الوسم: الكحول

مرحبااا

بنات حدي مصدومه خدامتي فلبينيه عندي من شهر 11 شغلها ممتاز بس نفسها خايسه ومره قلت لها ع اساس

بنوديها المكتب بسبب هالنفس الخايسه ،، تمسكت فيني ومن عقبها نفسها حلوه وماتتنرفز كلش

المهم ما اطول عليكم

دشيت عليها بالحمام عزكم الله والا تشرب بطل ماي صحه انا من ثقلت استعمل حمامها لانه افرنجي

فما كنت اتوقع انها داخل الحمام لان الباب كان مطرف

يوم طلعت والاريحة الحمام كله عطر قوي شكيت بهالبطل بطلته والا ريحته كحول انا استعمله حق تطهير الجروح

واهيا بنت ابوها زايده عليه ماي وتشربه ويييع

خفت منها ماكلمتها بلغت زوجي وقال انا جاي اوديها المكتب ماتنام فبيتي اليوم ،،، من صجها ابيه للحين مصدووومه منها*

مخاطر رسائل الجوال,الرسائل الهاتفية أخطر من الكحول خلال قيادة السيارة

أظهرت دراسة حديثة أن كتابة الرسائل النصية القصيرة خلال قيادة السيارة يمثل خطراً أكبر بنحو 25% من القيادة تحت تأثير المشروبات الكحولية، حيث اننه يتسبب بعدد اكبر من الحوادث التي تفضي الى الموت.

يذكر أن البحث أجري في أكثر من دولة وشارك فيها عدة جامعات ومراكز أبحاث. وتم اخضاع متطوعين لتجارب من اجل المقارنة بين مخاطر قيادة السيارة خلال كتابة الرسائل النصية القصيرة، وخلال الحديث بالهاتف، كما والقيادة بعد تناول الكحول، لينتهي البحث الى أن الرسائل النصية هي الأخطر على الاطلاق.

نهر الحب

الأذكياء أكثر عرضة لإدمان الكحول والمخدرات

كشفت دراسة تناولت مقارنة السلوك بين التوائم أن الذين يُظهرون علامات الذكاء المبكر في صغرهم معرضون أكثر من سواهم للوقوع فريسة الكحول أو المخدرات في مراحل لاحقة من حياتهم، مع وجود قدرات عالية لديهم على محاولة تجنب الإدمان الكامل.

وذكرت الدراسة أن الأطفال الذين يطورون مهارات التحدث والتصرف بشكل أسرع من أشقائهم كانوا مع تقدم الوقت أكثر عرضة للإدمان. كما أشارت إلى أن الأمر لا يقتصر على التوائم، بل يمكن إجراء المقارنة مع سائر الأطفال، إذ أن الذين حصلوا على أعلى العلامات باختبارات الذكاء في المرحلة الابتدائية بالمدارس البريطانية كانوا الأكثر ميلا إلى تدخين الماريغوانا والإدمان على الكوكايين.

وقالت أنيستا لاتفالا، إحدى الباحثات التي عملت على الدراسة في جامعة هلسنكي الفنلندية: "الإقبال على تناول الكحول في المناسبات الاجتماعية منتشر بكثرة في أوساط الأذكياء وأصحاب مستويات التعليم العليا،" وفقا لما نشرته مجلة "تايم"

وتأتي هذه الخلاصات لتخالف ما رسخ في أذهان الباحثين لسنوات حول انتشار الإدمان بمعدلات عالية بين المتخلفين دراسيا أو الأقل ذكاء، إذ اتضح أن الذكاء يتيح لصاحبه المزيد من الموارد المالية والفكرية التي تسمح له بالبحث عن طرق جديدة للتمتع وإشباع حشريتهم حول التأثيرات المختلفة للمواد.

إلا أن بعض العلماء قالوا إن الدراسات ليست متناقضة في الواقع، وإنما تتكامل مع بعضها، فالأقل ذكاء هم فعلا أكثر عرضة للإدمان، إلا أن الأذكياء هم أكثر عرضة لتجربة المواد المخدرة كما أنهم الأكثر قدرة على تجنب الوقوع في فخ الإدمان التام.