومن المحزن أن هذا السرطان لا يسبب آلاما للمريض تقريبا خلال مراحله المبكرة مما يجعله يظل فترة طويلة دون اكتشاف ويؤدي لنموه واستعصائه على العلاج.

ولا تبدأ الشكوى من هذا السرطان إلا عندما يطال المرض عضوا آخر غير البنكرياس.

ومن أعراض المرض اضطرابات في الهضم وفقدان الشهية وآلام في البطن والظهر.

كما يتسبب سرطان البنكرياس أيضاً في خلل في إنتاج الأنسولين وهو ما يؤدي إلى الكثير من العواقب الأخرى.

ويصل عدد المصابين بالمرض في الولايات المتحدة نفسها إلى نحو 40 ألف حالة ويموت جراءه 40 ألف آخرون.

وقال العلماء إن الثلاثين سنة الماضية لم تشهد تغيرا في هذا الوضع.

ومن المعروف للعلماء منذ عام 1972 أن هناك جزيء في نبات "تريبترجيوم ويلفوردي هوك" المتسلق الموجود في دول آسيوية يتمتع بقدرة كبيرة على علاج الالتهابات وتقوية الجهاز المناعي.

وعرف الطب الصيني هذه النبتة منذ 500 سنة.

وأشار البروفيسور توماس ايفيت، رئيس قسم الأحياء الدوائية في المعهد الألماني للعقاقير التابع لجامعة ماينس الألمانية أن هذه المادة شديدة السمية بالنسة لخلايا الكبد والأمعاء والخلايا العصبية إذا استخدمت بتركيز عال وقال إن ذلك يتطلب استخدام حيلة كيميائية لتحويلها إلى مادة غير سامة.